بلاهة
سألته: هل أحببت قبلي.. أجابها: نعم.. عادت وسألته : هل خنتها يوما ..أجابها : هذه أول مرة
|
|
|
بلاهة
سألته: هل أحببت قبلي.. أجابها: نعم.. عادت وسألته : هل خنتها يوما ..أجابها : هذه أول مرة
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
وجهة نظر محترمة أخي مقداد ولكن لنناقش النص بموضوعية بالعودة لشروط القصة القصيرة جدا
هذا اولا والثانية الحوار لا يندرج ضمن أي جنس ادبي إذا كان مبتورا من حوار
كان بامكاني كتابته بصيغة أخرى بغير حوار ولكنه سيفقد الدهشة والتكثيف
مع جزيل شكري وامتناني لكم لابداء وجهة نظركم الأدبية والتي هي محل احترام وتقدير
في هذه ربما أختلف معك أخي أستاذ مصطفى مع أن وجهة نظرك محترمه
كون النص كما لونت الاجابة بالأحمر(حوار)وقد بينت وجهة نظري للأخ مقداد
تحضرني القصة القصيرة التي اعتبروها النقاد أول قصة قصيرة وهي على ما اتذكر
دون الرجوع للجوجل لأرنست همنغواي(حذاء طفل للبيع)الا تعتبر بمثابة (أعلان)
لبضاعة وليست قصة قصيرة لو اخذناها بمنظار الظاهر لها!
اتذكر نشرت نص هو (الأديب والمستأدب) وكان رأي القراء الكرام هو حوارية وشخصيا
كنت في داخلي اوافق رأي القراء ولم يكن في حينها قسم للحوار ونقلت اليه بعد استحاثه
لكني اعتقد أن هذا النص بحواريته قصة قصيرة وحوار ليس له تكمله وامتلك التكثيف والدهشة
وجهة نظر شخصية مع جل احترامي وتقديري لوجهة نظركم المحترمة
تحياتي وتقديري وامتناني
ربما اتفق مع حضرتك انها تملك مقومات القصة القصيرة من التكثيف والقافلة المدهشة فلما لا تندرج تحت بند ق ق ج لمجرد ان بها حوار وقد أجيز الحوار في الرواية والقصة القصيرة بشكل غير مكثف فهو بالمثل يمكن ان يدخل في ق ق ج لو كان يخدم السياق
أسعدني مروري من هنا واعتبرها مدهشة حيث انه يخون حبيبته معها واعتقد انها هي البلهاء وليس هو
دمت مبدعا
يبدو أن حبه للأولى أكثر.. تعجبني جدا النصوص السلسة كهذه. الإبداع ديدنكم يا أديب
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
توقيت مكة المكرمة