آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    النتائج 1 إلى 7 من 7

    الموضوع: ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،

    1. #1
      شجرة الدر الصورة الرمزية أحلام المصري
      تاريخ التسجيل
      Dec 2021
       الحالة : أحلام المصري غير متواجد حالياً
       التقييم : 30
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      2,418
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6

      ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،

      ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
      /
      /
      .




      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

      *
      ترفق!
      اعتبارا للعمر المذبوح على عتبة الوقت،
      احتراما للنبض المقتول على منصة الصمت!
      ترفق!
      لملم بقايا العشق، لا تسأل...
      اغتنم فرصة الموت، وارحل!
      لا تترفق!

      *
      في نظرتنا للحزن تقدير،
      في نظرتنا للضحكة.. تخوين!
      وما بينهما..
      أنا وأنت ضائعان..
      نبحث عن مرفأ لا يشترط جواز مرور..
      لو أضعناه.. نغرق!

      *
      لأنني بطيئة الرؤية،
      سريعة النبض..
      تتلاشى في خطاي الخرائط!
      رأيتني ذات حزن..
      كقطعة ثلجٍ تبكي غضبا،
      فمن علّم الثلج أن يحترق!

      *
      على مرمى الربيع طفلةٌ تصطاد الفراشات،
      في قلب الخريف آهةٌ،
      اغتنمت فرحا عابرا،
      على مسرح الحزن مهرجٌ، تباكى على خيانة الضحكات..
      وراهن على تصفيق الجماهير..

      *
      طفلةٌ مرت بذاكرتي،
      ضحكت لي،
      قبل غيابها،
      ألقت على وجهي شريط جديلتها الأحمر..
      صبيٌّ هناك..
      فتح ذراعيه لها..
      حلقا بعيدا، تطارد نبضهما العصافير!

      *
      على هامش الموت كانت قصص الهوى،
      على هامش الضوء رسمتُ دربا..
      لا إدراك للمعنى..
      لا سبيل للشرح!
      مددتُ للمشاوير خطاي..
      قصص الهوى ترفض النهايات الجميلة!

      *

    2. #2
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      الله الله لجمالية النص
      لنا عودة بعد الارتواء منه بثمالة

    3. #3
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      يعتلي الصدارة عن جدارة
      تثبيت

    4. #4
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      على هامش الموت كانت قصص الهوى،
      على هامش الضوء رسمتُ دربا..
      لا إدراك للمعنى..
      لا سبيل للشرح!
      مددتُ للمشاوير خطاي..
      قصص الهوى ترفض النهايات الجميلة!
      ------------------------------
      عدت لها ثانية فوجدتك قد كتبت الخاتمة بما أردت أن أكتب مداخلة
      نص أكثر من رائع، فما بين جمله الصورية رحلة حياة ومشاعر وارهاصات
      قد تكون عصية على البعض، لكن الحس المرهف والرقيق يشعر بها بل يعيش
      ألمها، لا نحتاج للثنائي الذي لا يتوافق مع دقات القلب ومع رقة المشاعر ومع
      رهافة الأحاسيس، أحيانا الخلوة تغنينا عن كل هذا ما دمنا نفقدها
      نص أثار في الكثير من المشاعر والارهاصات سأكتفي بهذا القدر خوفا من ثرثرة قلمي!

    5. #5
      أديبة الصورة الرمزية فاتي الزروالي
      تاريخ التسجيل
      Jan 2022
       الحالة : فاتي الزروالي متواجد حالياً
      الإقامة
      مكناس_المغرب
       البلد : مكناس / المغرب
        العمل : أستاذة
       هواياتي : الشعر والقصة القصيرة
       التقييم : 20
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      17
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      0
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها أحلام المصري مشاهدة المشاركة
      ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
      /
      /
      .




      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

      *
      ترفق!
      اعتبارا للعمر المذبوح على عتبة الوقت،
      احتراما للنبض المقتول على منصة الصمت!
      ترفق!
      لملم بقايا العشق، لا تسأل...
      اغتنم فرصة الموت، وارحل!
      لا تترفق!

      *
      في نظرتنا للحزن تقدير،
      في نظرتنا للضحكة.. تخوين!
      وما بينهما..
      أنا وأنت ضائعان..
      نبحث عن مرفأ لا يشترط جواز مرور..
      لو أضعناه.. نغرق!

      *
      لأنني بطيئة الرؤية،
      سريعة النبض..
      تتلاشى في خطاي الخرائط!
      رأيتني ذات حزن..
      كقطعة ثلجٍ تبكي غضبا،
      فمن علّم الثلج أن يحترق!

