آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    النتائج 1 إلى 9 من 9

    الموضوع: زمردة\ م الصالح

    1. #1


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10

      زمردة\ م الصالح

      ////////////++++++\\\\\\\\\
      ممشوق القوام طويل بلا إفراط، متين بلا عضلات، يمشي مجتمعا دون بعثرة، لا يلتفت خلفه ولا يدور حول نفسه، أنيق كأنه عارض أزياء، إذا سار شعرت أن الدنيا تسير معه، وإذا وقف تعطلت الساعات وتجمد كل شيء في مكانه، فشلت كل محاولاتي في الالتقاء به وجها لوجه، كنت اريد أن اعرف تأثيري عليه أو تأثيره الحقيقي علي، كنت أود رؤية عينيه هل تثبت أم تزوغ يمنة ويسرة، أسرعت على أدراج المبنى حين لمحته يركب المصعد للنزول، كنت أريد لقاء عفويا غير مفتعل كي لا تفسد المواجهة، أخذت أقفز على الدرجات مثنى وثلاث حتى وصلت باب المبنى لحظة خروجه من المصعد، رأيته وجها لوجه، رأيت عينيه ثابتة بلا تفحص، تجمدت في مكاني وهو يقترب مني، وارتفع ضغط الدم، صار النبض يدق طبول الخطر وهو يمد يده، بلعت ريقي عدة مرات كي تخرج كلمة واحدة، لكنها كلها اختفت....
      هيا أكملي بسرعة قالت لها زميلتها في العمل وصديقتها بفضول بالغ، فقد كانت تعلم أن زمردة لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب، وأن تعجب بشخص بهذه الطريقة فتلك إحدى المعجزات
      بعد ان بلعت ريقها استمرت بالحديث: قال صباح الخير كأنه يرسل كلماته لتحضنني وتحيط بي، وأنا كهيكل يحاول التحرك ليفسح له العبور، نظرت إلى الباب لأفتحه وأنا أرد له التحية بصوت متهدج وقد غمرني الخجل والسرور، قلت صباح الخير ومددت يدي إلى الباب لأفتحه فوجدته قد فتحه وهو يقول تفضلي، قلت شكرا... شكرا وأنا أخرج من الباب بسرعة وأنزل درجات المبنى الخارجية الخمس ببطء شديد، شعرت به يقف على الباب ويراقبني من الخلف، فاحمر وجهي من شدة طبل القلب، ....
      ثم ماذا حصل؟ هيا أكملي بسرعة... أشعر أن هذا الحدث لن يمر مرور الكرام من حياتك، وقد يقلبها رأسا على عقب...
      انتظري قليلا أستعيد نفسي وأنفاسي، كانت هناك قطة على جانب الدرج عند نهايته ترمقني بغضب، ظننتها ستأكلني، أو تهجم علي، تنحيت على الجانب الاخر حتى لا أتعرض لسوء، وفجأة صرخ الشاب بحنان: زمردة!!
      يا إلهي! ويعرف اسمي أيضا! يا له من وسيم ذكي قلت في نفسي، وبدأت أرتجف وأتصبب عرقا في مكاني، أصابتني الحيرة بارتباك شديد، وضعت أصابعي في فمي وبدأت أعضها الواحدة تلو الأخرى... هل أرد عليه أم أتجاهله وأمضي!!... وقعت في دوامة كادت أن توقعني عن الدرجة الأخيرة، تحركت القطة بخفة وقفزت برشاقة إلى حضنه وأنا أنظر إليها ببلاهة شديدة...
      لماذا تصمتين عند اللحظات الحرجة قالت صديقتها، هيا أكملي! ماذا حدث بعد ذلك؟
      لم يحدث أي شيء، حضن القطة ونزل الدرجات بهدوء، ومضى... كم تمنيت أن أكون أنا... تلك القطة...
      ثم.. ثم... ثم، ثم ماذا؟
      ثم نظر....
      واااااااااااو ... هيا لنحتفل...
      التعديل الأخير تم بواسطة مصطفى الصالح ; 12-11-2021 الساعة 08:29 AM
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    2. #2
      عضو الصورة الرمزية سوسن عبد الونيس
      تاريخ التسجيل
      Feb 2021
       الحالة : سوسن عبد الونيس غير متواجد حالياً
      الإقامة
      تونس
        العمل : لا أعمل
       هواياتي : القراءة.. السفر.. الطبخ..الفوتغراف..
       التقييم : 20
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      228
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      4
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      ////////////++++++\\\\\\\\\

