آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
    النتائج 11 إلى 19 من 19

    الموضوع: طقس دخيل

    1. #11
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      6
      وهو يهم بالخروج باكرا لفتت نظره والدته أن لا ينسى أن أبن خاله عباس وعائلته سيكونون معهم على الغداء هذا اليوم ثم أردفت قائلة :
      _ ربما هي فرصة لنتكلم معه بتفاصيل زواجك من فاطمة... ولدي لا تدخل مع أبن خالك حسام والذي قد يأتي مع عائلته معهم في سجال سياسي مما يعكر صفوالجلسة وهم ضيوفنا وأنا أعرف مدى تقاطع قناعاتكما
      وهو يحتضنها ويقبل جبينها باسما
      __ أمي العزيزة والله لا أضمر لهما ألا المحبة ولكن أبن خالي حسام وقريبنا عبد الاله ومن على شاكلتهما وجهان لعملة واحدة، يخلطان ما بين الوطن والحكومة ويفرضون قناعاتهم الدينية والطائفية المتزمتة والمتطرفة التي لا تحترم الرأي الآخر، يبحثون عن وهم المختلف ولا يتكلمون بالمشترك الحقيقي والمتجذر عندنا، هذه بالنتيجة تؤدي لإنقسام مجتمعي وديننا دين سماح وسلام ومحبة يحترم الرأي الآخر، نحن مجتمع متعدد العقائد والطوائف والقوميات واليوم نحن أحوج ما نكون للهوية الوطنية الجامعة، كلنا تقريباً نتمنى التغيير ولكن ليس بأي صورة كانت، الأدهى والمحزن المبكي أن يدعون للتغيير حتى بالغزو والأحتلال من دولة اجنبية لها أجنداتها ومصالحها التي تتقاطع مع الوطنية وشرف الإنتماء، المفارقة العجيبة يختلفون فيما بينهم في التدّين ولكنهم يتفقون على الوطن!!هما وجهان لعملة واحدة، الوطن باقِ والحكومات زائلة اليوم أو غدا
      لم ترد عليه فهي لا تحب السياسة والسياسين وهمها الوحيد الحفاظ عليه وعلى أخوه وبناتها وتجهل هذه اللغة ولا تحب الحديث فيها، بحكم تربيتها المنفتحة رغم إنها من مدينة الناصرية الجنوبية وسمتها الأساسية ريفية قبلية ولكنها ثرية ثقافيا وتكثر فيها الحركات السياسية، والدها والذي كان موظفا في المحافظة علمهم احترام الرأي الآخر لكون مدينتهم حالها حال مدن العراق يسكنها من كل أطياف المجتمع العراقي وتتميز بثقافتها المنفتحة. يعلم أن والدته وطنية بالفطرة لكنها لا تريده أن يصطدم مع أبن خاله ولا قريبهم عبد الأله.
      ما أن عاد من مزاد السمك صباح ذلك اليوم وقد كانت كمية تسوقه قليلة رغم أن الجمعة دائما ما تكون سوقا رائجة للسمك ، أوصى بشواء ثلاثة اسماك عند الحاج أبا رحمه انتقاها من عنده وأوصى صديقه رحيم صاحب المطعم بشواء كيلو كباب لحم وكيلو غنم مع المقبلات، لم تكتفي الحاجة زكية والدته بما أوصى به، منذ مساء أمس أنشغلت بعمل الدولمة والبامية بلحم الغنم والرز البرياني، وهو يشاهدها تقف على الطباخ منذ المساء قال لها مازحا
      _ ما تعمليه يكفي لقبيلة أمي...
      _ لا عليك...فأنا أستمتع بما أقدمه لعائلة أولاد أخي وأحضر مقاجأة لك ولهم..وهم يحبون الطعام المعمول بيدي ويذكرهم بطبخ والدتنا ولا تنسى أن أخواتك وبنات خالك المتزوجات سيكونن حاضرات أن شاء الله
      ضحك وقال لها
      _ هذا من وراء ظهري، يبدو أنك تحضرين لحفلة وليس لعزومة
      7
      لم يبق عنده إلا أسماك على عدد أصابع اليد فقد باع أكثر الكمية مبكرا، بقي شقيقه في المحل والذي دائما ما يساعده في أيام الجمعة لأكمال بيع ما تبقى وأوصاه بعد أن ينتهي يجلب السمك المسكوف والكباب للبيت لأنه سيعود للبيت لمساعدة والدته، في طريق عودته أشترى علبة شوكلاته لأطفال أخواته لأنهم سيكونون أول المستقبلين له، كانت أخواته قد وصلن باكرا كما خمن وما أن فتح الباب الخارجي حتى أسرع الأطفال جميعا وهم يصرخون
      _ خالو سلام ..خالو سلام..
      كانت زينب وبكر أولاد أخته الكبرى في المقدمة تلتهم فاطمة وخديجة بنات أخته الوسطى فهن أصغر الأطفال، أخذههم في الأحضان وهو جاثم على ركبتيه وفتح العلبة وهو يقدم لهم الشكولاته، بعد أن حضر أبن خاله عباس ووالد خطيبته وزوجته وأحدى بناته وولده آخر العنقود مرتضى، بعدها حضر أبن خاله حسام بمفرده مبررا عدم حضور العائلة لإنشغالهم بوالد زوجته المريض وهو عذر يعفيه من المكوث طويلا
      8
      الظروف المحيطة في العراق وبوادر الإنقسام حاضرة في ذهن أم سلام، بحكمتها جعلت من مائدة الغداء عبارة عن إنعكاس للتنوع العراقي، فمن (المسموطة) إلى (الدليمية) إلى المقلوبة والدولمة(الملفوف) والسمك المسكوف والكبة الموصلية ورز عنبر المشخاب جعلتها كلها حاضرة على المائدة وكانت رسالة مشفرة منعت التطرق لأي حديث يمس الهوية العراقية الجامعة مما زاد من حميمية اللقاء والعزومة، وصلت الشفرة لحسام مما جعله يستأذن للخروج بذات العذر بعد مجاملة منه في مشاركته الغداء، ورغم ذلك شعرت الحاجة أم سلام أنها قد أدت ما عليها للحفاظ على التماسك الأسري الذي هو نواة للتماسك المجتمعي العام


