آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 1 إلى 10 من 13

    الموضوع: سراب مخدوع \ م الصالح

    1. #1


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10

      سراب مخدوع \ م الصالح

      \\\\\

      سراب مخدوع
      بينما كان أحمد يناقش زوجته في زراعة سياج حول الحديقة لمنع قطط الجيران من التفعفل فيها، ولمنعها أيضا من ملاحقة دجاجة الجيران على مزروعات الحديقة، قالت له بانفعال: لا يمكنك منعها بسياج ارتفاعه عشرين سنتمترا... يا رجل هل أنت مخبول؟
      قال بهدوء وبرود: هل تعرفين قصة الحمار والحبل التخيلي؟ قالت لا قال اسمعي إذن...
      وصل أحدهم إلى بيت أحد أصدقائه وأراد ربط حماره في الخارج كونه لن يمكث كثيرا، صاح على صاحب البيت: هل عندك حبل أربط به الحمار مؤقتا لريثما أعود؟ قال له لا... ولكن بإمكانك أن تتظاهر بأنك تربطه في الباب، والحمار سيبقى مكانه لن يتحرك.
      قال هل هذا معقول قال جرب لن تخسر. وفعلا تظاهر بأنه يربط الحمار وتركه ومضى...
      ولما عاد وجد الحمار في مكانه لم يتحرك، ركبه ونخزه فلم يتحرك، نزل عنه وسحبه فلم يتحرك، حاول بكل السبل تحريكه فلم يتحرك خطوة واحدة... هنا قاطعته زوجته ضاحكة: لأنه حمار... وماذا تتوقع من حمار غير هذا؟ وأطلقت ضحكة مدوية أسمعت الموتى
      لم يهتم لها واستمر: ثم إنه اضطر للذهاب إلى السوق على قدميه خلف صاحبه الذي سبقه، وبعد ساعة من المشي السريع المضني وجده في المقهى رجلا على رجل والأرجيلة تعربد والدخان يتباهى في الأرجاء... مرة أخرى قاطعته زوجته: حمار آخر
      صاح بها: صه اسمعي يا امرأة... سأله صاحبه: ما بك تلهث وأين حمارك؟ رد عليه: يا أخي رفض التحرك، لأول مرة يعصي أوامري، تصور يا أخي حمار ويعلن العصيان!! هذه لم تحصل في التاريخ..
      قال صاحبه لأنه مربوط! رد أحمد: يا أخي غير مربوط، أنا لم أربطه بحبل ولا أي شيء.. قال: لكنك تظاهرت بربطه قال نعم قال إذن عليك أن تتظاهر بفكه... قال أحمد: ها... وسقط فكه السفلي وقام وهو يحرك رأسه ويضرب كفا بكف: ما اغباني كيف لم افطن لهذه
      قاطعته زوجته مرة أخرى وأنت أغبى منه يا هذا! تريد إيقاف القطط والدجاج بسياج ارتفاعه شبرا واحدا!!...
      التفت إليها بعيون تقدح شررا وقال: أنت طالق بالعشرة هيا اغربي عن وجهي... ضحكت مرة أخرى: تأخرت كثيرا كنت أتوقعها قبل عشر سنوات لكن كل شيء له علاج إلا الغباء...
      تركها تدخل البيت لتجمع أشياءها، وبدأ بزراعة أوتاد حديدية مدببة بارتفاع شبر، طول الوتد خمسة وعشرين سنتمترا، حفر خندقا في الأرض بعمق خمسة سنتمترات ومثلها بالعرض على طول الحديقة من جهة الشارع، بدأ بالجهة الأمامية لحاجة في نفس يعقوب، طول الحديقة من جهة الشارع خمسة أمتار وهو أقل من الجهتين الجانبيتين إذ يبلغ طول كل منهما سبعة أمتار، فبدأ بالقسم الأقصر والذي لا تأتي منه القطط والدجاج، زرع فيها حوالي ثلاثين وتدا، وأهال التراب عليها في الخندق، وبينما هو يرص التراب وجد زجاجة فارغة، كانت زوجته تضع فيها الزيت، لكنه ذات نقاش حار معها رماها من شباك المطبخ، ظن أنها وصلت الشارع واختفت، ابتسم قائلا: مال الحلال عمره ما يضيع، لكنه فجأة تذكر أنها زجاجة عزيزة على زوجته فضربها بحدة بأحد الأوتاد فتكسرت وجرحت يده، قام متألما والدم يسيل من يده يريد الذهاب للبيت كي يضمد جرحه، كان حافيا فقد ألحق زوجته فردتي الشبشب بعد أن دخلت البيت، وما أن وقف حتى داس على مكسورات الزجاجة، صرخ بأعلى صوته وقفز على القدم السليمة فداست هي الأخرى على قطعة زجاج أخرى فوقع على ظهره فوق الأوتاد المزروعة، فانغرز واحد في آليته وانغرس آخر في كتفه، فصار يصرخ بشكل حاد، سمعت جارته المقابلة صوته فخرجت تنظر من بعيد، رأت زوجته تجره باتجاه المنزل وفي ظهر الرجل وتدان والدماء تسيل بغزارة فاتصلت بالإسعاف والشرطة...
      صفدت الشرطة زوجته ونقلتها إلى السيارة وهي ما تزال تصرخ فيه: ألم أقل لا تفعل هذا عمل خاطئ، أرأيت ما حل بك جراء أفعالك الشريرة!!!!
      كانت سيارة الشرطة ترجع إلى الخلف في عرض الشارع لإفساح المجال لسيارة الإسعاف القادمة بسرعة، تفاجأ سائق الإسعاف بها فارتبك وصدمها من الجنب، صدمة كانت كافية لحرف سيارة الإسعاف نحو أوتاد الحديقة... فانفجرت الإطارات وارتطمت السيارة بالعمود، على إثر هذا خرج سائق الإسعاف من الزجاج الأمامي، وانفتح الباب الخلفي فخرج منه اثنان مثل رواد الفضاء، صاح أحدهما: من أبلغ عن حالات الكورونا...!!!!
      لا تضحك.. لطفا
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    2. #2
      عضو الصورة الرمزية سوسن عبد الونيس
      تاريخ التسجيل
      Feb 2021
       الحالة : سوسن عبد الونيس غير متواجد حالياً
      الإقامة
      تونس
        العمل : لا أعمل
       هواياتي : القراءة.. السفر.. الطبخ..الفوتغراف..
       التقييم : 20
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      228
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      4
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      \\\\\

