حاربت وحدي،
وأفاخر بنقائي.. ومعاركي لم تكن يوما من صنعي
|
|
|
حاربت وحدي،
وأفاخر بنقائي.. ومعاركي لم تكن يوما من صنعي
لأنك البهية، أنا زيك نقية..
بتحمل أذية،
واضحك في سرّي
مانا عارفة الحكاية
م البداية للنهاية،
مهما تسوّد في عينيا
نيلك نور بيجري
خليكي زي مانتي
مانتي زيي، ياما شفتي
بس لسة الحل ف ايديا
انتي وحدك عارفة سرّي!
يا نور الصبح يضحك.......
To be completed.....
صباح الخير يا أم الدنيا...
صباح الخير يا صابرة،
وطاهرة
عمرك في يوم ما خنتي،
وياما خانوكي..
مهما شفتي من الأيام،
لساكي ع الحلم قادرة..
وفي الحلم سرك وسري،
صباح الخير يا غالية،
وعالية..
صباح حصري للبهية أم الدنيا..
صباحك ربيع يضحك في قلبك
أهو الصمتُ أم هو الأدب!
النهر لا يهاجر،
رغم أنه لا يكف عن السفر!
أنا الأحلام
المسافرة
على درب الحنين،
مقصدي عيناك
رايات الوطن المحلقة
أرواح أبناء مخلصين،
انتقتهم السماء،
ليدورا فيها نجوما
ترشد التائهين
الأزمات التي نمر بها، وتحفر في دروبنا بمعاول هدم
كما تتخيل رؤانا القاصرة حينها..
قد تكون هي (في مرحلة ما)
سببا هاما في انتقالنا من مرحلة إلى مرحلة
إن النفس البشرية، مهما بلغت من وعي وإطلاع
تبقى قاصرة الرؤى
عمّأ يتبين بعد حفنة من السنوات
وحين نستعيد تلك الأحداث (المؤلمة) حينها،
نجد أنفسنا غير خاسرين، رغم أيام الأحزان التي دارت في مداراتنا
ورغم مسلسلات الوجع التي احتلت شاشات حياتنا حينها..
ومنذ وقتٍ ليس بقصير،
ضممت إلى أقوالي المأثورة، عبارة هامة
هي (شكرا للأزمات)!
قد يبدو حزينا،
أن يمشي المرء،
وحيدا من الناس..
معه نفسه،
لكنها لحظة التجلي
تقول ولا تخجل:
ما أبهى أن تكون
ونيس نفسك!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
توقيت مكة المكرمة