      ممشوق القوام طويل بلا إفراط، متين بلا عضلات، يمشي مجتمعا دون بعثرة، لا يلتفت خلفه ولا يدور حول نفسه، أنيق كأنه عارض أزياء، إذا سار شعرت أن الدنيا تسير معه، وإذا وقف تعطلت الساعات وتجمد كل شيء في مكانه، فشلت كل محاولاتي في الالتقاء به وجها لوجه، كنت اريد أن اعرف تأثيري عليه أو تأثيره الحقيقي علي، كنت أود رؤية عينيه هل تثبت أم تزوغ يمنة ويسرة، أسرعت على أدراج المبنى حين لمحته يركب المصعد للنزول، كنت أريد لقاء عفويا غير مفتعل كي لا تفسد المواجهة، أخذت أقفز على الدرجات مثنى وثلاث حتى وصلت باب المبنى لحظة خروجه من المصعد، رأيته وجها لوجه، رأيت عينيه ثابتة بلا تفحص، تجمدت في مكاني وهو يقترب مني، وارتفع ضغط الدم، صار النبض يدق طبول الخطر وهو يمد يده، بلعت ريقي عدة مرات كي تخرج كلمة واحدة، لكنها كلها اختفت....
      هيا أكملي بسرعة قالت لها زميلتها في العمل وصديقتها بفضول بالغ، فقد كانت تعلم أن زمردة لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب، وأن تعجب بشخص بهذه الطريقة فتلك إحدى المعجزات
      بعد ان بلعت ريقها استمرت بالحديث: قال صباح الخير كأنه يرسل كلماته لتحضنني وتحيط بي، وأنا كهيكل يحاول التحرك ليفسح له العبور، نظرت إلى الباب لأفتحه وأنا أرد له التحية بصوت متهدج وقد غمرني الخجل والسرور، قلت صباح الخير ومددت يدي إلى الباب لأفتحه فوجدته قد فتحه وهو يقول تفضلي، قلت شكرا... شكرا وأنا أخرج من الباب بسرعة وأنزل درجات المبنى الخارجية الخمس ببطء شديد، شعرت به يقف على الباب ويراقبني من الخلف، فاحمر وجهي من شدة طبل القلب، ....
      ثم ماذا حصل؟ هيا أكملي بسرعة... أشعر أن هذا الحدث لن يمر مرور الكرام من حياتك، وقد يقلبها رأسا على عقب...
      انتظري قليلا أستعيد نفسي وأنفاسي، كانت هناك قطة على جانب الدرج عند نهايته ترمقني بغضب، ظننتها ستأكلني، أو تهجم علي، تنحيت على الجانب الاخر حتى لا أتعرض لسوء، وفجأة صرخ الشاب بحنان: زمردة!!
      يا إلهي! ويعرف اسمي أيضا! يا له من وسيم ذكي قلت في نفسي، وبدأت أرتجف وأتصبب عرقا في مكاني، أصابتني الحيرة بارتباك شديد، وضعت أصابعي في فمي وبدأت أعضها الواحدة تلو الأخرى... هل أرد عليه أم أتجاهله وأمضي!!... وقعت في دوامة كادت أن توقعني عن الدرجة الأخيرة، تحركت القطة بخفة وقفزت برشاقة إلى حضنه وأنا أنظر إليها ببلاهة شديدة...
      لماذا تصمتين عند اللحظات الحرجة قالت صديقتها، هيا أكملي! ماذا حدث بعد ذلك؟
      لم يحدث أي شيء، حضن القطة ونزل الدرجات بهدوء، ومضى...
      ثم ثم ثم ثم ماذا؟
      ثم نظر....
      واااااااااااو ... هيا لنحتفل...
      قصة ممتعة و مشوقة.. شكرا لك استاذ على هذه المتعة التي تقدمها..

