آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    النتائج 1 إلى 9 من 9

    الموضوع: صراع العصر

    1. #1
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6

      صراع العصر


      صراع العصر!

      محمد واني


      مقـالات


      2022-01-10
      الغزو الامريكي لافغانستان عام "2001"والانسحاب منها عام 2021 والغزو العراقي فيما بعد"عام 2003" ، والخروج منها أواخر عام 2021 لم يأت اعتباطا من دون تخطيط مسبق أو نتيجة تخبط سياسي غير مسؤول لادارة "جورج بوش الاب والابن" واقطاب الصقور من الحزب الجمهوري المتشدد، ولم يكن رد فعل عفوياً لأحداث الحادي عشر من سبتمبر"2001" الدامية، او من اجل نشر الديمقراطية في بلدين يحكمهما نظامان قمعيان ومتطرفان "دينيا" و"قوميا"، كما يتصوره البعض، بل ارى ومعي الكثير من المتتبعين للسياسة الامريكية في المنطقة ، ان الغزو جاء وفق برنامج متكامل وخطة محكمة اعد لها في أروقة أعلى وأضخم مراكز البحوث والدراسات الاستراتيجية، وليس وفق اهواء متقلبة لزعماء متطرفين كما عند قادة العرب والمسلمين ، فمن غير المعقول لأرقى دولة في العالم علما ومعرفة وسياسة وثقافة وحضارة ان تقدم على عمل عسكري من دون ان تخطط له تخطيطا دقيقا وتحسب له الف حساب ، كما فعلت مع القضية السورية ، فمنذ بداية اندلاع الثورة الشعبية السورية وهي تصرح بضرورة التدخل لصالح الشعب والمعارضة وتسليحها ولكنها تتلكأ وتتراجع دائما في اللحظة الاخيرة بحجة ان التدخل في الشأن السوري ، مهمة عسكرية ضخمة تكلفها بلايين الدولارات، وقد تعود بنتائج عكسية عليها!..
      ان من يظن ان امريكا والدول الغربية تشبهنا في التفكير والتحليل والتخطيط سيكون ساذجا وجاهلا ولا يفهم طبيعة العقل الغربي التي تختلف كليا عن طبيعتنا البسيطة العاطفية الهائمة في ملكوت الماضي السحيق! ولا يدرك مغزى القرار الأمريكي بسحب قواتها من العراق في منتصف الطريق ، وقبل ان تكمل مشوارها في تكريس الديمقراطية وحل مشاكله وازماته الطائفية والعرقية التي يعاني منها الان ، ولا يعرف لها حلا!
      ولماذا قامت بتسليم مقاليد الحكم للاحزاب الشيعية"الطائفية"على الرغم من معرفتها التامة بتبعية معظم هذه الأحزاب لإيران "العدوة المفترضة لها !" وان العراق سيرتمي عاجلا ام آجلا في حضن ايران ويكون ضيعة تابعة لها؟
      وكذلك الامر بالنسبة لأفغانستان ، فقد انسحبت منها وهي تعلم ان قوات الطالبان السنية المتشددة ستجتاح كابل وتسيطر على مقاليد الحكم بالحديد والنار ولكنها فعلت ذلك لاسباب استراتيجية منها ؛ ان ترسخ حالة من التوازن الدقيق بين القوتين المتصاعدتين "الشيعة والسنة" في منطقة الشرق الاوسط وان تضع امام ايران الشيعية نقيضها السني "فكر امام فكر مضاد وثورة امام ثورة مضادة ــ ان صح التعبير!" لكي يوَلّد في النهاية صراع أيديولوجي واسع ، يتحول بسرعة الى حرب مدمرة وفق مشروعها المستقبلي "الفوضى الخلاقة!"..
      فهل توجد حالة تخبط في كلتا الحالتين؟ ، طبعا لا!
      فعندما ظهرت علائم الصحوة الإسلامية السنية في العالم الاسلامي السبعينات والثمانينات من القرن الماضي من خلال احزاب وقوى سياسية "سنية" برزت في الساحة السياسية ، رأت الدول الغربية انها قد تشكل تهديدا مباشرا لمصالحها ومصالح حليفتها اسرائيل في المنطقة ، لذلك كان على هذه الدول البحث او خلق قوة مضادة لهذه الحركة الصحوية السنية من نفس جنسها ونوعها ومن داخل المنظومة الاسلامية نفسها او المحسوبة عليها.
      وعند اندلاع الثورة الإيرانية وتصديرها للمجتمعات التي يتواجد فيها المكون الشيعي مثل لبنان وسوريا واليمن والعراق وافغانستان و..وجدت الدول الغربية في هذه "الصحوة الشيعية!" فرصة ذهبية لاستغلال اختلافها العقائدي والتاريخي وتوظيفها لصالحها.
      وكما استغلت الصراع القومي - القومي لفترة طويلة من قبل إبان تحرر البلدان الاسلامية من ربقة الاستعمار الغربي، وانتشار الايديولوجيات الشوفينية المتطرفة مثل الكمالية في تركيا والبعثية في البلدان العربية التي ساهمت بشكل كبير في دفع القوميات المختلفة الى التقاتل والتصارع الدموي فيما بينها ؛ العرب مع البربر والكرد ، والترك مع الكرد ..الخ ، والان جاء دور الصراع السني الشيعي لاحداث التصدع داخل المجتمعات الاسلامية..
      والى ان تتحقق اهداف القوى الغربية في بث الفوضى العارمة في المنطقة وتقسيم المقسم وتفتيت الدول الاسلامية اكثر تمهيدا لاعادة توزيعها من جديد وفق مخطط مشابه لمخططات "سايكس بيكو" الاستعمارية ، ولكنها بصورة اشمل وأعمق!
      منقول



