انتهت الرّحلة، عادت محمّلة بحقائب الذكريات،
و ألبوم صور بدون تحميض.. !!
|
|
|
انتهت الرّحلة، عادت محمّلة بحقائب الذكريات،
و ألبوم صور بدون تحميض.. !!
نص برواية
العنوان عكس المضمون لكنه مكملا للنص والمتمن
عودة خائبة بعد رحلة بدايتها درجة أولى
هكذا احيانا تصيبنا الخيبات في من نثق
تحياتي لكم أديبتنا الفاضلة
مرحبا بالرائعة إيمان
سعيدة بأن ألتقي حروفك هنا، في هذه الرياض الجميلة،
وسعيدة أن هذا نص لم أقرأه سابقا،
إذا لم تخني ذاكرتي
...
هي المغامرة التي جعلتها تعود بلا شيء ..
أو بحقائب الذكريات
(حقائب الذكريات) عنوان لإحدى قصائدي القديمة،
فأنا ممن يدركون جيدا معنى حقيبة الذكرى
وكلنا نحملها على أي حال
غاليتي إيمان..
هذه البطلة تعرضت لعمليات نصب عاطفي كبيرة،
حتى (ألبوم الصور) كان فارغا
يا للوجع..!
شكرا لك على هذا الوجع الأدبي الجميل
وشكرا لأنك هنا صديقتي
من الواضح إنها رحلة غير موقفه حيث استشعر ما بين السطور بخيبة أمل بعد الأمنيات السعيدة. ..نص يحمل بين طياته الكثير. ... احيكِ على عمق الكلمات
اقتصاد لغوي يحمل في محيطه الواسع رواية موجعة. أعجبني جدا طرح الجمل.. وكأنها عناوين دسمة تكشف ما خلفها ببراعة وحرفنة.. تسلمي أستاذة إيمان
ولهذا النص القيم كل تبجيل، والتعليق في سماء الرياض
مرحبا ايمان.. صديقتى المشاغبة جداً
ومضة موغلة فى الوجع.
حرمها القدر من كل شئ..
ربما لو كانت الرحلة درجة ثالثة لتغيرت الأحداث والنتائج.
مودتى
***** المال يستر رذيلة الأغنياء، والفقر يغطي فضيلة الفقراء *****
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
توقيت مكة المكرمة