الشعر غالبا ما يكون مرآة لروح الشاعر...
دعوة شعرية للوطنية والنهوض والسعي للأمن والأمان ورفع راية العزة والكرمة. نص قوي من الطراز الممتاز. زادكم الله أبداعا. جمعتك طيبة شاعرنا الموقر
|
|
|
الشعر غالبا ما يكون مرآة لروح الشاعر...
دعوة شعرية للوطنية والنهوض والسعي للأمن والأمان ورفع راية العزة والكرمة. نص قوي من الطراز الممتاز. زادكم الله أبداعا. جمعتك طيبة شاعرنا الموقر
في البدء أعتذر لك أختي العزيزة ا.إيمان للسهو الذي حدث، لم يكن تجاوزي لتعليقك إلا سهو، وأنت محل تقديري واحترامي دائماً.
نعم أختي العزيزة، الحق هو الأقوى الذي لا يقف أمامه الباطل، وإن بدت في الصراع بين الحق والباطل،يد البتطل أعلى، ولكنها جولات تنتهي دائما بانتصار الحق. نحتاج دائما الى رفع المعنويات في هذا الجو المسموم بدعايات الباطل، لئلا نستكين وتستلم أجيالنا الصاعدة الى ترهات المرجفين والمتواطئين المنبثين بين ظهرانينا دعماً لقوى الإفك والعدوان.. كامل الود.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
بارك الله فيكم وأسعدكم دنيا وآخرة،
كلما قرات لكم اشعر بطعم الشعر والتاريخ والفكر، دمتم عنوانا للحرف المسئول
ودي والتقدير
أسعدك الله أخي العزيز أ. عبد الله ..لا شك أن الشعر مرآة الشاعر كما تفضلت، ولكن الظروف التي تمر بها الامة تحتم على الشاعر أي شاعر منتم لوطنه وأمته أن ينخرط في التحفيز واستنهاض الهمم والتأكيد على قيم الامة التي تتعرض الى هجمة شرسة كما ترى بأم العين، وللاسف الشديد الى اليوم لم نجد من هو على مستوى التحدي من انظمتنا المنساقة وراء مساقات لن تؤدي الى مزيد من الانزلاق نحن ما لا تريد ولا تحب شعوبنا.. نسأل الله أن يغير هذا الحال وأن يمدنا بمدد من عنده إنه السميع العليم.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
وإياكم أخي العزيز أ. مقداد..بارك الله فيك وأكرمك.. إنها وظيفة الشعر تملي على الشاعر الملتزم والمنتمي لقضايا امته ومجتمعه أن يذود عن حماها وينتصر لقضاياها، صحيح أن الشعر اليوم ليس الناطق الرسمي بلسان القبيلة منا في الماضي، إلا أن أغراضه ما زالت متوفرة، وهذا غرض من اغراضه، ولا أبالي بالشعر المنحرف عن هذا السياق.
تحياتي الحارة
كل الود والاحترام والتقدير
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
توقيت مكة المكرمة