      سراب مخدوع
      بينما كان أحمد يناقش زوجته في زراعة سياج حول الحديقة لمنع قطط الجيران من التفعفل فيها، ولمنعها أيضا من ملاحقة دجاجة الجيران على مزروعات الحديقة، قالت له بانفعال: لا يمكنك منعها بسياج ارتفاعه عشرين سنتمترا... يا رجل هل أنت مخبول؟
      قال بهدوء وبرود: هل تعرفين قصة الحمار والحبل التخيلي؟ قالت لا قال اسمعي إذن...
      وصل أحدهم إلى بيت أحد أصدقائه وأراد ربط حماره في الخارج كونه لن يمكث كثيرا، صاح على صاحب البيت: هل عندك حبل أربط به الحمار مؤقتا لريثما أعود؟ قال له لا... ولكن بإمكانك أن تتظاهر بأنك تربطه في الباب، والحمار سيبقى مكانه لن يتحرك.
      قال هل هذا معقول قال جرب لن تخسر. وفعلا تظاهر بأنه يربط الحمار وتركه ومضى...
      ولما عاد وجد الحمار في مكانه لم يتحرك، ركبه ونخزه فلم يتحرك، نزل عنه وسحبه فلم يتحرك، حاول بكل السبل تحريكه فلم يتحرك خطوة واحدة... هنا قاطعته زوجته ضاحكة: لأنه حمار... وماذا تتوقع من حمار غير هذا؟ وأطلقت ضحكة مدوية أسمعت الموتى
      لم يهتم لها واستمر: ثم إنه اضطر للذهاب إلى السوق على قدميه خلف صاحبه الذي سبقه، وبعد ساعة من المشي السريع المضني وجده في المقهى رجلا على رجل والأرجيلة تعربد والدخان يتباهى في الأرجاء... مرة أخرى قاطعته زوجته: حمار آخر
      صاح بها: صه اسمعي يا امرأة... سأله صاحبه: ما بك تلهث وأين حمارك؟ رد عليه: يا أخي رفض التحرك، لأول مرة يعصي أوامري، تصور يا أخي حمار ويعلن العصيان!! هذه لم تحصل في التاريخ..
      قال صاحبه لأنه مربوط! رد أحمد: يا أخي غير مربوط، أنا لم أربطه بحبل ولا أي شيء.. قال: لكنك تظاهرت بربطه قال نعم قال إذن عليك أن تتظاهر بفكه... قال أحمد: ها... وسقط فكه السفلي وقام وهو يحرك رأسه ويضرب كفا بكف: ما اغباني كيف لم افطن لهذه
      قاطعته زوجته مرة أخرى وأنت أغبى منه يا هذا! تريد إيقاف القطط والدجاج بسياج ارتفاعه شبرا واحدا!!...
      التفت إليها بعيون تقدح شررا وقال: أنت طالق بالعشرة هيا اغربي عن وجهي... ضحكت مرة أخرى: تأخرت كثيرا كنت أتوقعها قبل عشر سنوات لكن كل شيء له علاج إلا الغباء...
      تركها تدخل البيت لتجمع أشياءها، وبدأ بزراعة أوتاد حديدية مدببة بارتفاع شبر، طول الوتد خمسة وعشرين سنتمترا، حفر خندقا في الأرض بعمق خمسة سنتمترات ومثلها بالعرض على طول الحديقة من جهة الشارع، بدأ بالجهة الأمامية لحاجة في نفس يعقوب، طول الحديقة من جهة الشارع خمسة أمتار وهو أقل من الجهتين الجانبيتين إذ يبلغ طول كل منهما سبعة أمتار، فبدأ بالقسم الأقصر والذي لا تأتي منه القطط والدجاج، زرع فيها حوالي ثلاثين وتدا، وأهال التراب عليها في الخندق، وبينما هو يرص التراب وجد زجاجة فارغة، كانت زوجته تضع فيها الزيت، لكنه ذات نقاش حار معها رماها من شباك المطبخ، ظن أنها وصلت الشارع واختفت، ابتسم قائلا: مال الحلال عمره ما يضيع، لكنه فجأة تذكر أنها زجاجة عزيزة على زوجته فضربها بحدة بأحد الأوتاد فتكسرت وجرحت يده، قام متألما والدم يسيل من يده يريد الذهاب للبيت كي يضمد جرحه، كان حافيا فقد ألحق زوجته فردتي الشبشب بعد أن دخلت البيت، وما أن وقف حتى داس على مكسورات الزجاجة، صرخ بأعلى صوته وقفز على القدم السليمة فداست هي الأخرى على قطعة زجاج أخرى فوقع على ظهره فوق الأوتاد المزروعة، فانغرز واحد في آليته وانغرس آخر في كتفه، فصار يصرخ بشكل حاد، سمعت جارته المقابلة صوته فخرجت تنظر من بعيد، رأت زوجته تجره باتجاه المنزل وفي ظهر الرجل وتدان والدماء تسيل بغزارة فاتصلت بالإسعاف والشرطة...
      صفدت الشرطة زوجته ونقلتها إلى السيارة وهي ما تزال تصرخ فيه: ألم أقل لا تفعل هذا عمل خاطئ، أرأيت ما حل بك جراء أفعالك الشريرة!!!!
      كانت سيارة الشرطة ترجع إلى الخلف في عرض الشارع لإفساح المجال لسيارة الإسعاف القادمة بسرعة، تفاجأ سائق الإسعاف بها فارتبك وصدمها من الجنب، صدمة كانت كافية لحرف سيارة الإسعاف نحو أوتاد الحديقة... فانفجرت الإطارات وارتطمت السيارة بالعمود، على إثر هذا خرج سائق الإسعاف من الزجاج الأمامي، وانفتح الباب الخلفي فخرج منه اثنان مثل رواد الفضاء، صاح أحدهما: من أبلغ عن حالات الكورونا...!!!!
      لا تضحك.. لطفا
      قصة معبرة و ممتعة.. أبدعت أستاذنا العميد

