نعم،
كيف أنكر الحقيقة التي لا مفر منها!
|
|
|
نعم،
كيف أنكر الحقيقة التي لا مفر منها!
ما يزال يسكنني غضبي،
وأنا وبعضي في حروب لا تنتهي..
لكني أراني بعد كل معركةٍ..
بين يديّ هواك، أقدم فروض طاعتي...
لا ضغينة!
،
،
هي مجرد ارتداداتٍ حتمية لفترات جدبٍ عاطفي..
انتهت جغرافيتها مؤخرا،
فقط.. تبقّى التوثيق!
،
القصيدة!
للبحر حديث لا يشبهه
إلا همس روحك في أذن قلبي
بتوقيت قلبك النقي،
لا شيء يمكنه إزعاج الأثير المتمدد بيننا
أفكر في مشوار إلى البحر وحدي
لَا إلَه إلّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلُّ شَيْءِ قَدِيرِ
رقيقة كتير أنت هنا يا ست أحلام. أسعد الله قلبك
صباح الخير يا وطن الحزن،
يا قلبي!
صباح جديد في رزنامة الوجع،
يؤنبني الصبر..
زاد الحمل على ظهره حتى انحنى!
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 5 (0 من الأعضاء و 5 زائر)
توقيت مكة المكرمة