آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 1 إلى 10 من 13

    الموضوع: الزوجة العزيزة

    1. #1


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10

      الزوجة العزيزة

      ...

      أيقظني رنين الهاتف في الساعة التاسعة صباحا، لا أحب أن يوقظني الجوال قبل الشبع نوما، ثم تعسيلة أخرى خفيفة بعد الشبع حتى أمل الفراش، لكنه فعلها هذه المرة أيضا، نظرت إلى الرقم فلم أعرفه، فركت عيني جيدا وجلست في مكاني أفكر بينما أستمع إلى الشخص المتصل في الطرف الآخر...
      من يكون وكيف حصل على رقمي!... لا تفكر ستعرف فورا فلماذا تتعب نفسك بفضول سخيف....
      قال بصوت متهدج: الاستاذ مصطفى!
      فهمت أنه مغاربي لكن لم أحدد فلست خبيرا، قلت: نعم تفضل، قال: أريدك في المركز الأمني قليلا، قلت خيرا إن شاء الله!
      قال: أريد عمل محضر فقد جواز سفر في المخفر، وأريدك أن تساعدني بالترجمة، متى نستطع الالتقاء؟
      حسبتها الساعة الآن تقترب من العاشرة، بحاجة إلى ساعة من أجل الحمام والتوضؤ، وشرب فنجان قهوة، ثم نصف ساعة فطور، ثم نصف ساعة طريق، قلت الساعة الثانية عشرة عند مركز أمن افجيلار، هل يناسبك؟
      قال أنا ذهبت إلى هناك أمس وأرجعوني من الباب قالوا لي اذهب إلى دائرة الهجرة، ذهبت إلى دائرة الهجرة وأعادوني إليهم بحجة أن المركز الأمني هو المسؤول عن محاضر ضبط المفقودات، لم يسمحوا لي بالدخول حتى... هل نذهب إلى مخفر آخر! قالوا لي اذهب إلى مخفر (بيلك دوزو) القريب من مكان سكناك...
      قلت وقد غضبت كثيرا: سنذهب معا إلى مركز أفجيلار لنعرف لماذا يفعلون هذا، قال حسنا
      في الحقيقة مخفر أفجيلار أقرب إلي أستطيع السير إليه على الأقدام، وأقل من المسافة بين موقف الحافلة ومخفر بيلك دوزو..
      كنت قد اقتربت من مخفر أفجيلار متأخرا دقيقتين عن الموعد فإذا هو يتصل بي، تراءينا فوجدته يقف في مكان بعيد عن المخفر، تعارفنا فإذا هو ليبي..
      دخلنا من بوابة المخفر وفعلا اعترض الغفير على دخولنا قال اذهبوا إلى مخفر بيلك دوزو، دخلت معه في جدال يريد أن يقنعني أنه شرطي ويفهم في هذه الأمور أكثر مني، قلت له وأنا مترجم وأعرف في هذه الأمور أكثر منك، لا أستطيع قول هذا الكلام إلى فراش وزارة في دولة عربية عدا عن قوله إلى شرطي، حاول الليبي مساعدتي بأن أظهر أوراقا تثبت أنه هنا لعلاج زوجته، قلت له لا تريه أي شيء فليس من اختصاصه، قلت للشرطي: لا تفعل هذا ولا تعقد الأمور، كلها خمس دقائق ونخرج، عجز عن الجدال معي فقال ادخلوا..
      قلت للليبي ونحن نتوجه إلى الداخل التعليمات بعدم إدخال الناس هي من الداخل، الشرطة تريد النوم وليس العمل، قال نعم صحيح
      ولجنا إلى طاولة الاستعلامات بعدما دخلنا من الباب الخلفي، فاستقبلنا شرطي لا أعلم رتبته فأنا لا أعرف الرتب العسكرية
      فقال الشرطي لنا نفس الكلام، اذهبوا إلى مخفر بيلك دوزو حيث سكنه، قلت بل مخفر أفجيلار حيث فقد الرجل جواز سفره، أصلا الرجل من بلد عزيزة على تركيا، وهو هنا لعلاج زوجته، وهذه أوراقها...
      نظر فيها، امتعض قليلا، ثم أمام وابل كلماتي لم يجد بدا من إخراج طلب كتابة المحضر الخاص بالمفقودات، قال عبئ الطلب قلت حسنا وفورا...
      خمس دقائق وكان محضر فقدان جواز السفر بيد الرجل الذي لم يصدق ما حدث، قلت هذه ورقة أصلية تأخذها للسفارة من أجل صرف جواز سفر جديد لك..
      كاد يطير فرحا، لكن مصيبته أكبر من كل الأفراح، أزالوا ثدي زوجته في مشفى خاص، قلت هم لصوص، قال وأي لصوص، ثم قالوا لي أن السرطان انتقل إلى رأسها، فقلت لهم دعوها إلى رحمة الله!!!
      رأيت دموعه أنهارا رغم أنه لم يذرف دمعة واحدة، كان على وشك البكاء وهو يحدثني عن معاناته، ولكنه كان يبكي فعلا، شعرت بهذا وتزلزلت، اللافت أن الرجل يصغرني بشهر في السن، لكنه يبدو معي مثل أبي.... تركته وودعته، لم أقدر على سماعه اكثر..... بكيت وبكيت كثيرا وأنا أكتب هذه السطور، لو كان بيدي لفعلت أكثر من التنازل عن ثلث أجرتي، لكن ليس باليد حيلة، والزوجة عزيزة عزيزة...

