"ما زاد حنّونَ في الإسلام خردلةٌ...ولا النصارى لهم شغل بحنّون"
وقصة المثل أنقلها لكم بتصرف : حنّون شخصية ضعيفة يبحث عن جاه وهو مسيحي الديانة لا أحد كان يعير له أهمية! وحين سماعه بالديانة الجديدة والرسالة المحمدية ، عند ظهور الدين الإسلامي ، واقبال الناس على هذا الدين الجديد ، ذهب حنون الى المسلمين واعتنق الدين الإسلامي ، عله يجد ضالته في الشهرة والقيادة ، الا انه تفاجأ ، ان المسلمين سواسية كعمار بن ياسر وبلال الحبشي ومن كانوا من سادات قريش !.. ولم يعيروا لحنون أي أهمية ، فزعل حنون مرة أخرى على المسلمين ورجع الى الديانة المسيحية...وعندما عاد ذكره المسلمون بمجالسهم يتندرون بمواقفه وشخصيته الضعيفة المترددة، شعر الجميع بالسعادة وراحة البال بمغادرته وهوإن تخلصوا منه دون رجعه وقال احد الشعراء هذا البيت في حقه وصار مثلا