آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 1 إلى 10 من 33

    الموضوع: ردود أعجبتني \ قصي المحمود

    1. #1
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6

      ردود أعجبتني \ قصي المحمود

      رد الاستاذ مصطفى على نصي في القصة القصيرة (خفافيش)
      مقاطع تتكامل لتكون رواية لم تنته فصولها بعد

      كم الوجع والألم كبير بين هذه السطور، وكذلك الخيبة

      أو الخيبات

      والشهيد ما مات... خلفه من يحمل الراية حتى تتحرر البلاد من الخونة والعملاء وتجار الدم والدين والخفافيش


      وإن غدا لناظره قريب

      قلبي يعتصر ألما وأنا أقرأ هذه السطور وكنت شاهدا على الغزو الغاشم لحظة بلحظة

      ربنا يفرجها، نحن في آخر الزمان، زمن الهرج والمرج

      ربما بحاجة إلى مراجعة لغوية إملائية في بعض الأماكن

      أعطر التحايا وجميل التقدير

    2. #2
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      رد الاستاذة تهاني على القصة القصيرة (خفافيش)
      الخفافيش هي طيور الظلام وهي تدل على المكائد والخيانة،،، تعيش في الظلام بعيدا عن العيون ثم تظهر فجأة ليلا كي تخرب،، وهي جبانة بطبعها
      من هنا العنوان موفق، والسرد جيد والفكرة مدهشة، والصياغة جميلة ،،،،،،، والمصاب عظيم
      تحيتي والتقدير

    3. #3
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      رد الاستاذة منى على القصة القصيرة (خفافيش)
      رغم كل الألم والمعاناة رغم الحزن القابع في القلوب من تلك الذكرى البغيضة إلا انه مازال هناك الأمل في تلك الزهرة الصغيرة من ثرى الشهيد أن تتفتح فالشهيد لا يموت والأرض تنبت دائما الأحرار

      نص رائع خرج من رحم معاناة حقيقة

      دمت والابداع

    4. #4
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      رد الاستاذة منى على نص (إلى صديقي مع التحية)في الخاطرة
      المدهش في النص أنك تكتب على لسان أنثى أستاذ قصي وربما تعرف لواعج قلب المرأة او تخيلتها في كل الأحوال ما كتبت كان جميلا ومزيجا من أشواق وخيالات وأوهام

      صراحة جميل أن أمسكت بتلابيب مشاعر الأنثى "ليست أي أنثى" ولا كل أنثى يمكن أن تبوح بتلك المشاعر بتلك الصراحة ربما هناك من هن كذلك ولكني أوقن أن هناك أيضا من لسن هكذا الأنثى الحقة تجبر الرجل على البوح بما تريد ان تسمع ولا تبدأ بالبوح وخاصة أنه صديق أي انه ليس حبيبا على الأقل من طرفه

      مجرد رؤية بسيطة حول النص

      تقبل مروري المتواضع

    5. #5
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      رد الاستاذة امينة على نص(إلى صديقي مع التحية)في الخاطرة
      اسلوب رائع وكلمات ذات معنى عميق لها اكثر من مدلول ؛؛ ذكرتني بنفسي في البدايات كنت اكتب بصيغه الذكر ؛؛ حيث اميل اليها كثيرا ربما لاني اقرأ للشعراء اكثر من الشاعرات ؛؛؛احيك استاذنا على هذا النص الاكثر من رائع

    6. #6
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      رد الاستاذة نجلاء على نصي (إلى صديقي مع التحية)في الخاطرة
      نص جميل ويستحق ان يكون في الواجهة
      وايضا يستحق أن يمدح كثيرا لكن أخشى من تعابيري ألا تطال فخامة هذا الحرف
      لذا سأقول رائع
      تحيتي وتقديري

    7. #7
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      مداخلة الاستاذة إيمان سالم على نصي في القصة القصيرة جدا (آثار)
      يمكن للمرأة أن تبلغ أعلى درجات الوفاء لشريك حياتها لدرجة لا يمكن ان يتخيلها البعض
      الشعور بالذنب لمجرد الترويح عن النفس و التنفيس عن الكرب أمر قد يستهلك منها تفكيرا مطولا
      و حوارا ذاتيا معمقا .. للمرأة طبيعة خاصة , قد تتفاوت من فئة لأخرى أو من بيئة لبيئة مختلفة

