آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    النتائج 1 إلى 9 من 9

    الموضوع: الغزالة الغافلة

    1. #1
      شاعر الصورة الرمزية احمد المعطي
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : احمد المعطي غير متواجد حالياً
       التقييم : 57
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      186
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      4

      الغزالة الغافلة

      ٌ
      غضبت الغزالة كثيراً عندما مرَّ بها الطاووسُ يمشي في تَكبُّرٍ وخُيَلاءّ، ويَتباهى بريشه الجميل، دون أن يُلْقي عليها التحية فقالت له:
      - يا لكَ من مغرورٍ متكبَّر !، تتَباهى بريشكَ الملوّن، وتَظنُّ أنكَ أجملَ مني، أنا أيضا جميلة ورشيقةُ، يُضرب برشاقتي وجَمالي المثلُ.. من أجملُ مني في هذه الغابة؟ ثم من أسرع مني؟ حتى عَدّاء الغابة«فهدون» لا يستطيعُ أنْ يسبقَني.
      ومع أنَّ الطاووس -الذي يعرفُ قدْرَ نفسِه كما قال ذات مرة-، لا ينكرُ جَمال الغزالة ورشاقتَها، إلا أنه لم يلتفتْ إليها، واستمرَّ في طريقِه دونَ أن يُكلِّفَ نفسَه عناء الرد، لشدَّةِ غُرورهِ وصَلَفهِ، ما زادَ في غضبِ الغَزالة، فاعترضتْ طريقَهُ في تحدٍّ وقالت:
      - أتحدّاكَ أنْ تنكرَ أنني أجملُ منك!!
      توقَّفَ الطاووسُ عن السَّيْر، والتفتَ نحو الغَزالة في ازدراءٍ ناظِراً إليها من الأسفلِ إلى الأعلى، ثم قال:
      - ما هذا الهُراء؟! أنتِ..؟ أنتِ أجملُ مني أنا؟ ألا تَرين؟
      ونفَشَ ريشَهُ الملوَّنُ الجميلُ، فأصْبَحَ ذيله كالدائِرةِ، يبهِرُ العُيونَ بألوانِهِ البرّاقة البديعة.
      وهنا رفعَت الغزالةُ عنُقَها الطويلُ إلى الأعلى، ونفخَتْ صَدْرَها، وأسبَلتْ رموشَها ذات الأهداب الطويلة، وراحتْ تستعرِضُ رشاقتَها، وترقُصُ وتتَقافَزُ في حرَكاتٍ جميلةٍ لتظْهرَ لهُ رشاقَتَها وقوامَها الجميل.
      ولم يكن «فَهدونُ» لينسى تلك الإهانةَ التي وجَّهتْها لهُ الغزالةُ ذات مرة، حين سابقها وسبقتْه أمام حيوانات الغابة، ولم تكْتَفِ بذلك، بل هزِئتْ به، وسخرتْ من سرعتِه التي يشهدُ له بها الجميعُ، وكان في تلك اللحظة يمرُّ بالقرب من المكانِ، حين سمعَ وشاهد ما كان يدورُ بين الطاووس والغزالة التي كانت منهمكةً في جدالِها مع الطاووس، فانقض «فهدون» على الغزالةِ التي شغَلَها تباهيها بجمالِها عن الخطر الذي يتهدَّدُها، ولم تنتبه له إلا بعدَ فَوات الأوان.


    2. #2
      نشيط الصورة الرمزية أحمد علي
      تاريخ التسجيل
      Oct 2020
       الحالة : أحمد علي غير متواجد حالياً
       التقييم : 40
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,241
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      القصة جميلة ، نهايتها فقط أفلتت من حضرتك .
      انقض فهدون .. قتل وموت ودم
      في قصة أطفال !
      تقبل مروري ا. الكاتب أحمد المعطي

    3. #3


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      \\\\\\\\\\\

      قصة رائعة مفيدة جدا

      أنا مع الأستاذ أحمد علي بخصوص النهاية يجب ألا تكون دموية

      أقترح أن تكون رأته في آخر لحظة فارتبكت وانزلقت قدمها فالتوت، وصارت تمشي عليها بعرجة وألم فترة طويلة، لم تجرؤ بعدها على التفاخر والغرور

      ولكن الطاووس أيضا مغرور ويستحق درسا على غروره! ولكن الغزالة هي المعتدية، والمثل يقول البادئ أظلم

      هذا والله أعلم

      كل التقدير
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    4. #4
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      القصة برسالتها ولغتها وبنيانها رائعة
      وهنا اتفق مع رأي الأستاذين أحمد ومصطفى
      على نهاية القصة..مخرج آخر يفي بالغرض
      تحياتي لشاعرنا الجميل