    2. #2
      كاتبة الصورة الرمزية تهاني أبو سعدة
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : تهاني أبو سعدة غير متواجد حالياً
       التقييم : 59
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,450
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      ***

      كما للرجل الطيب مكانة في قلب المرأة فان للمرأة الطيبة أيضا مكانة في قلب الرجل،،،، بل انها كل حياته عندما يكون التوافق بينهما كبيرا
      نبذة طيبة من مذكراتك الجميلة عميدنا المبجل الصالح
      استمتعت وحزنت
      شكرا لك
      محبتي والتقدير

    3. #3
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اجزلت العطاء
      حقيقة استمتعت بهذا السرد الجميل
      مثل هذا السرد يعطيك ملامح من شخصية الآخر
      هكذا اقرأ التجليات السردية
      كنت رائعا
      تحياتي وتقديري

    4. #4
      عضو الصورة الرمزية سوسن عبد الونيس
      تاريخ التسجيل
      Feb 2021
       الحالة : سوسن عبد الونيس غير متواجد حالياً
      الإقامة
      تونس
        العمل : لا أعمل
       هواياتي : القراءة.. السفر.. الطبخ..الفوتغراف..
       التقييم : 20
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      228
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      4
      حوار مؤلم.. و مؤسف جدا ما حدث للرجل و زوجته.. أسأل الله أن يعافي جميع المرضى و أن يطعم كل زوجة زوج مثله.. رائع ما كتبته أستاذي..

    5. #5
      في ذمة الله الصورة الرمزية ليندا رحال
      تاريخ التسجيل
      Jan 2021
       الحالة : ليندا رحال غير متواجد حالياً
       التقييم : 30
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      473
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      5
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      ...

