ألف ألف سلامة عليك أستاذ مصطفى الغالي
ان شاء الله تتم العملية بنجاح وترجع لنا بالسلامة
دائما نتعلم منك كل شيء ..أسأل الله الصحة والعافية لك
|
|
|
ألف ألف سلامة عليك أستاذ مصطفى الغالي
ان شاء الله تتم العملية بنجاح وترجع لنا بالسلامة
دائما نتعلم منك كل شيء ..أسأل الله الصحة والعافية لك
سلامتك أخي الحبيب مصطفى، وأستاذي المحترم جدا. شفاك الله وعافاك شفاء عاجلا لا يغادر سقما. تراءى لي أنك ما شاء الله لا قوة إلا بالله أنك متقبل الأمر، وراضي بقضاء الله وأنت بشوش؛ لذا سيكون الله معك. وحسب معارفي في علوم الطب: الأمر الآن أصبح أسهل بكثير مما كان عليه في الماضي. اسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيك ويعافيك
******
شفاء عاجلا يا رب عميدنا المكرم الف لا باس عليك
اللهم رب الناس اذهب الباس اشف انت الشافي لا شفاء الا شفاؤك شفاء لا يغادر سقما
طمئنا هنا كلما أتيحت لك الظروف. شفاك الله وعافاك شفاء عاجلا لا يغادر سقما
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
سلمت وغنمت أخي الفاضل عبد الله
تسرني جدا متابعتك
ولماذا لا أتقبل الأمر! هل أنا على راسي ريشة مثلا ومميز كأفضل من باقي البشر؟
ما دام الأمر حصل ويحصل مع غيري فمن الطبيعي أن يحصل معي، والصبر على البلاء يدخل الجنة بسلام بدون حساب، وإذا كان هذا البلاء من الله -وهو كذلك- فمرحبا به في كل حين، فهو يرفع درجاتي عند رب العالمين، ومدعاة لمغفرة الذنوب التي لا يعلمها الا هو
وبما اننا لله فهو يملكنا ويحق له أن يفعل في ملكه ما يشاء، وبما اننا إليه راجعون فعندها يحاسبنا الكريم بما هو أهله وليس بما نحن أهله
كن مع الله لا تبالي
شكرا لأنك معي
أعطر التحايا
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
\\\\****
أحداث اليوم
السكرتيرة التي قالت لي بالأمس تعال بكرا لان الوقت اليوم لا يتسع لمرضى آخرين، عندما ذهبت إليها اليوم قالت لي شغلك ليس عندي!!!
يا بنت الناس ليش ما قلت هالحكي من مبارح كان رحنا لغيرك وحلينا مشكلتنا معه في حينها، أما هيك أنت أخرتينا يوما كاملا ع الفاضي
طبعا أنا لا أجرؤ على قول هذا الكلام لها لأن قبالتها الطبيب والمرضى الاخرين وممرضة أخرى، قلت لها شكرا كثر الله خيرك (وأنا أقصد العكس)
قالت روح للباب الثاني بعدنا قلت حسنا، مشيت للباب الثاني وإذا أمة لا اله إلا الله واقفة تنتظر، بعضهم عامل دور والبعض متفرق، سالت المرأة التي برأس الدور هل يوجد أحد بالداخل قالت نعم يوجد مريض والدور لي، قلت يا ستي الدور لك لكن أنا وين دوري كيف رح أعرفه؟ قالت انتظر دورك!
قلت في نفسي: أهي طويلة معكم، أنت واقفة براس دور ولا تقولين كيف حصلت ولا من وضعك براس الدور، لولا أن فاجأتها لكانت منعتني من الدخول، لكني غافلتها وفتحت الباب ودخلت بسرعة فشدتني من يدي، فصرت معلقا على الباب جزء اقترب من السكرتيرة والباقي على الباب بيد راس الدور.... هههههههههه
أريت السكرتيرة (يا سبحان الله كل طبيب عنده سكرتيرة وممرضة، حتى لو كانت طبيبة، ما عدا طبيبة التخدير مسكينة لحالها الناس تطرق الباب وتدخل عليها بسهولة، وربما هي ترغب ذلك) المهم أريت السكرتيرة نموذج طبيبة التخدير فقالت خذ هالورقة وارجع لسكرتاريا القسم (قصدها مكتب الاستقبال الذي فيه 3 موظفات لشرب الشاي وطق الحنك بكل الطرق) وخذ دور
رحت للاستقبال وسجلت دور عند طبيب القلب بالورقة التي أخذتها من سكرتيرته (والتي رفضت المرأة التي براس الدور أن تخبرني عنها وعن طريقة أخذ الدور.... عالم من الأنانية!!