    3. #3
      مدير الدعم الفني
      نائب المدير العام
      أديبة
      الصورة الرمزية منى كمال
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : منى كمال غير متواجد حالياً
      الإقامة
      القاهرة
       البلد : مصر
        العمل : كاتبة
       هواياتي : القراءة والتصميم والكتابة
       التقييم : 494
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,413
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      10
      يعني في الأخير الاسعاف جاية أيضا للكروونا وليس لهذا المسكين

      قصة ممتعة ولكن كنت أريدها أن تطول قليلا لنضحك أكثر

      دمت مبدعا

    4. #4
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      سرد ممتع ومتقن ولقطات سريعة هوليودية (أكشن)
      أجدت فأبدعت

    5. #5
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      قادم بأمر الله

    6. #6
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      أضحك الله سنك يا عميد
      مشاهد متلاحقة جميلة جدا ومضحكة، والأجمل الحبكة الرائعة على طول السرد خفيف الظل. بارع والله يا عميد؛ وأقصد بذلك الإتقان في وجود الطرفة الرائعة هذه.

    7. #7
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      لها أن تعلق في السماء

    8. #8


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها سوسن عبد الونيس مشاهدة المشاركة
      قصة معبرة و ممتعة.. أبدعت أستاذنا العميد
      أهلا بك أستاذتي الفاضلة سوسن

      سرني انها أعجبتك ونالت استحسانك

      كل التقدير
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    9. #9


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها منى كمال مشاهدة المشاركة
      يعني في الأخير الاسعاف جاية أيضا للكروونا وليس لهذا المسكين

      على حسب البلاغ الذي وصلها

      قصة ممتعة ولكن كنت أريدها أن تطول قليلا لنضحك أكثر

      وأنا أيضا...

      دمت مبدعا

      شكرا لأنك هنا

      أديبتنا القديرة منى

      أعطر التحايا
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    10. #10


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها قصي المحمود مشاهدة المشاركة
      سرد ممتع ومتقن ولقطات سريعة هوليودية (أكشن)
      أجدت فأبدعت
      شهادة اعتز بها من أديب قدير

      شكرا لجمال المرور

      أستاذنا القدير قصي

      كل التقدير
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

     

    sitemap