    2. #2
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      نعم يا أديب.. ولكنهم لا يعلمون أن الغيب الرباني سيحقق اختلافات ستريهم الأيام إياها في الترتيبات القادمة

    3. #3


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      \\\\\\\\\\\

      لا شك أن المقال على حق في اتجاه وعلى خطأ في اتجاهات أخرى

      أولا: إيران ليست عدوة لأمريكا والغرب بل حليفتها ولكن الاختلاف بينهما على تقاسم الكعكة

      ثانيا أمريكا ليست أرقى دولة في العالم في الثقافة والحضارة، كما يقول أدناه


      فمن غير المعقول لأرقى دولة في العالم علما ومعرفة وسياسة وثقافة وحضارة

      ولذلك هذا القول مردود على الكاتب، عليه أن يكون أكثر دقة، قد تكون أقوى دولة في العالم ولكنها ليست أرقى بالقطع

      القرار الأمريكي بسحب قواتها من العراق في منتصف الطريق ، وقبل ان تكمل مشوارها في تكريس الديمقراطية وحل مشاكله وازماته الطائفية والعرقية التي يعاني منها الان

      نراه هنا يكمل هفوته في الارتقاء بأمريكا إلى مصاف الدول الخيرة والمصلحة، كما فعل في معظم المقال من مدح أمريكا وتفكيرها وأسلوبها وقوتها وقدرتها،

      قد أتفق معه في أن أمريكا تخلق صراعات مختلفة في المنطقة، وأنها تفكر وتخطط بدقة، ولكنها ليست أفضل منا في التخطيط والفهم، القضية أن حكامنا كلهم عملاء لها لا يفكرون بالتخطيط ومقاومة امريكا والنهوض بالأمة

      يعني نحن لا نفكر أبدا لأن حكامنا عملاء والشعوب مستعبدة ممنوعة من التفكير مطلقا، ومن يفكر مكانه السجن والقتل

      معرفة الداء نصف العلاج

      داؤنا في حكامنا وعلاجنا ليس في يد امريكا بل في أيادينا نحن إن أردنا الحرية فعلا، ولكننا لا نريدها، لأن الله ألقى في قلوبنا الوهن؛ حب الدنيا وكراهية الموت حتى لو كان في سبيل المعالي..

