|
|
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته اعزائي آل الرياض ؛؛ من أكثر الثُنائيات التي احبها واحب قصتهما بالرغم من نهايتها المآساويه ؛؛ هي قصه مي زيادة وجبران خليل جبران ؛؛ انها قصه تشبه الخيال ؛؛ فما بين الغرب والشرق أميال ولم يلتقيا مرة واحده ووقتها كانت وسائل الاتصال الوحيده الرسائل التي تعتبر نوعا من الأدب الذي كان يميل له جبران؛؛ بالرغم ان انها ليست المرأة الوحيده التي سكنت قلب جبران ولكن من وجهه نظر حضراتكم لماذا بائت هذه القصه الجميلة بالفشل؟
التعديل الأخير تم بواسطة أمينة محمد موسى ; 07-03-2021 الساعة 02:50 PM
اهلا أستاذة أمينة الفاضلة
رائع أن نفتح نافذة للدردشة والحوار الأدبي
شخصيا معجب بهما وربما أتفهم قصتهما وذلك لكثرة القراءة
حول هذا الموضوع ..ورأي المتواضع...
الأدباء عموما يحتاجون لعنصر الدافع الشعوري الذي هو يخمد
في الحياة الطبيعية نتيجة متغيرات ظرفية وبيئة ..فكانا كلاهما
يحتاجان لعلاقة عذرية دافعة لهما ، لم يبحثا عن اللذة وقد تجاوزاها
بل عن علاقة روحية ووجدا نفسيهما يلتقيان وهما يبحثان، والدليل
في كل الرسائل ما بينهم كانت تخلوا من خدش ..ولكنها مليئة بالعاطفة
العذرية الجياشة....
معلوماتي..أنهما بقيا على ذلك حتى توفاهما الله ...
هما ظاهرة ..عاطفية وأدبية ...تستحق الدراسة والبحث
وبنفس الوقت كانوا علامة فارقة فرضت نفسها على الأدب
العربي وأدب الرسائل بالذات ..
لي عودة لو كانت هناك أراء ووجهات نظر أخرى محترمة
لكم فائق تقديري
نبارك للأستاذ قصى على افتتاح المقهى
ولأننا في المقهى فلا بأس أن نتحدث بلهجتنا المحلية في بعض الاحيان
فكان لازم اجي علشان اشرب فنجان قهوة لزوم الصحصحة اتفضلوا معانا فنجان قهوة من منزلي وليس من النت
الله. ...جت في ميعادها. .. تسلمي أستاذة منى
\\\\\\\\\\\
مرحبا يا جماعة كيفكم
اليوم وجدت لكم هذه، ولست مسؤولا عن صحتها
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
وهذه
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
توقيت مكة المكرمة