 |
|
|
|
ربما يكون المطر هو ما يغسل الروح من تلك الأوجاع وربما يكون كما قلت حمولة زائدة من الأوجاعالمشاركة الأصلية حررها أحلام المصري
المهم كيف نننظر له وكيفية استقباله...
أستاذة أحلام الجميلة الراقية أسدني جدا هذا المرور الألق
لا تحرميني حضورك المميز
محبتي والياسمين
35_
العمر! مجرد رقم يزيد كل عام ولكن تلك الشابة ذات السبعة عشر ربيعاً التي بداخلي مازالت كما هي !مازالت تحلم وتتمنى..
هل ستسعفها سنوات العمر الباقية ؟!!!
الروح لا تشيخ والجسد ما هو إلا سجن نعيش بداخله حتى يبلى
لا شيء يحدث صدفة،
حتى ما نقول من كلمات عابرة، طارئة،
وبلا مقدمات..
قد نتعجب ما الذي جعلنا نقول هذا؟؟
صباحات جميلة،
للغالية منى، مبدعتنا الراقية
محبتي والورد
صحيح جدا فلا شيء يحدث صدفة كل شيء بميعاد وبمقدار ... أسعدني هذا المرور الألق
صباح النور والسرور والجمال لجميلة الروح والقلم أستاذة أحلام أهلا بك دائما
36_
عيناكِ وطني .. فمنذ تخليت عنهما سرت عابر سبيل
لا ملجأ لي ولا وطن..
أتنقل بين الأوطان باحثا عن هويتي المفقودة
فدعيني أحتمي بهما من قسوة الأيام
من هروبي المستمر منكِ
وبحثي الدائم عنكِ
(من وراية ويأخذني حنيني إليك)بقلمي تحت الطبع
37-
هؤلاء اللذين أعطيناهم من أنفسنا.. فستمرئوا الأخذ واستنفذوا كل مشاعرنا.. وبعد أن تهالكنا يسألون ماذا قدمتوا لنا.. لا سامحكم الله..
38_
بتوقيت الحنين..
ما زال قلبي ينبض عكس عقارب الساعة..
كلما تهيأت لمغادرة نفسي وجدتني مكبلا بها
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
استاذ مصطفى الصالح شرفني مرورك واسعدني كثيراً دمت نبراساً واهلا بك دائماً
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 8 (0 من الأعضاء و 8 زائر)
ضوابط المشاركة
توقيت مكة المكرمة
رد مع اقتباس