آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    النتائج 1 إلى 7 من 7

    الموضوع: مقارنة بين كتابة الرواية العربية والغربية \ م الصالح

    1. #1


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10

      مقارنة بين كتابة الرواية العربية والغربية \ م الصالح

      .
      .

      مقارنة سريعة بين كتابة الرواية العربية والغربية





      أحب مشاهدة الأفلام الغربية خاصة الدراما منها، والأفلام الاجتماعية منها بشكل خاص، كونها تفيدني في الأفكار وطرق السرد، منها أتعلم كيف تكتب رواية وتنفذ على أرض الواقع
      هل نعرف سبب ازدهار الرواية في الغرب؟
      السبب هو وجود تنافس وسباق بين الكتاب على أفضل فكرة فقط، وفي المرتبة الثانية أفضل أسلوب سردي، لا يهتمون باللغة أو البلاغة، بل بما تضيفه الرواية إلى ثقافة وعلم القارئ
      وفي النهاية نجد أن الفكرة الأفضل تصبح فلما، أو تكون مرشحة لتصبح فلما
      بحسبة بسيطة نجد أن أمريكا تنتج كل يوم فلما واحدا على الأقل بالمعدل، وعلى اعتبار أن كل فلم رواية، وأن كل رواية هي منتقاة من عشرة روايات على الأقل، وهذا يعني أن أمريكا تطبع كل سنة 3650 رواية سنويا بالمعدل
      السؤال الآن: هل العالم العربي كله ينتج مائة رواية كل سنة؟
      ثم ما هو أقصى ما يتوقعه كاتب رواية في العالم العربي؟
      ربما جائزة بعدة مئات من الدولارات فقط.
      وهذا يجعلنا نستنتج أن دولنا قتلت الأدب، والإعلام شجع الخلاعة وقتل القراءة.
      ماذا نجد أو ماذا نتوقع أن نجد في الرواية بشكل عام؟
      في الرواية الغربية نجد كل شيء؛ حياة متكاملة، من علوم وفن ولصوصية وتدين وإجرام ورومانسية وسياسة، كله في كتاب واحد، يعني نجد أن كاتب الرواية يكتب أدق التفاصيل عن أمور تخصصية، وهذا يتطلب منه القيام بالبحث والاستقصاء ومراجعة أهل الخبرة والتخصص، وقراءة كتب ومعلومات مختلفة، فقد نجده يتحدث عن مرض جسدي أو نفسي بأدق التفاصيل، أو عن جراحة في عملية خطرة مما يوحي للقارئ أن الكاتب متخصص في هذا المجال، ومن ثم تجده يتحدث عن الطائرات وتفاصيلها المجهولة للإنسان العادي في إحدى الروايات مثلا، أو قد يتحدث عن السياسة ودهاليزها، أو يتحدث عن المحاماة والقضاء والقضايا والنائب العام والقاضي والتحقيق والشرطة والأدلة، وموضوع القضاء والحقوق والقانون من المواضيع الشائكة جدا، كل هذه المواضيع التخصصية تجعل القارئ منبهرا بما يقرأ، ويشكر الله والكاتب على الوجبة الفكرية العلمية الدسمة! من هنا تنجح الرواية....
      أما إن كانت الرواية تكرارا لما يعرفه القارئ فما فائدتها؟
      كتابة الرواية العربية أصعب بكثير من كتابة الرواية الغربية، لأن الكاتب العربي مجبر على الاهتمام باللغة، وبالهمزات والإملاء وعلامات الترقيم وغيرها من الأمور، وإذا افترضنا ضعف تدريس اللغة العربية أصلا، نستنتج صعوبة الأمر على الكاتب الذي لديه أفكار وأسلوب بينما لغته العربية ليست بذات القوة؟ بينما أن على الكاتب الغربي أن يركز على الفكرة وأسلوب السرد فقط، بقية الأمور تدققها دور النشر وهي أمور بسيطة مقارنة بما هو في اللغة العربية، ومع العلم أن الكاتب الغربي تتبناه دور النشر إن أعجبت بروايته، لأن دار النشر تستطيع تطوير الرواية إلى فلم قد يكسب الملايين، ومن هنا تصبح قيمة الرواية بعشرات آلاف الدولارات، فأين هذا من الكاتب العربي مهما بلغت منزلته؟
      وماذا نجد في الروايات العربية؟
      أترك الإجابة لكم مع أني أعرفها، لكن المهتم عليه ان يبحث ويجد الجواب بنفسه، عندها سيكون على أول الطريق
      بالتوفيق للجميع