    5. #5
      شاعر الصورة الرمزية احمد المعطي
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : احمد المعطي غير متواجد حالياً
       التقييم : 57
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      186
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      4
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها أحمد علي مشاهدة المشاركة
      القصة جميلة ، نهايتها فقط أفلتت من حضرتك .
      انقض فهدون .. قتل وموت ودم
      في قصة أطفال !
      تقبل مروري ا. الكاتب أحمد المعطي
      حياك الله أخي العزيز أ. أحمد وشكرا لمرورك، غير أني أخالفك الرأي ولم تفتني تلك النقطة، لأننا نتعامل مع الطفل كأنه منقطع عن العالم ولا يرى من الأشياء إلا ما نكتبه في"أدب الطفل"،فطفل اليوم يتابع من خلال الشاشة الصغيرة واليوتيوب والكرتون والرسوم المتحركة ذات الأساليب والمدارس المختلفة، ما يجعله قادرا على التمييز والفهم،ومن خلال متابعتي للصغار في سن القراءة وجدت أنهم شغوفون بعالم الحيوان، ويشاهدون القنوات التي تيث أفلاما وثائقية عن عالم الحيوان في غابات افريقية كـ"ناشيونال جيوغرافي" ومع ذلك أنا لم أشر في قصتي الى القتل والدم والعنف بشكل مباشر، وإنما لمحت بكلمة واحدة هي "انقض" وهي مفردة لها مدلول يوحي الى احتمالات أخرى غير القتل والدم، وتركت النهاية مفتوحة، مانحا خيال الطفل مساحة من التفكير، خصوصا أنني مهدت في متن القصة أن الغزالة سريعة واستطاعت أن تسبق أسرع عداء في الغابة "فهدون"، هل استطاع فهدون أن يؤذي الغزالة والنيل منها؟ هل تمكنت من الفرار؟ ماذا حدث بعد ذلك؟ القصة نهايتها مفتوحة على كل الاحتمالات.. وأختم بأن أدب الطفل ليس"عالم يوتوبيا"فقط، فلنهبط بهم الى ارض الواقع قليلا، ولنتعامل معهم بطريقة تحترم عقولهم - على فكرة عقولهم ليست قاصرة وليست صغيرة كما نظن-وهنا يتبادر الى ذهني ما نشاهده من مشاهد حية تعتمد العنف عند الأطفال وخصوصاً في الاعياد من خلال المسدسات البلاستيكية بأنواعها المنتشرة التي يلهو بها الأطفال في بلادنا،وهي بالمناسبة أدوات عنف رغم انها غير قاتلة، أليست تحريضا غير مباشر على العنف؟ وكما ترى لا يتوقف منع العنف على أدب الطفل، بقدر ما يتوقف على طريق معالجتنا لتوظيف المفاهيم الصحيحة في مجتمعاتنا، ولا أدري كيف يصح ذلك، وانا أرى تناقضا واضحاً بين الواقع المعاش وقصة يراد بها حث الطفل الابتعاد عن العنف وهو يلهو بمسدس خرز او ما شابه اشتراه له أبوه، ووفره له التاجر، قد يصيب عين شقيقه أو جاره..إذن نحن بحاجة الى منظومة قيمية متكاملة تلغي هذا التناقض ما بين ما نأمل وما هو واقع على الارض .. شكرا جزيلا لأنك منحتني الفرصة لتوضيح رؤيتي الخاصة.
      تحياتي الحارةكل الود والاحترام والتقدير
      التعديل الأخير تم بواسطة احمد المعطي ; 28-04-2021 الساعة 02:46 PM

    6. #6
      شاعر الصورة الرمزية احمد المعطي
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : احمد المعطي غير متواجد حالياً
       التقييم : 57
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      186
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      4
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      \\\\\\\\\\\

      قصة رائعة مفيدة جدا

      أنا مع الأستاذ أحمد علي بخصوص النهاية يجب ألا تكون دموية

      أقترح أن تكون رأته في آخر لحظة فارتبكت وانزلقت قدمها فالتوت، وصارت تمشي عليها بعرجة وألم فترة طويلة، لم تجرؤ بعدها على التفاخر والغرور

      ولكن الطاووس أيضا مغرور ويستحق درسا على غروره! ولكن الغزالة هي المعتدية، والمثل يقول البادئ أظلم

      هذا والله أعلم

      كل التقدير
      شكرا لك أخي العزيز م. مصطفى ، أود هنا أن أطرح وجهة نظري في الكتابة للطفل عموما، في الحقيقة أنا أتعامل مع الطفل بما يحترم ذكاءه، ويتوافق مع عقله النظيف والمستعد للتلقي، ورغم أن هناك مدارس مختلفة في الكتابة للطفل، إلا أني رأيت أن أخرج من ثوب الكتابة التقليدية - والمسطحة أحيانا- في كتابة قصتي، ومن هنا اعتمدت في كتابتي للطفل في سن القراءة على ركيزتين أو ثلاث أولها: قدرة الطفل على استيعاب وفهم ما يقرأ، ثانيهما لغة عربية سليمة تثري لغة الطفل وقاموسه اللغوي، وتجعله يبحث ويتساءل عن معنى هذه المفردة او تلك،غير تلك اللغة الركيكة التي أراها وأتلمسها في الكثير مما هو مطروح في قصص الأطفال، وثالث هذه الركائز، هي الخروج من بوتقة التلقين الجافة والمباشرة التي لا يحبها الطفل.. ولعلي أوضحت في ردي على أخي أ. أحمد ما توقفتم عنده.
      تحياتي الحارة
      كل الود والاحترام والتقدير
      التعديل الأخير تم بواسطة احمد المعطي ; 28-04-2021 الساعة 01:32 PM