      ( نهاية الفصل الأول)

    2. #12
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      الأخ الحبيب الأستاذ أحمد
      جزيل شكري وامتناني لملاحظاتك القيمة
      محبتي مع التقدير

    3. #13
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      الفصل الثاني
      (1)
      بدت الأجواء مشحونة في الأشهر الأولى من عام 2003 ونذر الحرب تلوح بالأفق، الجميع بات يدرك جدّية ما سيحدث رغم المظاهرات المناهضة للحرب في الغرب وفي أغلب دول العالم.
      في فجر يوم 20\3\2003 استيقظ العراقيون على أصوات الانفجارات والصواريخ المنهمرة كالمطر على العاصمة بغداد، وعاد منظر النزوح عام 1991 من العاصمة بغداد إلى المحافظات المجاورة للعوائل البغدادية كأنه نسخة مستنسخة، حينما طرحت والدة سلام فكرة النزوح عليه لمحافظة الأنبار رفض بشكل قاطع سلام هذه الفكرة وأصر على البقاء أسوة بالأسر التي لم تتمكن من النزوح، طال القصف كل البنى التحتية مما ولد ذعرا لجميع أهالي العاصمة.
      المشاهد الأولى لرؤية دبّابات الغزو صباح يوم التاسع من نيسان عام 2003 لا يبدو أنها ستغيب يوما عن ذاكرته وهي تدخل بغداد عبر خاصرتها الغربية عن طريق مطار بغداد الدولي مرورا بجامع أم الطبول كما نقلتها شاشات التلفاز ويصل هديريها لإسماعهم، حقيقة مرّة عاشها سلام وأهل بغداد من الصعب استيعابها وتصديقها، ، سمع سُرف الدبابات وهي تتقدّم عبر الشارع الذي لا يبعد عنّ دارهم سوى 300 متر ويبدو أنها متجهة صوب مدينة الكاظمية وهدفها مديرية الاستخبارات العسكرية المطلة على نهر دجلة. وقف يشاهدها وكأنه في حُلم مزعج. لم يصدّق، ولكن العلم الأميركي المرفوع فوق الدبابات والعجلات المختلفة كان يرها حقيقة ماثلة للعيان، ويؤكّد أنه ليس في كابوس مزعج، بل في حقيقةٍ يجب أن يتعايش معها. انتابته نوبة بكاء كتم زفراتها وارهاصاتها ولكن دموعه المنهمرة على خديه فضحته،
      أدرك أن هذا اليوم هو بداية لمرحلة تأريخية ذات فصول دموية لهذا البلد العريق. في المساء حيث كانت سحب الدخان تغطي سماء بغداد وسكانها يعيشون ما بين الدهشة والصدمة وهم يشاهدون الدبابات الأمريكية في شوارع مدنهم لأول مرة بعد أن كانوا يشاهدونها في السينما، كان هناك من يطرق الباب، فتحت الباب بهدوء مشوب بالحذر الحاجة والدة سلام لترى عائلة العقيد خالد وهو يقف خلفهم، فتحت الباب على مصراعيه مرحبة بهم وبعد أن سلموا عليها جميعا بادر العقيد خالد بالقول :