      أيقظني رنين الهاتف في الساعة التاسعة صباحا، لا أحب أن يوقظني الجوال قبل الشبع نوما، ثم تعسيلة أخرى خفيفة بعد الشبع حتى أمل الفراش، لكنه فعلها هذه المرة أيضا، نظرت إلى الرقم فلم أعرفه، فركت عيني جيدا وجلست في مكاني أفكر بينما أستمع إلى الشخص المتصل في الطرف الآخر...
      من يكون وكيف حصل على رقمي!... لا تفكر ستعرف فورا فلماذا تتعب نفسك بفضول سخيف....
      قال بصوت متهدج: الاستاذ مصطفى!
      فهمت أنه مغاربي لكن لم أحدد فلست خبيرا، قلت: نعم تفضل، قال: أريدك في المركز الأمني قليلا، قلت خيرا إن شاء الله!
      قال: أريد عمل محضر فقد جواز سفر في المخفر، وأريدك أن تساعدني بالترجمة، متى نستطع الالتقاء؟
      حسبتها الساعة الآن تقترب من العاشرة، بحاجة إلى ساعة من أجل الحمام والتوضؤ، وشرب فنجان قهوة، ثم نصف ساعة فطور، ثم نصف ساعة طريق، قلت الساعة الثانية عشرة عند مركز أمن افجيلار، هل يناسبك؟
      قال أنا ذهبت إلى هناك أمس وأرجعوني من الباب قالوا لي اذهب إلى دائرة الهجرة، ذهبت إلى دائرة الهجرة وأعادوني إليهم بحجة أن المركز الأمني هو المسؤول عن محاضر ضبط المفقودات، لم يسمحوا لي بالدخول حتى... هل نذهب إلى مخفر آخر! قالوا لي اذهب إلى مخفر (بيلك دوزو) القريب من مكان سكناك...
      قلت وقد غضبت كثيرا: سنذهب معا إلى مركز أفجيلار لنعرف لماذا يفعلون هذا، قال حسنا
      في الحقيقة مخفر أفجيلار أقرب إلي أستطيع السير إليه على الأقدام، وأقل من المسافة بين موقف الحافلة ومخفر بيلك دوزو..
      كنت قد اقتربت من مخفر أفجيلار متأخرا دقيقتين عن الموعد فإذا هو يتصل بي، تراءينا فوجدته يقف في مكان بعيد عن المخفر، تعارفنا فإذا هو ليبي..
      دخلنا من بوابة المخفر وفعلا اعترض الغفير على دخولنا قال اذهبوا إلى مخفر بيلك دوزو، دخلت معه في جدال يريد أن يقنعني أنه شرطي ويفهم في هذه الأمور أكثر مني، قلت له وأنا مترجم وأعرف في هذه الأمور أكثر منك، لا أستطيع قول هذا الكلام إلى فراش وزارة في دولة عربية عدا عن قوله إلى شرطي، حاول الليبي مساعدتي بأن أظهر أوراقا تثبت أنه هنا لعلاج زوجته، قلت له لا تريه أي شيء فليس من اختصاصه، قلت للشرطي: لا تفعل هذا ولا تعقد الأمور، كلها خمس دقائق ونخرج، عجز عن الجدال معي فقال ادخلوا..
      قلت للليبي ونحن نتوجه إلى الداخل التعليمات بعدم إدخال الناس هي من الداخل، الشرطة تريد النوم وليس العمل، قال نعم صحيح
      ولجنا إلى طاولة الاستعلامات بعدما دخلنا من الباب الخلفي، فاستقبلنا شرطي لا أعلم رتبته فأنا لا أعرف الرتب العسكرية
      فقال الشرطي لنا نفس الكلام، اذهبوا إلى مخفر بيلك دوزو حيث سكنه، قلت بل مخفر أفجيلار حيث فقد الرجل جواز سفره، أصلا الرجل من بلد عزيزة على تركيا، وهو هنا لعلاج زوجته، وهذه أوراقها...
      نظر فيها، امتعض قليلا، ثم أمام وابل كلماتي لم يجد بدا من إخراج طلب كتابة المحضر الخاص بالمفقودات، قال عبئ الطلب قلت حسنا وفورا...
      خمس دقائق وكان محضر فقدان جواز السفر بيد الرجل الذي لم يصدق ما حدث، قلت هذه ورقة أصلية تأخذها للسفارة من أجل صرف جواز سفر جديد لك..
      كاد يطير فرحا، لكن مصيبته أكبر من كل الأفراح، أزالوا ثدي زوجته في مشفى خاص، قلت هم لصوص، قال وأي لصوص، ثم قالوا لي أن السرطان انتقل إلى رأسها، فقلت لهم دعوها إلى رحمة الله!!!
      رأيت دموعه أنهارا رغم أنه لم يذرف دمعة واحدة، كان على وشك البكاء وهو يحدثني عن معاناته، ولكنه كان يبكي فعلا، شعرت بهذا وتزلزلت، اللافت أن الرجل يصغرني بشهر في السن، لكنه يبدو معي مثل أبي.... تركته وودعته، لم أقدر على سماعه اكثر..... بكيت وبكيت كثيرا وأنا أكتب هذه السطور، لو كان بيدي لفعلت أكثر من التنازل عن ثلث أجرتي، لكن ليس باليد حيلة، والزوجة عزيزة عزيزة...

      التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح ; 08-25-2020 الساعة 08:50 pm
      ايدعت في السرد وانت تنقل لنا اكثر من حالة صغتها بمتانة المتمكنو حبكة لالبس فيها تدرج في الاحداث من توصيف وضعك وانتة تنقل نبذة عن صباحاتك لتنتقل بنا دون تكلف لوصف حال ما يعانيه المغترب لتنقل الالمعاناة في مخافر الشرطة اضاءة ملفتة على ما يحري
      في المشافي التركية من استغلال صورة تلامس الوجدان وانت تصف الرجل لتختمها بجمالية الزوجة عزيزة نعم عزيزة متى كات التفاهم والمحبة تجمعهما سردية تجلت فيها صور انسانية جميلة دوامو العطاء

    6. #6
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      بصمة روح طيبة، لمحتها جلية في هذا السرد المنمق، الذي يبعث بالإنسانية ليهز الوجدان. الطيب حتما سيقابله الطيب. صحبتك السلامة يا عميد

    7. #7
      مدير الدعم الفني
      نائب المدير العام
      أديبة
      الصورة الرمزية منى كمال
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : منى كمال غير متواجد حالياً
      الإقامة
      القاهرة
       البلد : مصر
        العمل : كاتبة
       هواياتي : القراءة والتصميم والكتابة
       التقييم : 494
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,413
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      10
      الله المستعان ربنا يعافي كل مريض يتألم وجعله الله في ميزان حسناتك إن شاء الله.

    8. #8


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها تهاني أبو سعدة مشاهدة المشاركة
      ***

      كما للرجل الطيب مكانة في قلب المرأة فان للمرأة الطيبة أيضا مكانة في قلب الرجل،،،، بل انها كل حياته عندما يكون التوافق بينهما كبيرا
      نبذة طيبة من مذكراتك الجميلة عميدنا المبجل الصالح
      استمتعت وحزنت
      شكرا لك
      محبتي والتقدير

      نعم صدقت أستاذتي الفاضلة تهاني

      شكرا للبهاء ولأنك هنا

      كل التقدير
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    9. #9


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها قصي المحمود مشاهدة المشاركة
      اجزلت العطاء
      حقيقة استمتعت بهذا السرد الجميل
      مثل هذا السرد يعطيك ملامح من شخصية الآخر
      هكذا اقرأ التجليات السردية
      كنت رائعا
      تحياتي وتقديري
      أشكر استحسانك وثناءك أخي العزيز ابا خالد

      نعم احب مثل هذه الكتابات الحرة، مع أن لدي إمكانية تحويلها إلى قصة قصيرة احترافية لكن أحببتها هكذا على طبيعتها البريئة

      كل التقدير
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    10. #10


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها سوسن عبد الونيس مشاهدة المشاركة
      حوار مؤلم.. و مؤسف جدا ما حدث للرجل و زوجته.. أسأل الله أن يعافي جميع المرضى و أن يطعم كل زوجة زوج مثله.. رائع ما كتبته أستاذي..
      آمين

      بارك الله فيك وفي حضورك أستاذتي العزيزة سوسن

      سرني استحسانك والتحامك بالنص وتعاطفك ومشاعرك الجميلة وثنائك

      كل التقدير
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

     

    sitemap