      *
      على مرمى الربيع طفلةٌ تصطاد الفراشات،
      في قلب الخريف آهةٌ،
      اغتنمت فرحا عابرا،
      على مسرح الحزن مهرجٌ، تباكى على خيانة الضحكات..
      وراهن على تصفيق الجماهير..

      *
      طفلةٌ مرت بذاكرتي،
      ضحكت لي،
      قبل غيابها،
      ألقت على وجهي شريط جديلتها الأحمر..
      صبيٌّ هناك..
      فتح ذراعيه لها..
      حلقا بعيدا، تطارد نبضهما العصافير!

      *
      على هامش الموت كانت قصص الهوى،
      على هامش الضوء رسمتُ دربا..
      لا إدراك للمعنى..
      لا سبيل للشرح!
      مددتُ للمشاوير خطاي..
      قصص الهوى ترفض النهايات الجميلة!

      *
      ترفقي ...
      واعتبري عتبة الوقت
      والنبض المنثور على منصة الصمت
      ترفقي ...
      بروح تتهادى بين لواعج الحزن
      ترتدي قناع الضحك
      لتنهمر دمعها فوق نعش الحلم
      ترفقي..
      بقلب رقيق
      لا يهاب دروب الموت
      طفلة تلهو على مشارف الضوء
      تحكي حكاية النهايات
      واتركي عبس الليل
      وارهاسات العتمة
      ليتسلل الضوء

      الشاعرة الراقية أحلام

      نص يؤثت لفوضى انثى
      تلك التي تتأرجح مابين الصحكة والدمع
      ومابين ذكرى طفلة وأنثى تغالب الوقت وخيباته
      لتغمس الحرف بريشة فنانة
      داخل محبرة الحزن العميق
      ذاك الحزن الذي يجعل النبض سريعا
      والتفاؤل ممكنا
      بين طيات الحكاية

      غاليتي
      شكرا لهذه القضمة الراقية من لبنة النثر البهي
      ومحبتي التي تدرين

    6. #6


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها أحلام المصري مشاهدة المشاركة
      ،، على هامش البوح! // أحلام المصري ،،
      /
      /
      .






      *
      ترفق!
      اعتبارا للعمر المذبوح على عتبة الوقت،
      احتراما للنبض المقتول على منصة الصمت!
      ترفق!
      لملم بقايا العشق، لا تسأل...
      اغتنم فرصة الموت، وارحل!
      لا تترفق!

      *
      في نظرتنا للحزن تقدير،
      في نظرتنا للضحكة.. تخوين!
      وما بينهما..
      أنا وأنت ضائعان..
      نبحث عن مرفأ لا يشترط جواز مرور..
      لو أضعناه.. نغرق!

      *
      لأنني بطيئة الرؤية،
      سريعة النبض..
      تتلاشى في خطاي الخرائط!
      رأيتني ذات حزن..
      كقطعة ثلجٍ تبكي غضبا،
      فمن علّم الثلج أن يحترق!

      *
      على مرمى الربيع طفلةٌ تصطاد الفراشات،
      في قلب الخريف آهةٌ،
      اغتنمت فرحا عابرا،
      على مسرح الحزن مهرجٌ، تباكى على خيانة الضحكات..
      وراهن على تصفيق الجماهير..

      *
      طفلةٌ مرت بذاكرتي،
      ضحكت لي،
      قبل غيابها،
      ألقت على وجهي شريط جديلتها الأحمر..
      صبيٌّ هناك..
      فتح ذراعيه لها..
      حلقا بعيدا، تطارد نبضهما العصافير!

      *
      على هامش الموت كانت قصص الهوى،
      على هامش الضوء رسمتُ دربا..
      لا إدراك للمعنى..
      لا سبيل للشرح!
      مددتُ للمشاوير خطاي..
      قصص الهوى ترفض النهايات الجميلة!

      *
      هكذا تكون كتابة النثر دون شطط أو تقعر

      لغة سلسة أنيقة وفكرة واضحة

      أبدعت

      كل التقدير
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    7. #7
      كاتبة الصورة الرمزية تهاني أبو سعدة
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : تهاني أبو سعدة غير متواجد حالياً
       التقييم : 59
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,450
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      على مرمى الربيع طفلةٌ تصطاد الفراشات،
      في قلب الخريف آهةٌ،
      اغتنمت فرحا عابرا،
      على مسرح الحزن مهرجٌ، تباكى على خيانة الضحكات..
      وراهن على تصفيق الجماهير..


      *********

      على اطراف الربيع فراشة
      تبلل خريفها برذاذ الامل
      تكنس ما تراكم من احزان في اروقة الايام
      تصطاد الشذى ببسمة هادئة
      ،،، اعذري مجاراتي البسيطة
      ابدعت
      ودي والتقدير

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

    sitemap