      _حاجة سنبيت الليلة عندكم إذا سمحتم لنا فأنتم تعلمون موقعي العسكري وربما يداهم بيتي
      _ولدي، هذا بيتكم وعائلتك عائلتي
      سمع ذلك سلام وهو المعتكف في غرفته يسمع الأخبار عن طريق راديو ترانسستر بعد أن سئم من القناة الوحيدة الناقلة للحدث وهي تنقل دخول القوات الأمريكية بالتفصيل المستفز وبروح التشفي المبطن، خرج فاتحا ذراعيه مرحبا قائلا : يا رجل هذا بيتكم، بادره العقيد خالد شاكرا لهم صنيعهم ، أخذت الحاجة رقية عائلة العقيد لغرفة كانت مخصصة لاِبنتها سهى بقيت على حالها بعد زواجها فيما جلس سلام والعقيد خالد في صالة الضيوف، بادر سلام بالسؤال المحير للجميع : كيف حدث ذلك وبهذه السرعة عقيد خالد؟ نظر إليه خالد ولازال التعب باديا على وجهه وملامح الأسى والحزن بادية عليه واجابه بزفرة طويلة تنم عن وجع كبير
      _ليس الآن وقت السؤال وقد حدث ما حدث وكذلك ليس الآن وقت الإجابة عن السؤال، السؤال الآن ما العمل وقد حملت امريكا بجعبتها كميات هائلة من السموم؟
      _ لم أفهم
      _ من غزتنا؟ أمريكا بجبروتها وآلتها العسكرية المدمرة وهي لم تأتي لسواد عيون أحد فلها مشروعها الذي من أجله غزت العراق، العراق يا سلام كما يقال (شاهول) مسبحة المنطقة وتفتيته وتقسيمه يعني بالنتيجة تقسيم المنطقة ككل وفق أسس طائفية وعرقية ومناطقية، إسمع سلام .. الوقت يداهمنا ولا وقت لدي لشرح ذلك لكوني غدا سأذهب إلى محافظة كركوك حيث ابناء عمومتي واخوالي لفترة قصيرة لحين ما تتضح الرؤيا وأعود فحتما لدى الأمريكان أدلاء ومعلومات عن افراد الجيش وقادته
      قاطعه سلام كيف ستذهب وربما يلقى القبض عليك في الطريق، ضحك العقيد خالد وهو يرتشف كأس الشاي الذي اعدته لهم الحاجة رقية وهو يقول له بلغة الواثق من نفسه
      _ليست هناك قوات أمنية محلية لتقيم نقاط التفتيش وما زال الوقت مبكرا للأمريكان لعمل ذلك لكن هناك ما أريد أن أسرّك به لأني واثق منك ومن معدنك، في بيتي قاذفتين (أر بي جي 7) وثلاث بنادق كلاشنكوف وعتادهم أما المسدس فسأحمله معي
      _ وأنا أهلا لها، فهناك تجويف يطل على النهر قرب الجسر أشبه بالكهف بالاِمكان تطويره واخفاء السلاح فيه فهو بعيد عن العين اضافة لوعورة هذه المساحة القليلة نستطيع أن نخفيها
      كانت الساعة قد قاربت العاشرة ليلا، عملا على تطويره وتحصينه ثم احاطته بما يخفيه عن الأنظار ونقلا الأسلحة إليه، وقبل حلول الفجر كانا قد أنهيا عملهما.

