إلى الغارقين في وحل الكذب..
لا علاج ولا دواء
|
|
|
إلى الغارقين في وحل الكذب..
لا علاج ولا دواء
سأظل أنا الأحلام..
حين شُتمت بلادي كنتم في بيات أخلاقي
وبعدها..
لعقتم أحذية الشاتمين،
وأنا حاربت وحدي،
ثم..
تبرمون شواربكم..
وتقولون رجال..
!
لا أصدق من تغيّر بين ليلة وضحاها،
لغرضٍ فشل فيه!
وحدي وأفتخر..
صامدة وأباهي..
وهم عصابةٌ وحربهم دنيئة
أنا المصرية العربية المسلمة التي تدرك حق دينها ووطنها وأمتها
لو أني مثلهم.. متحزبة
ما كنت وحدي أحارب!
مممم،
لا،
أنا لا أحارب.. بل أصد هجوما باغيا
فتحوا له النوافذ في كل مكان
وكأنه اتفاق جبان..
واعود من جديد..
أضحك على خبرتهم
وكيف يحاربونني جميعا،
ولن أصرخ،
ولن أملأ الفضاء عويلا
وأقول يحاربون امرأة
بل..
أقف كالطود شامخة..
وأصد الصفعة قبل أن تطالني،
وأردها أكثر عنفا وقسوة..
لكل حشرة دنيئة، سولت له نفسه أن يعبث معي..
من روعة الرياض العزيزة..
أن التعديل فيها يترك خلفه الدليل
فشكرا للرياض العزيزة..
ويا حبيبي،
أحبك الآن أكثر
يا وطني الجميل..
يا رفيق نبضي،
وصاحب أحلامي
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 6 (0 من الأعضاء و 6 زائر)
توقيت مكة المكرمة