      مراقبة ذاتية تعيشها المرأة بالاضافة للحصار المجتمعي الخانق أحيانا و الذي يكيل بمكيالين
      حيث يغيب المبدأ و المساواة لتحقيق العدل و اتباع منهج ديننا الحنيف و وصايا
      رسولنا الحبيب صلى الله عليه و سلم

      نص ذو طعم خاص و مشهد فارق اعتمد تشبيها فريدا من نوعه مبدعنا الفاضل قصي المحمود
      يتمثل أمامي في كل قراءة المعنى الحقيقي للحب كأصل ثابت و أهم أسس الحضارات الانسانية,
      النواة الأولى التي تقوم عليها حضارة الشعوب و تقدمها ..

      تقبل ودي و خالص التقدير ..

    8. #8
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      مداخلة الأستاذ عبدالله على ذات القصة
      لو التزمنا بتعاليم الإسلام في جميع أمورنا لاطمئنت أفكارنا وأنفسنا.. فحداد الزوجه على زوجها هو المكوث في بيت الزوج، والامتناع عن الزينة مطلقا حتى الانتهاء من مدة الحداد؛ وقد تحددت المدة وفق مدة العدة وهي أربعة أشهر وعشرة أيام. دون ذلك قد يدخل الإنسان نفسه في أفكار متعبة كما جاء في تفاصيل النص الرائع. مبدع هذا النص بفكرته الجديدة التي تمثل واقعا دوارا لن ينته حتى تقوم الساعة. شكرا للأديب قصى على هذا الإنموذج الجميل.

    9. #9
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      قراءة الشاعر الاستاذ احمد المعطي على نصي في قسم الخاطرة (إلى صديقي مع التحية)
      لغة خاصة،لا يتقنها إلا من استشرف إحساس الأنثى، وعاش نبضاتها عن قرب، هذه اللغة الأقرب الى المونولوج الداخلي استطاعت الولوج الى عمق - ربما- وأؤكد على مفردة ربما لا تستطيع الأنثى أن تعبر عنه في مجتمعنا الذكوري بهذه السلاسة والوضوح، ولكنه حق مشروع رغم ما يكتنف المشاعر الأنثوية من غموض مقصود لتداري به ما قد يترتب عليه من مشاكل مجتمعية في شرقنا المحافظ.
      ففي عمق كل أنثى تجد شعورين متناقضين، ولكن أحدهما واضح تفصح عنه بلا أدنى وجل، وشعورها الآخر تداريه في عمق العقل الباطن لك لا يعيه حتى لسانها، فهو شعور سري لا يعدو ان يكون جزءا من حلمها المدفون...
      "في ليلةِ حُلمٍ كُنت أراكَ يا صديقي
      كأنكَ لستَ بصديقٍ
      بل عاشق لِشَتلة يانعة
      سامرْتُكَ مَوجُوعة مُتألمة
      وأنا التي كَتمت أنفاسي وهي تعجُّ شوقاً إليك"

      إذن هو حلم وشوق مكتوم. منذ البداية، ولا تملك البوح به إلا من خلال حركات وإيماءات لا يترجمها إلا المقصود بها :
      "أمسك شالي الأبيض وألوحَ بهِ إليكَ"
      إذن هي شيفرة تحتاج إلى فك رموزها، ولكن من يستطيع إلا من ملك زمامها، وتمكن من القراءة الصحيحة!
      "حِين انهالت صَباحات الوَرد عليَّ حامِلة بَسمة مِنك
      توردت بذرة الاِشتهاء شوقاً إليك
      في حُلمي هذا كُنتَ مرآتي
      اكتشفتُ فيها أني لازلتَ أُنثى"

      هذه اللغة التي ربما لم تتلفظ بها الشفاه، وإنما أرسلتها العيون عبر زاجلها الخفي عبرت عنها بذرة الاشتهاء - وهي بالمناسبة بذرة بشرية لا يخلو منها إنسان سوي ويتساوى فيها الذكر والأنثى - ولكن هل تجرؤ امرأة مهما بلغت شجاعتها أن تبوح بها في مجتمع محافظ ؟ نعم هي باحت وكشفت عن بذرة الاشتهاء التي نمت في عمقها ولكن بوحها كان للمرآة وفي الحلم الذي راودها وأشعرها أنها أنثى في مواجهة رجل تشتهيه ولو عبر تخيل صورته في المرآة أمامها ومن خلال صورتها هي بقوامها الممشوق وإحساسها العالي بأنوثة طاغية.
      "حِينها عَمت جَسدي الفوضى وَارتَبكت أحاسيسي
      ناديتُكَ أن تَتَكلم
      كُل المحاولات التَهَمتها أظافري
      وجُرعات الشَوق دَسَستُها خِلسة بفنجانِ قهوتك"