    2. #2
      المراقب العام
      أديب
      الصورة الرمزية قصي المحمود
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : قصي المحمود غير متواجد حالياً
       التقييم : 196
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,360
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      العزيز مصطفى الصالح
      تحية طيبة وبعد
      دائما ما تتحفنا بمواضيع موجودة في داخل كل منا ككتاب ولكنها لم تتبلور لفكرة وصياغتها في كتابة موضوع وقد أجدت صياغتها، الكاتب ابن بيئته بما فيها وهناك عوامل مساعدة في المجتمعات الغربية للابداع الأدبي وخاصة القصصي أما في عالمنا العربي والدول النامية عموما فهناك عوامل لاموضوعية تمنع الكاتب من الأبداع فأذا تركنا اللغة العربية جانبا وعرجنا على اللا موضوعية فيما يحيط الكاتب العربي وهي عديدة
      أولا: مجتمعية بحتة فلا يمكنك أن تخلق شخوصا في الرواية والقصة الطويلة والقصيرة تنتقد سلوكيات عقائدية لا تمت للعقيدة والدين بصلة ولا لرجل دين منحرف لأنك حينها قد أهدرت دمك ولا يمكنك الدخول في تفاصيل الحياة للسياسين كنظام حكم وافراد فهو من المحرمات وحينها قد تعرض نفسك للسجن المؤبد إن لم تطالك رصاصة طائشة
      ثانيا: الثقافة المجتمعية وهي منظومة الحياة ككل والكاتب نتاج بيئته ، الثقافة المجتمعية زرعت الخوف والرعب من المساس مما هو خاطيء
      ثالثا: ضعف البنية التحتية إن لم تكن معدومة من دور نشر للسينما والدراما التلفزونية وهي تتحاشى النصوص التي تتجرأ على تجاوز الخطوط الحمر لذات الأسباب الأنفة الذكر بنفس الوقت لا تعطي للكاتب حقوقه المادية بما يكفل له حياة كريمة وتحفزه على الابداع والتفرغ
      المقال\ البحث \ الأدبي هذا هو بمثابة قراءة مجتمعية لا تقتصر على الأدب بما يتسم به مجتمعنا من ازدواجية سلوكية وعقائدية وثقافة مجتمعية ..وخير من كتب في هذا المضمار عالم الإجتماع العراقي المرحوم علي الوردي وهو عالم اجتماع متمرد على مجتمعه وواقعه ولكنه تمرد المحايد في طروحاته وأهم ما كان يثيره هو الصراع ما بين البداوة والتحضر مما أنتج شخصية مزدوجة السلوك والرأي كذلك الباطنية في التعامل عند البعض مما يجعل التراكمات كقنبلة موقوتة قابلة للتفجير في أي لحظة مواتية وهذا ما حدث بعد الغزو الأمريكي للعراق ليجد المجتمع العراقي نفسه في آتون حربا طائفية أكلت الأخضر واليابس، ولو عدنا لموضوعنا الأساسي عن الفرق بين الرواية العربية والرواية الغربية وهنا اتسائل..هل بالامكان كتابة رواية بالتفصيل وما دار في الكواليس وفي العلن والترميز لشخوصها برواية تقول ما جرى ومن هم امراء هذه الحرب وكواليسها وهي متداولة بالسر ومعروفة والكثير من شخوصها في السلطة..من يجروء؟
      أذن الفكرة موجودة ولكن الموانع العديدة التي ذكرناها هي التي تمنع الفكرة لتتحول إلى رواية
      شخصيا كتبت قصص عديدة حول هذا الموضوع بالذات بعضها كنت فيها حذرا وكما يقول أخوتنا المصريين (أمشي جنب الحيط) والبعض الآخر حبيسة الأدراج وهناك قصص نصحني بعض الاصدقاء بعدم نشرها رغم أنها تسير (جنب الحيط)ولكن بمسافة أكثر بعدا ومنها نص منشور هنا لم انشره في الفيس..حقيقة هذا الموضوع والذي هو بمثابة قراءة مجتمعية بعين ثاقبة ومن أديب متمكن من ادواته..وتدخل هذه المقالة\ البحث\ الأدبي في خانة علم الأجتماع رغم صبغتها الأدبية
      أهنئك على هذا الطرح الفكري المجتمعي الأدبي المميز
      ونافذة مشرعة للحوار الموضوعي
      تحية تقدير وامتنان لما تجود به من افكار ملامسة للواقع ومحفزة للذهن سواء مجتمعية أو أدبية