    7. #7
      شاعر الصورة الرمزية احمد المعطي
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : احمد المعطي غير متواجد حالياً
       التقييم : 57
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      186
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      4
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها قصي المحمود مشاهدة المشاركة
      القصة برسالتها ولغتها وبنيانها رائعة
      وهنا اتفق مع رأي الأستاذين أحمد ومصطفى
      على نهاية القصة..مخرج آخر يفي بالغرض
      تحياتي لشاعرنا الجميل
      شكرا لك أخي العزيز أ. قصي، بارك الله فيك وأكرمك..لعلك توافقني فيما ذهبت إليه وشرحته في ردي على أخوي العزيزين أ. أحمد علي و/. مصطفى، ولكن أود أن أضيف إلى ما أبديته سابقاً، - وهذا رأيي الشخصي وقد أكون مخطئاً - بعدما اطلعت على العديد من الكتابات والأساليب المخصصة للطفل في مراحل عمرية مختلفة، وقرأت العديد من وجهات النظر، ومن خلال ملاحظتي الشخصية للجيل الجديد من أطفالنا، وجدت أنهم واعون ويفهمون ما يدور حولهم، وأنهم لا يعيشون "جنة اليوتوبيا" التي يحاول الكتاب أن يحصروهم في أسوارها، فهم في هذا الجو المفتوح من خلال الشبكة العنكبوتية والوسائل الحديثة فمن خلال الآيباد والهاتف الخلوي بالإضافة الى التلفزيون اطلعوا على ما لم نطلع عليه في أجيالنا السابقة، واستطاعوا الخروج من الأسوار التي نتوهم -ربما- أننا نحصرهم فيها، ولعلك تلاحظ معي أن البيئة الحاضنة في بلادنا عموما لا تهتم كثيرا بحاجات الطفل، فبينما يحتج أخي أحمد على إقحام العنف في القصة تجد أن "حروب الشوارع" تندلع بين الأطفال - خصوصا في الأعياد - وهم يطلقون النار على بعضهم من ألعاب المسدسات والأسلحة البلاستيكية التي تتوفر في الأسواق من غير مراقبة مباشرة لا من الجهات المسؤولة، ولا التجار الذين يوفرونها ولا حتى الأهل، ألا ترى أن في هذا تناقضاً وانفصاماً بين ما يمارسه أطفالنا وبين ما يقرؤون في قصصنا؟
      ومن هنا أحاول جاهدا أن أكتب قصتي من خارج الصندق - كما يقولون- معتمدا أسلوباً سرديا يحترم عقل الطفل، ويرقى بلغته -لغتنا العربية الفصحى كادت تندثر من خلال الضخ الهائل من المفردات الهابطة واللغة الهجينة - من خلال استعمال مفردات سليمة واثراء قاموسهم اللغوي، و-وتوصيل ما أريد توصيله دون أن يشعر الطفل أنه توجيه مباشر، واعتماد النهايات المفتوحة الباقي لخيال الطفل.

      تحياتي الحارة
      كل الود والاحترام والتقدير

    8. #8


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها احمد المعطي مشاهدة المشاركة
      شكرا لك أخي العزيز م. مصطفى ، أود هنا أن أطرح وجهة نظري في الكتابة للطفل عموما، في الحقيقة أنا أتعامل مع الطفل بما يحترم ذكاءه، ويتوافق مع عقله النظيف والمستعد للتلقي، ورغم أن هناك مدارس مختلفة في الكتابة للطفل، إلا أني رأيت أن أخرج من ثوب الكتابة التقليدية - والمسطحة أحيانا- في كتابة قصتي، ومن هنا اعتمدت في كتابتي للطفل في سن القراءة على ركيزتين أو ثلاث أولها: قدرة الطفل على استيعاب وفهم ما يقرأ، ثانيهما لغة عربية سليمة تثري لغة الطفل وقاموسه اللغوي، وتجعله يبحث ويتساءل عن معنى هذه المفردة او تلك،غير تلك اللغة الركيكة التي أراها وأتلمسها في الكثير مما هو مطروح في قصص الأطفال، وثالث هذه الركائز، هي الخروج من بوتقة التلقين الجافة والمباشرة التي لا يحبها الطفل.. ولعلي أوضحت في ردي على أخي أ. أحمد ما توقفتم عنده.
      تحياتي الحارة
      كل الود والاحترام والتقدير
      بارك الله فيكم

      اقتنعت برأيكم

      استمروا

      كل التقدير
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    9. #9
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      رائع يا أديب. بالتوفيق ودائما

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

    sitemap