نَعم ،،
صديقتي طفلةٌ
تارة تغضبُ
تارة تلين كالقصبِ
صديقتي مهرةٌ
تارة جامحةٌ
يِركبها الغضب
أحتار في ترويضها
حِينها أمسكُ لجامها
بقبلةٍ من لهبِ
|
|
|
نَعم ،،
صديقتي طفلةٌ
تارة تغضبُ
تارة تلين كالقصبِ
صديقتي مهرةٌ
تارة جامحةٌ
يِركبها الغضب
أحتار في ترويضها
حِينها أمسكُ لجامها
بقبلةٍ من لهبِ
ما شاء الله،
شاعرية منسابة
في سلاسة وبراعة
بوركت شاعرنا الفاضل
أسعدني ما قرأت لكم
تقديري
سأناقش الفكرة أولا
عادة ما يكون الرجل طفلا والمرأة زوجة وحبيبة وأم وصديقة لأن الله قال مخاطبا الرجال: لتسكنوا إليها
إذن فمهمة ترويض الرجل وجعله بطلا تقع على عاتق المرأة الواعية، لأنها إن لم تكن واعية حلت المصائب والله أعلم
بالنسبة للنص والأسلوب فهما رومانسيان رائعان
ومن النصوص ما يفتن
دمت بروعتك
أعطر التحايا
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
نص رومانسي يحوي الأحاسيس الفياضة تجاه حبيبته الجامحه كالخيل بين وديان الهوي. . إن أمسك الحبيب بلجامها فنِعِمَ هو. ... رائع المعنى شاعرنا الموقر قصي المحمود
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
توقيت مكة المكرمة