    3. #3


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      ..

      صدقت وأجدت وللمفيد أضفت

      أستاذنا القدير قصي

      نعم المجتمعات تلعب دورها وكذلك الحكومات والإدارات الفكرية والأدبية

      قتلوا الجرأة في الإبداع فعاد إبداع البيض إلى الإبداع بطريقة تشبه نفس طريقة البيض عند الدجاج....


      شكرا لأنك هنا وكل التقدير أخي الفاضل

    4. #4
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      متشوق للقراءة الثانية بإذن الله. دمت طيبا

    5. #5


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها عبدالله عيسى مشاهدة المشاركة
      متشوق للقراءة الثانية بإذن الله. دمت طيبا

      بانتظارك دائما أخي الفاضل

      هلا وغلا

      كل التقدير
      من يزرع يحصد

      لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!

      أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته


    6. #6
      في ذمة الله الصورة الرمزية ليندا رحال
      تاريخ التسجيل
      Jan 2021
       الحالة : ليندا رحال غير متواجد حالياً
       التقييم : 30
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      473
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      5
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها مصطفى الصالح مشاهدة المشاركة
      .
      .

      مقارنة سريعة بين كتابة الرواية العربية والغربية





      أحب مشاهدة الأفلام الغربية خاصة الدراما منها، والأفلام الاجتماعية منها بشكل خاص، كونها تفيدني في الأفكار وطرق السرد، منها أتعلم كيف تكتب رواية وتنفذ على أرض الواقع
      هل نعرف سبب ازدهار الرواية في الغرب؟
      السبب هو وجود تنافس وسباق بين الكتاب على أفضل فكرة فقط، وفي المرتبة الثانية أفضل أسلوب سردي، لا يهتمون باللغة أو البلاغة، بل بما تضيفه الرواية إلى ثقافة وعلم القارئ
      وفي النهاية نجد أن الفكرة الأفضل تصبح فلما، أو تكون مرشحة لتصبح فلما
      بحسبة بسيطة نجد أن أمريكا تنتج كل يوم فلما واحدا على الأقل بالمعدل، وعلى اعتبار أن كل فلم رواية، وأن كل رواية هي منتقاة من عشرة روايات على الأقل، وهذا يعني أن أمريكا تطبع كل سنة 3650 رواية سنويا بالمعدل
      السؤال الآن: هل العالم العربي كله ينتج مائة رواية كل سنة؟
      ثم ما هو أقصى ما يتوقعه كاتب رواية في العالم العربي؟
      ربما جائزة بعدة مئات من الدولارات فقط.
      وهذا يجعلنا نستنتج أن دولنا قتلت الأدب، والإعلام شجع الخلاعة وقتل القراءة.
      ماذا نجد أو ماذا نتوقع أن نجد في الرواية بشكل عام؟