    3. #3
      عضو الصورة الرمزية مقداد مسك
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مقداد مسك غير متواجد حالياً
       التقييم : 20
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      394
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      5
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      ////////////++++++\\\\\\\\\
      ممشوق القوام طويل بلا إفراط، متين بلا عضلات، يمشي مجتمعا دون بعثرة، لا يلتفت خلفه ولا يدور حول نفسه، أنيق كأنه عارض أزياء، إذا سار شعرت أن الدنيا تسير معه، وإذا وقف تعطلت الساعات وتجمد كل شيء في مكانه، فشلت كل محاولاتي في الالتقاء به وجها لوجه، كنت اريد أن اعرف تأثيري عليه أو تأثيره الحقيقي علي، كنت أود رؤية عينيه هل تثبت أم تزوغ يمنة ويسرة، أسرعت على أدراج المبنى حين لمحته يركب المصعد للنزول، كنت أريد لقاء عفويا غير مفتعل كي لا تفسد المواجهة، أخذت أقفز على الدرجات مثنى وثلاث حتى وصلت باب المبنى لحظة خروجه من المصعد، رأيته وجها لوجه، رأيت عينيه ثابتة بلا تفحص، تجمدت في مكاني وهو يقترب مني، وارتفع ضغط الدم، صار النبض يدق طبول الخطر وهو يمد يده، بلعت ريقي عدة مرات كي تخرج كلمة واحدة، لكنها كلها اختفت....
      هيا أكملي بسرعة قالت لها زميلتها في العمل وصديقتها بفضول بالغ، فقد كانت تعلم أن زمردة لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب، وأن تعجب بشخص بهذه الطريقة فتلك إحدى المعجزات
      بعد ان بلعت ريقها استمرت بالحديث: قال صباح الخير كأنه يرسل كلماته لتحضنني وتحيط بي، وأنا كهيكل يحاول التحرك ليفسح له العبور، نظرت إلى الباب لأفتحه وأنا أرد له التحية بصوت متهدج وقد غمرني الخجل والسرور، قلت صباح الخير ومددت يدي إلى الباب لأفتحه فوجدته قد فتحه وهو يقول تفضلي، قلت شكرا... شكرا وأنا أخرج من الباب بسرعة وأنزل درجات المبنى الخارجية الخمس ببطء شديد، شعرت به يقف على الباب ويراقبني من الخلف، فاحمر وجهي من شدة طبل القلب، ....
      ثم ماذا حصل؟ هيا أكملي بسرعة... أشعر أن هذا الحدث لن يمر مرور الكرام من حياتك، وقد يقلبها رأسا على عقب...
      انتظري قليلا أستعيد نفسي وأنفاسي، كانت هناك قطة على جانب الدرج عند نهايته ترمقني بغضب، ظننتها ستأكلني، أو تهجم علي، تنحيت على الجانب الاخر حتى لا أتعرض لسوء، وفجأة صرخ الشاب بحنان: زمردة!!
      يا إلهي! ويعرف اسمي أيضا! يا له من وسيم ذكي قلت في نفسي، وبدأت أرتجف وأتصبب عرقا في مكاني، أصابتني الحيرة بارتباك شديد، وضعت أصابعي في فمي وبدأت أعضها الواحدة تلو الأخرى... هل أرد عليه أم أتجاهله وأمضي!!... وقعت في دوامة كادت أن توقعني عن الدرجة الأخيرة، تحركت القطة بخفة وقفزت برشاقة إلى حضنه وأنا أنظر إليها ببلاهة شديدة...
      لماذا تصمتين عند اللحظات الحرجة قالت صديقتها، هيا أكملي! ماذا حدث بعد ذلك؟
      لم يحدث أي شيء، حضن القطة ونزل الدرجات بهدوء، ومضى... كم تمنيت أن أكون أنا... تلك القطة...
      ثم.. ثم... ثم، ثم ماذا؟
      ثم نظر....
      واااااااااااو ... هيا لنحتفل...
      بعض الناس وصفوك قاصا بالفطرة.......... لم اصدق فقد سمعت عن شاعر بالفطرة اما قاص بالفطرة فلم اسمع..... حتى رايت هذا النص المكمل لعشرات القصص التي كتبتها فتاكدت انك كاتب عتيد من الطراز الرفيع القادر المتمكن من افكاره وادواته ولغته.............. ربنا يديمها عليك كل النعم
      تحيتي واحتراماتي

