رد الاستاذ مصطفى على نصي في القصة القصيرة (خفافيش)
مقاطع تتكامل لتكون رواية لم تنته فصولها بعد
كم الوجع والألم كبير بين هذه السطور، وكذلك الخيبة
أو الخيبات
والشهيد ما مات... خلفه من يحمل الراية حتى تتحرر البلاد من الخونة والعملاء وتجار الدم والدين والخفافيش
وإن غدا لناظره قريب
قلبي يعتصر ألما وأنا أقرأ هذه السطور وكنت شاهدا على الغزو الغاشم لحظة بلحظة
ربنا يفرجها، نحن في آخر الزمان، زمن الهرج والمرج
ربما بحاجة إلى مراجعة لغوية إملائية في بعض الأماكن
أعطر التحايا وجميل التقدير