    4. #14
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      بداية أبارك لك هذا النتاج العبقري، ذلك الملبد بالوجع... جعله الله إطلالة خير تتعجبون لها فرحا بعودة المجد والقوة للعراق الحبيب.
      الإهداء المدهش بلغته الجميلة، وأيضا بعض سطور من المقدمة حركا في داخلي حب الاطلاع والغوص في ماهية هذا العمل الذي يبشر بالتوفيق والنجاح التام بأمرالله. وفقك الله وبلغك الأماني وأدام في علاك يا أديب

    5. #15
      نشيط الصورة الرمزية أحمد علي
      تاريخ التسجيل
      Oct 2020
       الحالة : أحمد علي غير متواجد حالياً
       التقييم : 40
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,241
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها قصي المحمود مشاهدة المشاركة
      الأخ الحبيب الأستاذ أحمد
      جزيل شكري وامتناني لملاحظاتك القيمة
      محبتي مع التقدير

      صباحك الور الأخ العزيز قصي المحمود ،
      العفو من روحك يا غالي
      بالتوفيق إن شاء الله ..
      مطلوب تثبيت الايميل من أجل المراسلة

    6. #16
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها عبدالله عيسى مشاهدة المشاركة
      بداية أبارك لك هذا النتاج العبقري، ذلك الملبد بالوجع... جعله الله إطلالة خير تتعجبون لها فرحا بعودة المجد والقوة للعراق الحبيب.
      الإهداء المدهش بلغته الجميلة، وأيضا بعض سطور من المقدمة حركا في داخلي حب الاطلاع والغوص في ماهية هذا العمل الذي يبشر بالتوفيق والنجاح التام بأمرالله. وفقك الله وبلغك الأماني وأدام في علاك يا أديب
      شكري وامتناني لكم لهذه المباركة التي أعتز وأتشرف بها وشكري وامتناني لمشاعركم النبيلة تجاه أشقاءكم في العراق وهذا ليس بغريب على أهلنا في مصر العروبة
      كل التقدير والامتنان وحفظك الله ورعاك في حلك وترحالك

    7. #17
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها أحمد علي مشاهدة المشاركة

      صباحك الور الأخ العزيز قصي المحمود ،
      العفو من روحك يا غالي
      بالتوفيق إن شاء الله ..
      مساؤك نور وسرور أخي العزيز أحمد
      ومرة أخرى أشكرك جزيل شكري لمتابعتكم لنا وتقديم ملاحظاتكم القيمة
      محبتي الدائمة مع تحياتي العطرة

    8. #18
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها قصي المحمود مشاهدة المشاركة
      شكري وامتناني لكم لهذه المباركة التي أعتز وأتشرف بها وشكري وامتناني لمشاعركم النبيلة تجاه أشقاءكم في العراق وهذا ليس بغريب على أهلنا في مصر العروبة
      كل التقدير والامتنان وحفظك الله ورعاك في حلك وترحالك
      والله العظيم يا أديب يعلم الله كم يكون حجم حبي للعراق الحبيب؛ طبعا لأنني عشت فيها أجمل فترة في حياتي رغم الغربة؛ ولكن علاقتي بالعراقين هون على كثير رغم حداثة سني حينذاك

    9. #19
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها عبدالله عيسى مشاهدة المشاركة
      والله العظيم يا أديب يعلم الله كم يكون حجم حبي للعراق الحبيب؛ طبعا لأنني عشت فيها أجمل فترة في حياتي رغم الغربة؛ ولكن علاقتي بالعراقين هون على كثير رغم حداثة سني حينذاك
      أعلم والله وكانت لنا علاقات صداقة وعمل مع الأخوة من مصر الشقيقة وبعضهم أستقر في العراق، تحياتي لكم وكل عام وأنتم وشعب مصر الشقيق بخير

    صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

    sitemap