    4. #4
      شاعرة الصورة الرمزية هالة نور الدين
      تاريخ التسجيل
      Nov 2021
       الحالة : هالة نور الدين غير متواجد حالياً
       التقييم : 10
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      13
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      0
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      ////////////++++++\\\\\\\\\
      ممشوق القوام طويل بلا إفراط، متين بلا عضلات، يمشي مجتمعا دون بعثرة، لا يلتفت خلفه ولا يدور حول نفسه، أنيق كأنه عارض أزياء، إذا سار شعرت أن الدنيا تسير معه، وإذا وقف تعطلت الساعات وتجمد كل شيء في مكانه، فشلت كل محاولاتي في الالتقاء به وجها لوجه، كنت اريد أن اعرف تأثيري عليه أو تأثيره الحقيقي علي، كنت أود رؤية عينيه هل تثبت أم تزوغ يمنة ويسرة، أسرعت على أدراج المبنى حين لمحته يركب المصعد للنزول، كنت أريد لقاء عفويا غير مفتعل كي لا تفسد المواجهة، أخذت أقفز على الدرجات مثنى وثلاث حتى وصلت باب المبنى لحظة خروجه من المصعد، رأيته وجها لوجه، رأيت عينيه ثابتة بلا تفحص، تجمدت في مكاني وهو يقترب مني، وارتفع ضغط الدم، صار النبض يدق طبول الخطر وهو يمد يده، بلعت ريقي عدة مرات كي تخرج كلمة واحدة، لكنها كلها اختفت....
      هيا أكملي بسرعة قالت لها زميلتها في العمل وصديقتها بفضول بالغ، فقد كانت تعلم أن زمردة لا يعجبها العجب ولا الصيام في رجب، وأن تعجب بشخص بهذه الطريقة فتلك إحدى المعجزات
      بعد ان بلعت ريقها استمرت بالحديث: قال صباح الخير كأنه يرسل كلماته لتحضنني وتحيط بي، وأنا كهيكل يحاول التحرك ليفسح له العبور، نظرت إلى الباب لأفتحه وأنا أرد له التحية بصوت متهدج وقد غمرني الخجل والسرور، قلت صباح الخير ومددت يدي إلى الباب لأفتحه فوجدته قد فتحه وهو يقول تفضلي، قلت شكرا... شكرا وأنا أخرج من الباب بسرعة وأنزل درجات المبنى الخارجية الخمس ببطء شديد، شعرت به يقف على الباب ويراقبني من الخلف، فاحمر وجهي من شدة طبل القلب، ....
      ثم ماذا حصل؟ هيا أكملي بسرعة... أشعر أن هذا الحدث لن يمر مرور الكرام من حياتك، وقد يقلبها رأسا على عقب...
      انتظري قليلا أستعيد نفسي وأنفاسي، كانت هناك قطة على جانب الدرج عند نهايته ترمقني بغضب، ظننتها ستأكلني، أو تهجم علي، تنحيت على الجانب الاخر حتى لا أتعرض لسوء، وفجأة صرخ الشاب بحنان: زمردة!!
      يا إلهي! ويعرف اسمي أيضا! يا له من وسيم ذكي قلت في نفسي، وبدأت أرتجف وأتصبب عرقا في مكاني، أصابتني الحيرة بارتباك شديد، وضعت أصابعي في فمي وبدأت أعضها الواحدة تلو الأخرى... هل أرد عليه أم أتجاهله وأمضي!!... وقعت في دوامة كادت أن توقعني عن الدرجة الأخيرة، تحركت القطة بخفة وقفزت برشاقة إلى حضنه وأنا أنظر إليها ببلاهة شديدة...
      لماذا تصمتين عند اللحظات الحرجة قالت صديقتها، هيا أكملي! ماذا حدث بعد ذلك؟
      لم يحدث أي شيء، حضن القطة ونزل الدرجات بهدوء، ومضى... كم تمنيت أن أكون أنا... تلك القطة...
      ثم.. ثم... ثم، ثم ماذا؟
      ثم نظر....
      واااااااااااو ... هيا لنحتفل...
      كم هو رائع ذاك السرد
      وأنت تحيك شتى التفاصيل بدقة فائقة
      وكأن المشهد حي أمامنا
      بديع ومشوق أديبنا الراقي

      استمتعت كثيراً هنا

      جم التقدير

    5. #5
      مدير الدعم الفني
      نائب المدير العام
      أديبة
      الصورة الرمزية منى كمال
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : منى كمال متواجد حالياً
      الإقامة
      القاهرة
       البلد : مصر
        العمل : كاتبة
       هواياتي : القراءة والتصميم والكتابة
       التقييم : 494
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,413
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      10
      قصة جميلة ذات حبكة درامية تقرأها وكأنك تشاهدها تشدك لاخر كلمة في اخر سطر حيث المفاجأة .. قطته لها نفس الأسم وهنا اللبس والنهاية جاءت موفقة للغاية (ثم نظر .... )

      وهنا يكمن الابداع

      دمت مبدعا وراقيا

    6. #6
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      يا لروعتك يا عميد.. وكأني – والله – اقرأ ل يوسف إدريس؛ لغة، وترابط متين طيع على طول السرد، متجها نحو القفلة الرائعة ببراعة، وجمل قصيرة رائقة، ولا يفوتني تحول الحوار الذكي الذي بدا لي وكأنه جسر قصير لطيف، لف بنا إلى سكة السرد بحرفنة. تسلم، وزادك الله علما ونورا وسلاما

    7. #7
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      للجمال هذا حق التثبيت

    8. #8
      أديبة الصورة الرمزية إيمان سالم
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : إيمان سالم غير متواجد حالياً
       البلد : تونس
        العمل : محاسبة
       هواياتي : المطالعة، الابداعات اليدوية..
       التقييم : 30
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      692
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      5
      سرد جميل و مشوق, من موقف بسيط انتجت قصة رائعة أستاذ مصطفى

      تحياتي لك و كل التقدير

    9. #9
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      أين مبدعي القصة القصيرة يا سادة. عزمت أن لا أنزل هذا التثبيت من علاه إلا بدخول عرض مثله. مساؤكم إبداع قادم.. تفاؤل مني يناشدكم

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    الكلمات الدلالية لهذا الموضوع

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

     

    sitemap