      فهم السؤال نصف الحل

      تحياتي
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    4. #4
      كاتبة الصورة الرمزية تهاني أبو سعدة
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : تهاني أبو سعدة غير متواجد حالياً
       التقييم : 59
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,450
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      **********
      صراع العصر وصراع كل العصور هو الصراع بين الحق والباطل
      خطر ببالي الان ما هي مدد حكم الحق وحكم الباطل في الدنيا منذ خلقها؟ هل ممكن معرفة ذلك؟ لكن برأيي ما دام الحق موجودا والباطل فالمدد متقاربة حيث لم يستطع اي منهما افناء الاخر او القضاء عليه
      هذا من ناحية اما من ناحية اخرى فانا مع العميد في قراءته وتحليلاته لهذا النص
      ودي والتقدير

    5. #5
      عضو الصورة الرمزية مقداد مسك
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مقداد مسك غير متواجد حالياً
       التقييم : 20
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      394
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      5
      ............
      هو صراع كل العصور كما تفضل احد الزملاء......ولكن.....
      المقال ضعيف يبث روح الانهزامية.............. واين نحن من قوله تعالى: الَّذِينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ إِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ إِيمَانًا وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ (173) فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ (174) إِنَّمَا ذَٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ أَوْلِيَاءَهُ فَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ (175) وَلَا يَحْزُنكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ ۚ إِنَّهُمْ لَن يَضُرُّوا اللَّهَ شَيْئًا ۗ يُرِيدُ اللَّهُ أَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْآخِرَةِ ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ (176)
      ............صدق الله العظيم
      دمت نبراس المنتدى

    6. #6
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      \\\\\\\\\\\

      لا شك أن المقال على حق في اتجاه وعلى خطأ في اتجاهات أخرى

      أولا: إيران ليست عدوة لأمريكا والغرب بل حليفتها ولكن الاختلاف بينهما على تقاسم الكعكة

      ثانيا أمريكا ليست أرقى دولة في العالم في الثقافة والحضارة، كما يقول أدناه


      فمن غير المعقول لأرقى دولة في العالم علما ومعرفة وسياسة وثقافة وحضارة

      ولذلك هذا القول مردود على الكاتب، عليه أن يكون أكثر دقة، قد تكون أقوى دولة في العالم ولكنها ليست أرقى بالقطع

      القرار الأمريكي بسحب قواتها من العراق في منتصف الطريق ، وقبل ان تكمل مشوارها في تكريس الديمقراطية وحل مشاكله وازماته الطائفية والعرقية التي يعاني منها الان

      نراه هنا يكمل هفوته في الارتقاء بأمريكا إلى مصاف الدول الخيرة والمصلحة، كما فعل في معظم المقال من مدح أمريكا وتفكيرها وأسلوبها وقوتها وقدرتها،

      قد أتفق معه في أن أمريكا تخلق صراعات مختلفة في المنطقة، وأنها تفكر وتخطط بدقة، ولكنها ليست أفضل منا في التخطيط والفهم، القضية أن حكامنا كلهم عملاء لها لا يفكرون بالتخطيط ومقاومة امريكا والنهوض بالأمة

      يعني نحن لا نفكر أبدا لأن حكامنا عملاء والشعوب مستعبدة ممنوعة من التفكير مطلقا، ومن يفكر مكانه السجن والقتل

      معرفة الداء نصف العلاج

      داؤنا في حكامنا وعلاجنا ليس في يد امريكا بل في أيادينا نحن إن أردنا الحرية فعلا، ولكننا لا نريدها، لأن الله ألقى في قلوبنا الوهن؛ حب الدنيا وكراهية الموت حتى لو كان في سبيل المعالي..

