آمين
انا لا أملك هذا الجسد ولا هذه الروح، الله هو المالك فليفعل فيهما ما يشاء، في النهاية مغفرة وحسنات وجزاء بالحسنى على الصبر على قدرنا الله عليه
لذلك انا لست متشائما بل متفائل برحمة الله
نعم ستمر باذن الله، مر واحد وستون عاما لم أشعر بها، ومرت سنة في المرض كانها بالامس، فلا نقنط من رحمة الله
كل التقدير