      في الرواية الغربية نجد كل شيء؛ حياة متكاملة، من علوم وفن ولصوصية وتدين وإجرام ورومانسية وسياسة، كله في كتاب واحد، يعني نجد أن كاتب الرواية يكتب أدق التفاصيل عن أمور تخصصية، وهذا يتطلب منه القيام بالبحث والاستقصاء ومراجعة أهل الخبرة والتخصص، وقراءة كتب ومعلومات مختلفة، فقد نجده يتحدث عن مرض جسدي أو نفسي بأدق التفاصيل، أو عن جراحة في عملية خطرة مما يوحي للقارئ أن الكاتب متخصص في هذا المجال، ومن ثم تجده يتحدث عن الطائرات وتفاصيلها المجهولة للإنسان العادي في إحدى الروايات مثلا، أو قد يتحدث عن السياسة ودهاليزها، أو يتحدث عن المحاماة والقضاء والقضايا والنائب العام والقاضي والتحقيق والشرطة والأدلة، وموضوع القضاء والحقوق والقانون من المواضيع الشائكة جدا، كل هذه المواضيع التخصصية تجعل القارئ منبهرا بما يقرأ، ويشكر الله والكاتب على الوجبة الفكرية العلمية الدسمة! من هنا تنجح الرواية....
      أما إن كانت الرواية تكرارا لما يعرفه القارئ فما فائدتها؟
      كتابة الرواية العربية أصعب بكثير من كتابة الرواية الغربية، لأن الكاتب العربي مجبر على الاهتمام باللغة، وبالهمزات والإملاء وعلامات الترقيم وغيرها من الأمور، وإذا افترضنا ضعف تدريس اللغة العربية أصلا، نستنتج صعوبة الأمر على الكاتب الذي لديه أفكار وأسلوب بينما لغته العربية ليست بذات القوة؟ بينما أن على الكاتب الغربي أن يركز على الفكرة وأسلوب السرد فقط، بقية الأمور تدققها دور النشر وهي أمور بسيطة مقارنة بما هو في اللغة العربية، ومع العلم أن الكاتب الغربي تتبناه دور النشر إن أعجبت بروايته، لأن دار النشر تستطيع تطوير الرواية إلى فلم قد يكسب الملايين، ومن هنا تصبح قيمة الرواية بعشرات آلاف الدولارات، فأين هذا من الكاتب العربي مهما بلغت منزلته؟
      وماذا نجد في الروايات العربية؟
      أترك الإجابة لكم مع أني أعرفها، لكن المهتم عليه ان يبحث ويجد الجواب بنفسه، عندها سيكون على أول الطريق
      بالتوفيق للجميع
      سردت بالتفصيل واجدت لكن قد تصعب المقارنة لان نمط حياتهم يختلف عن حياتنا نحن مقيدين بالعادات والتقاليد والدين
      اضف الىكل متا يعتبر نفسه عالم وفيلسوف عدم توفر سياسة اقتصادية ترصد مبالغ لطبع الرواية وانتاج فيلم لانها تصرف على الفيديو كليب ومردودها المادي سريع للمتمول عدم توفر مناح نفسي واجتماعي لان لا تتوفر لنا مثلهم الضمانات الصحية والاجتماعية التي تسمح بالتفرغ لعمل الكتابة الذي يحتاج تركيز عدم توفر مدينة انتاج واموال تخصص لها جرأتهم في طرح مختلف المواضيع تصريف الانتاج ودور العرض كلها لها تأثيرها

    7. #7
      القيم
      قاص
      الصورة الرمزية عبدالله عيسى
      تاريخ التسجيل
      Jul 2020
       الحالة : عبدالله عيسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      كفرالشيخ
       البلد : مصر
        العمل : ليسانس حقوق
       هواياتي : الأدب . الصيد
       التقييم : 75
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,833
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      بإختصار: يوجد سبب سيادي خفي، وهو المتحكم في كل الأسباب الظاهرة لا إراديا؛ وهو إن الطابع العاطفي لدى العرب موجود في كل شيء.. بينما الطابع العقلاني لدى الغرب مخفي تماما إلا في الاستثناء. وقد يكون هذا السبب هو المتسبب لديهم في كل النجاحات. ربما مداخلتي هذه لا تكون مقنعة من دون تدبر. موضوعك منطقي جدا يا عميد سلمك الله وحفظك

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

     

    sitemap