      فهم السؤال نصف الحل

      تحياتي
      تحياتي أديبنا الفاضل
      بداية ليس كل ما ننقل يمثل وجهة نظرنا أو متفق عليه كليا
      نقلت المقال لاعتبارات تالية
      أولا: الغرب عموما عمن يمثله اليوم أو من كان يمثله أمس الغاية منه هو طمس الهوية الإسلامية
      ويركز على العرب لكونهم مادة الإسلام وإن هم في غفوة تاريخية
      الثاني: أحصنة طروادة التي صنعتها وتستغلها طموحات الفرس الامبراطوية مع الغرب رغم العداء
      الظاهري وبرأي الشخصي هو الخلاف على جزئية وليس الشمولية
      الثالث: هو إننا نعيش الجاهلية الثانية وإن تعلمنا ونعيش العالم الرقمي
      الرابعة: للدولة التركية مشلروعها لما تحمله من أرث امبراطوري شئنا أم أبينا
      لكن المشروع التركي يقاوم من الغرب ويتعاطف مع المشروع الفارسي للأسباب التالية
      الفرس أذلهم العرب في الإسلام ولهذا عملوا على نشأة الحركات الباطنية الهدامة كالقرامطة
      ولهذا حقدهم دفين على العرب بعدما كانوا امبراطورية سياسية ودينية وهذا مراد الغرب والهدف المشترك
      أما الأتراك فأعزهم الله بالإسلام بعدما كانوا قوما رحل لهذا أحبو العرب
      قراءة التاريخ تتطلب قراءة الشعوب وسيكلوجيتها
      أما امريكا وعظمتها فهذا يبطله التاريخ ونشوء الحضارات
      وللحديث بقية

    7. #7
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها تهاني أبو سعدة مشاهدة المشاركة
      **********
      صراع العصر وصراع كل العصور هو الصراع بين الحق والباطل
      خطر ببالي الان ما هي مدد حكم الحق وحكم الباطل في الدنيا منذ خلقها؟ هل ممكن معرفة ذلك؟ لكن برأيي ما دام الحق موجودا والباطل فالمدد متقاربة حيث لم يستطع اي منهما افناء الاخر او القضاء عليه
      هذا من ناحية اما من ناحية اخرى فانا مع العميد في قراءته وتحليلاته لهذا النص
      ودي والتقدير
      في ردي على مداخلة العميد جزء من ردنا على مداخلتكم الموقرة أديبتنا الفاضلة
      الحياة خلقت ثنائية كالارض والسماء والذكر والانثى وكذلك الخير مع الشر
      واجبنا التبصير لا غير لنعرف الاصطفافات
      تحياتي مع التقدير

    8. #8
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها تهاني أبو سعدة مشاهدة المشاركة
      **********
      صراع العصر وصراع كل العصور هو الصراع بين الحق والباطل
      خطر ببالي الان ما هي مدد حكم الحق وحكم الباطل في الدنيا منذ خلقها؟ هل ممكن معرفة ذلك؟ لكن برأيي ما دام الحق موجودا والباطل فالمدد متقاربة حيث لم يستطع اي منهما افناء الاخر او القضاء عليه
      هذا من ناحية اما من ناحية اخرى فانا مع العميد في قراءته وتحليلاته لهذا النص
      ودي والتقدير
      الأخ مقداد
      نقلنا للمقال ليس معناه إننا نتفق بما جاء فيه كليا ولكن هناك شذرات فيه
      تعطينا بعض ما يحدث اليوم، تبقى الثقافة والخلفية للقاريء ليفهم جوهر
      الصراع والاصطفافات فيه
      تحياتي وتقديري

    9. #9
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها عبدالله عيسى مشاهدة المشاركة
      نعم يا أديب.. ولكنهم لا يعلمون أن الغيب الرباني سيحقق اختلافات ستريهم الأيام إياها في الترتيبات القادمة
      صدقت أديبنا
      نقلنا للمقال لأن فيه قبس يعيدنا للتاريخ والاصطفافات
      تحياتي مع التقدير

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

    sitemap