جئت ووقفت بعيدا عن الدور بانتظار أن يظهر اسمي على اللوحة، نظرت إلى اللوحة فإذا هي تنادي الرقم 10، قلت لازم أعرف رقمي حتى لا أقف مع المهابيل، وتلك المرأة، رجعت للاستقبال وسألت الموظفة بكل أدب: لو سمحت احكيلي رقمي في الدور أو كم واحد قدامي، ردت بجلافة ما بعرف، روح انتظر شوي بيجي دورك ولا تكثر غلبة
عدت حزينا منكسرا إلى نفس المكان عند الباب المزدحم، عندها حدث امر سرني جدا، توجد مجموعة كراسي للجلوس مقابل نفس الباب ومقابل اللوحة أيضا، كنت أتمنى أن يفرغ كرسي حتى أجلس غير بعيد كي لا افقد دوري، فجأة وجدت كرسيا فارغا فجلست، سررت كثيرا بعد ذلك الانكسار (هو مش انكسار كتير ولا يستاهل، بس أنا مش في وضع عمل مشاكل، وإلا كنت بطخهم متل كلينت ايستوود وبفوت ع الطبيب هههههه)
أخرجت جوالي وبدأت أقلبه وأتفرج وأتفقد الرسائل وغيره، وعيني على اللوحة كي أقفز إن ظهر اسمي... لكن اسمي لم يظهر... بدأت العب على الجهاز ظنا مني أن المريض تأخر بالداخل، مر وقت ولم يتغير الاسم الذي على اللوحة، لاحظت دخول بعض الناس، لكن لم أفهم كيف لأني كنت مشغولا باللعبة على الجهاز، ثم رأيت السكرتيرة تقف عند الباب من الداخل وتنادي بصوت خفيض على المريض صاحب الدور، فاطمأننت إلى أنها ستنادي علي.... غير بعيد سمعت صوتها من الداخل فلم أتحرك كوني لم أتبين كلامها، خرجت ووقفت على الباب بقوامها الفاره وعودها الممشوق (انت مريض ولا قاعد تبصبص ع النسوان، استحي ع شيبتك ههههههههههه) قالت بصوت حنون مصطفى صالح وكانت تنظر إلي كأنها تعرفني (للحقيقة أنا كنت جالس قبال الباب بالضبط لذلك نظرت إلي) ولما رأتني تحركت دخلت فدخلت خلفها بسرعة وأغلقت الباب خلفي...
أعطيتها الورقة قالت أعطها للطبيب، طلع زلمة الطبيب، ما في طبيبة، على كل مالنا بطول السيرة وشوبدك بالطويلة أو القصيرة، صار يسألني هل عملت قسطرة وهو يراجع تقرير تخطيط القلب، قلت لا، قال شو العمليات التي أجريتها قلت أنا شلت المرارة من كم سنة لذلك الحمد لله بالي طويل ودايما مبسوط، قال ما شاء الله قلت خير قال لا ما في شيء... ورجع يسألني وأنا أجاوب بكل صراحة، ليش أخبي عنه، هل أخاف منه! أخيرا قال أنت قلبك قلب عاشق والعشاق ما بينخاف عليهم، روح اعطيتك إجازة للعملية بكل سرور، ولا تنسى تكتبلنا بيتين شعر حلوين، قلت تكرم بس أطلع من العملية
وخرجت بسرعة كما دخلت متوجها إلى طبيبة التخدير الجميلة، قالت أمورك تمام روح للجراح خليه يحددلك موعد العملية، شكرتها وخرجت
على باب الجراح كانت هناك ورقة مكتوب عليها (ممنوع الدخول يوجد امتحان بالداخل)
الجراح استاذ بالجامعة وعنده طلاب قاعد يمتحنهم اليوم على حظي، انفتح الباب فأريته نفسي فقال اليوم لا أستطيع يا عم (عم! ماشي قبلناها منك) اليوم عندي امتحانات، هو شو بدو يعمل لي غير تحديد موعد العملية! ع كل مش مهم قلت له متى اعود قال قال اليوم لا قلت غدا قال غدا السبت، قلت عطلة راحت إلى الاثنين إذن قال نعم قلت سلام وروحت مبسوط
ليش!.... ما بعرف
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)
توقيت مكة المكرمة