 |
|
|
|
ما زلت أمسك بتلابيب الوقت
أو هكذا كنت أظن
وعلى براح السطر
قرب الهامش الأيسر للقصيدة
سكبت حبري
كاد يحرقه قيظ الصمت في صيفه العاري
ثمة أحلام كانت تخب الخطو
أثلام الطريق المتعب من الضجيج
كانت تعيق تمدد الذكرى
لا أحد هناك سواك
وبعض قطرات من الودق المنسكب من مآقي الأشجار
التي كانت تحرس الطريق الممتد من قاسيون الى قلبي
حيث يرقد العاصي
كسيح هذا الوقت
العقاقير لم تنجح في علاج العقارب المتدلية من ساعاته
والزيزفون ما زال متوشحا سواد الحداد
خاطر رائع بروعة روحك د. أحمد العربي
وجع الحداد والفراق أليم ...
محبتي وتقديري
تم التقييم بممتاز
محبتي ،،،
مؤلم وجع الفقدان والحداد
أينما يحل حرفك يحل معه الجمال
تحياتي وتقديري
كل الجمال في حضوركم الاخ احمد
مودتي
شكرا جزيلا لك الاخ قصيالمشاركة الأصلية حررها قصي المحمود
مودتي
لا الم يضاهي الم الفراق ؛؛ ابدعت عن جد
\\\
لا أدري هل أنت تتوسد الحرف أم هو يتوسدك
أبدعت كعادتك وأكثر
كل التقدير
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
/
حرفك بحق ..
تصفق له القلوب .. وترقبه العيون ..
ويزهر بالروح دوما !
تقديري
الحروف لا تتبدل وحده كاتبها يلبسها حلة تتفرد بها وحروفك البستها اجمل الحلل راقت لي جدا تحياتي لكم
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
توقيت مكة المكرمة
رد مع اقتباس