      هو إحساس غريب ينتابها وهي تلتهم أظفارها علامة على القلق والارتباك بانتظار كلمة من فتى أحلامها، هل هو حلم يقظة؟ ربما؛ بل هو كذلك.
      "في الحلم يا صديقي بُحتَ لي بلهفتك
      كانت عَيناك مَنْ تَتَكلم وتَنهِيداتك تُهدهد
      على أغصان أنفاسي"

      لم يكن حلما غامضاً ولا عارضاً ولكنه حلم فيه أخذ ورد، وفيه مفاوضات.. مفاوضات؟! حلم غريب تفاوض فيه الصمت، والصمت هنا قاس جداً لأنه لا يلبي حاجتها الى معرفة أحاسيس صديقها، ومشاعره تجاهها، فما الحل إذن؟ إنها تحتاج الى ما يطفئ عطشها ويلبي غرور الأنثوي، ولما لم تجد ما تبحث عنه فستلجأ إلى لوم نفسها بحركات عصبية بتمزيق الرسائل والكف عن وهم العشق..
      "مزّقت كل القصائد وألغيت آهات عبث عشقي
      ولمتَ نفسي فقد جنى عليَّ طَيفي"
      إذن هناك قصائد كتبت وعشق عبثي من طرف واحد، ولم يك عشقا متبادلاً،بل كان أقرب إلى حلم من أحلام اليقظة تعيشه كل النساء في فترة من فترات حياتهن.
      أخي العزيز أ. قصي ..دعني أصدقك القول أنني مقل جدا في متابعة اقسام وفروع الأدب الأخرى غير الشعر، ولست ناقداً محترفاً، غير أني هنا جئت قارئاً لهذه الخاطرة المميزة التي استطعت انت أن تتحدث بلسان الأثنى وتغوص في أعماقها باقتدار تغبط عليه..تقبل مروروي بهذه القراءة السريعة.. محبتي.
      تحياتي الحارة
      كل الود والاحترام والتقدير

    10. #10
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      رد الاستاذ عبدالله على نص الاستاذ مصطفى صالح عن قصته(مرمري)
      في القصة القصيرة
      لنص في حاجة إلى يقظة عالية جدا من جهة المتلقي؛ لذا وجدتني أجاهد شرودي كثيرا أثناء القراءة، هذا بخلاف عودتي للنص. حضور السيد الفعل لن يغادر اسهاب الوصف والصور.. وهذا سندا طيبا للمضمون الكلي للقص. وربما القصة أخذت نمطا مختلفا غير التقليدي؛ ولنعتبر هذا طريقة الكاتب، وطبعا لكل كاتب طريقته التي توضح شخصيته الكتابية. علما بأن هذا لا يفسر الشخصية الحالية للكاتب؛ إلا شبها خفيفا من الشخصية الكتابية الحالية التي فهمتها من أديبنا الصالح.

      أما عن وجهة نظري تجاه الأدب هي كما قال أديبنا ال قصي: الأجناس جميعها قابلة للتغيير والحداثة باستثناء القصيدة العمودية ؛ طبعا لما لها من قيود خليلية حجمتها كالنص الديني .أما عن باقي الأجناس الأدبية: فكل ما يهمنا فيها هو التشبة الكامل بالواقعية (أي لابد من تشبيهها بتجاربنا الحياتية، و وضع الحلول المنطقيةفي ذلك). رغم إني أحب التيسير في الكتابة (السهل الممتنع) واللغة الشاعرية التي تثير الوجدان والعاطفة كي يفهم الجميع، وكي تبقي لغة الأدب هي لغة الجمال والدفء.
      ملحوظة: أري معظم الأدباء والنقاد يقدرون الصنعة في الأدب أكثر من تقديرهم للشاعرية والأسلوب الدافئ؛ رغم الفروق الهائلة التي بين الموهبة الربانية والمكملات المكتسبة.

    صفحة 1 من 4 1234 الأخيرةالأخيرة

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

     

    sitemap