مرحبا الاستاذ قصى
قرأتها عن فورة وبدايات كل شئ ومدى روعته...
فى الحب ان كان هكذا الأمر واندفاعات التجربة الأولى وحلاوة مشاعرها فانه مع الزمن وتكرار تجارب الحلاوة تفقد مافيها.
وان كان الكلام عن القبلة الأولى فلها من السحر مالها... ثم يأتى التعود والانجراف وتعدد الشفاه فتفقد بالطبع مالها من روعة.. ويبقي للنص جوانب رؤية ربما لم أدركها ككقارئ.
مودتى
أهلا سي جمال
وجهة نظر محترمة، مشاغل الحياة اليومية بمرور الوقت تأكل من جرف المشاعر والأحاسيس العاطفية
لثقل الحياة وهموها أما التكرار فهذا استثناء عند البعض
تحياتي مع التقدير
لجّة الحياة عندما أطبقت شفتيه على شفتيها عرف حاسة الذوق، حينما لامس شعرها المبلل عرف حاسة اللمس، إنها القبلة الأولى وهو يلج الحياة بوهج الوجد، بعد أن انغمس فيها فقد حواسه
الإنسان إذا أحب الحياة وانغمس فيها لم يعد له هم سوى أن يعيشها بمادية بحتة ويفقد حينها كل حواسه ومتعه وملذاته المعنوية، يصبح صخرة تضربها أمواج الساحل طوال الوقت
جميلة وموفقة
تقديري
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
الإنسان إذا أحب الحياة وانغمس فيها لم يعد له هم سوى أن يعيشها بمادية بحتة ويفقد حينها كل حواسه ومتعه وملذاته المعنوية، يصبح صخرة تضربها أمواج الساحل طوال الوقت