ردود أعجبتني \ قصي المحمود

[قصي المحمود]

مداخلة الأخ الشاعر أحمد المعطي على قصيدة الشاعرة نبيلة حماني المعنونة (مناجاة)
نداءُ القلوبِ نداءٌ أراهُ
..................تَجافي الضلوعِ لنيل رضاهُ
بنبض تسامى شفيفاً تجلّى
.................وهذي الشغافُ تُناجي عُلاهُ
هو اللهُ وهوَ العليُّ لهذي الـ
...................خليقة ربٌّ.. أرَبٌّ سِواهُ؟
مُناجاةُ ربٍّ برجْفةِ قلبٍ
.................تعوذُ من الذنبِ ليعفو الإلهُ
صَلاةٌ، وكم من صلاةٍ بغير
.................سُجودٍ تُهمْهِمُ فيها الشِّفاهُ

****
ملاحظة : وهذا مجرد رأي بخصوص صدر البيت أدناه:
( فكن يا ربّ عفواً غفوراً
....................وكن عوننا دائما يا إلهُ)
لم أستسغ كلمة "كن" الأولى لأن الله سبحانه هو العفو الغفور له الأسماء الحسنى،
ماذا لو لو استبدلت بكلمة "لأنك" مع بعض التعديل ليستقيم وزن البيت:
لأنك يا رب عفوٌّ غفورٌ
..................فكن عوننا دائماً يا إلهُ

تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

[مصطفى الصالح]

\\\\\

ردود رائعة تدل على فهم ووعي الزملاء

بورك النبض الجميل

وشكرا لهذه النافذة الرائعة

كل التقدير

[قصي المحمود]

\\\\\

ردود رائعة تدل على فهم ووعي الزملاء

بورك النبض الجميل

وشكرا لهذه النافذة الرائعة

كل التقدير

كل التقدير والامتنان لمروركم الكريم
تحياتي

[قصي المحمود]

مداخلة الأخ الأديب عبدالله عيسى في القصة القصيرة لنصي (صدى طائش)
يا لروعتك وثورتك يا أديب.. دائما ما يتحرك قلمك بالمشحون في صدرك؛ هذا الذي لم أراه ينقص يوما.. الوطن والخديعة والرصاص والموت هم أدوات مجرى حياتك وإبدعاتك. لو كان لنا من الرعاه بمثل صلاح الدين، ولو كانت كل الرعية بمثل هذا القلب والوطنية ما كنا بهذا الحال، وما جاءت مثل هذه القراءات الجارحة؛ نعم جارحة.. لأنها محمولة على الصراحة التي تذوقناها بالذل؛ وما أشد هذا الذل؛ تلك الذي جعل المطرودين من محبة الله يتسيدون على أحباب الله. دائما ما تغمسني في عالمك هذا يا أديب. حفظك ربي وحفظ أوطاننا ولطف بنا

[عبدالله عيسى]

رائع حسيا والله يا أديب.. زادك الله علما وأسعد قلبك

[قصي المحمود]

رائع حسيا والله يا أديب.. زادك الله علما وأسعد قلبك

سعيد بمرورك الكريم هنا أديبنا الموقر
تحياتي لكم مع التقدير

[قصي المحمود]

مداخلة الأستاذ مصطفى الصالح على نصي النثري (كل الحكاية)
هل تؤكل الحكاوي!

أجبان اليوم جبانة، شديدة الرعب، فالماشية مقهورة، والعلف مستورد، والنهر كثير الدلال، أو كثير الخبث يتلوى كأفعى فقدت ذاكرتها، فطفقت تبحث عن أساطير الغرام بين رمال الحريق

فتحت عيناي على حاضر كثير الأمراض، طريح الفراش فيه مما لذ وطاب من السقام، يتأوه يتالم يتوجع يصرخ بلا صوت، والطبيب سجين نفسه، بيده علاج، تارة يقول علاج من الماضي، وتارة من المستقبل، أين رأس النهر سألته، قال لماذا قلت لأسقيه من بعض العلاجات العتيقة، قال لن تجده قلت لماذا قال سحقوه

وأنت ماذا تفعل على اعتاب أحلام القطيع قال أنتظر العبور، إلى أين قلت قال إلى الميتافيرس، قلت أنت أيضا تهرب أنت أيضا مرعوب، قال القطيع كله مرعوب ولا نجاة إلا بالخيال

حينما يلهمني نص نصا فهو نص إبداعي من الدرجة الأولى

دمت والعطاء

كل التقدير

[عبدالله عيسى]

ملاحظة : وهذا مجرد رأي بخصوص صدر البيت أدناه:
( فكن يا ربّ عفواً غفوراً
....................وكن عوننا دائما يا إلهُ)
لم أستسغ كلمة "كن" الأولى لأن الله سبحانه هو العفو الغفور له الأسماء الحسنى،
ماذا لو لو استبدلت بكلمة "لأنك" مع بعض التعديل ليستقيم وزن البيت:
لأنك يا رب عفوٌّ غفورٌ
..................فكن عوننا دائماً يا إلهُ

تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير

أشارك – الرأي وبشدة – أديبنا قصي في ذلك؛ لأن الله بذاته وصفاته: الغفور؛ وليس بحاجة إلى إمر ليكون. هي فلتات ربما نقع فيها جميعا؛ لذا وجب علينا أن ننتبه . دمتم طيبين

[قصي المحمود]

أشارك – الرأي وبشدة – أديبنا قصي في ذلك؛ لأن الله بذاته وصفاته: الغفور؛ وليس بحاجة إلى إمر ليكون. هي فلتات ربما نقع فيها جميعا؛ لذا وجب علينا أن ننتبه . دمتم طيبين

كل التقدير والامتنان لكم لطلتكم البهية واغناء المتصفح
دمتم بحفظ الرحمن

[قصي المحمود]

مداخلة الأديب الأستاذ عبد الله عيسى لقصتي( القرين)
يا لروعتك يا أديب.. رأيتني أجري بعيوني وقلبي مع الكلمات المندفعة من قلب مملوء بالوطنية. نص مفعم بالجمال والثقافة والحركة والتشويق.. دمت سيدا للغة الجميلة التي أحبها. تحياتي من الكنانة إلى كل أهل العراق الحبيب