مرحبا اخى احمد السهم المصرى.
وللمرة الأولى أقرأ لك مثل هذه الغارقة فى الخيال.
بداية القصة عن غابات الروح، وهنا يأخذنا الكاتب الى جزء صغير من تراكيب النفس البشرية وتعقيداتها فيما يشبه حلم يقظة أو هلوسة سمعية وبصرية ليلقى الضوء على رمزيات متعمدة استعان فيها بساكن كوكب زحل ليدور حوار من النفس الى النفس ينتهى بعشق الروح أو الحياة..
نهاية النص رمزية بامتياز، تعمد الكاتب أن يظل فك الرموز فى بطنه وترك لنا حرية السباحة فى بحر التفاسير.
مودتى