آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
    النتائج 1 إلى 10 من 17

    الموضوع: قصة مثل

    1. #1
      مستشار صورة رمزية إفتراضية للعضو أحمد العربي
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : أحمد العربي غير متواجد حالياً
       التقييم : 43
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,464
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6

      قصة مثل

      قصة مثل
      "بين حانة ومانة ضاعت لحانا"
      تزوج رجل بامرأتين إحداهما اسمها حانة والثانية اسمها مانة ، وكانت حانة صغيرة في السن عمرها لا يتجاوز العشرين بخلاف مانة التي كان يزيد عمرها على الخمسين والشيب لعب برأسها.
      فكان كلما دخل إلى حجرة حانة تنظر إلى لحيته وتنـزع منها كل شعرة بيضاء وتقول: يصعب عليَّ عندما أرى الشعر الشائب يلعب بهذه اللحية الجميلة وأنت مازلت شابًا ، فيذهب الرجل إلى حجرة مانة فتمسك لحيته هي الأخرى وتنـزع منها الشعر الأسود وهي تقول له : يُكدِّرني أن أرى شعرًا أسود بلحيتك وأنت رجل كبير السن جليل القدر.
      ودام حال الرجل على هذا المنوال إلى أن نظر في المرآة يومًا فرأى بها نقصًا عظيمًا ، فمسك لحيته بعنف وقال : "بين حانة ومانة ضاعت لحانا" ومن وقتها صارت مثلاُ.

    2. #2
      مستشار صورة رمزية إفتراضية للعضو أحمد العربي
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : أحمد العربي غير متواجد حالياً
       التقييم : 43
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,464
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      رَجَعَ بِخُفَّيْ حُنَيْنٍ
      أصلُه أن حُنَيناً كان إسكافيا من أهل الحِيرة، فأراد أعرابي أن يشتري منه خُفَّين، وساومه فاختلفا حتى غضب حنين.. فأراد أن يغيظ الأعرابي.. فلما ارتَحَلَ الأعرابي أخذ حنينٌ أحدَ خفيه وطَرَحه في الطريق ثم ألقى الآخر في موضع آخر فلما مرَّ الأعرابي بأحدهما قال : "ما أشبه هذا الْخفَّ بخف حنين! ولو كان معه الآخر لأخذته"، ومضى. فلما انتهى إلى الآخر نَدِمَ على تركه الأولَ. وقد كَمنَ له حنينٌ يراقبه. فلما رجع الأعرابي ليأخذ الأول، سرق حنينٌ راحلته وما عليها وذهب بها!
      وأقبل الأعرابي وليس معه إلا الخُفَّينِ فقال له قومه : ما الذي جئت به من سفرك ؟ فقال : "جئتكم بِخُفَّيْ حُنَين".
      فذهبت مثلاً ، يضرب عند اليأس من الحاجة والرجوع بالخيبة.

    3. #3


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      موضوع قيم جدا
      لا غني لمثقف أو أديب عنه
      تكتب بوعي جميل

      شكرا لأنك هنا
      قد نشارك معكم إن وجدنا ما يستحق وما يفيد

      كل التقدير

    4. #4
      المراقب العام الصورة الرمزية آينور
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : آينور غير متواجد حالياً
       التقييم : 100
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      45
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      عادت حليمة لعادتها القديمة


      إن حليمة هذه هي زوجة حاتم الطائي الذي ضربت الأمثال بكرمه وجوده، وكانت حليمة على عكس حال زوجها فكانت البخل بعينه، وفي أحد الأيام أراد زوجها أن يعلمها الجود والكرم فقال لها إن الناس يقولون أن المرء إذا زاد من وضع السمن في القدر للطبخ أطال الله عمره بعدد ملاعق السمن التي يضيفها، فأخذت تضاعف كمية السمن في الطبخ وتعودت على الجود والكرم.
      وحدث أن توفي ولدها الوحيد الذي كانت تحبه أكثر من حبها لنفسها، فأصبحت تقلل كمية السمن في الطعام لعل الله يقصر في عمرها فقد تمنت الموت بعد وفاة ولدها، فقال ضيوف زوجها حاتم الطائي (عادت حليمة إلى عادتها القديمة) وأصبح قولهم هذا مضربًا للأمثال والحكم لمن يعود لعمل كان قد تركه سابقًا.

    5. #5
      مستشار
      كاتبة
      الصورة الرمزية أمينة محمد موسى
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : أمينة محمد موسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      جمهورية مصر العربية /محافظة دمياط
       هواياتي : القراءة.... الكتابة. ... بمختلف ألوان النثريات والخواطر
       التقييم : 48
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,949
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      المتعوس متعوس ولو علقوا فى رقبته فانوس"



      يحكى أنه قديماً كان هناك أخوان يسيران الحال لديهما تجارتهما، ولكن فى أحد الأيام خسر أحدهما تجارته وأصبح فقيراً، ولكنه كان عزيز النفس لا يقبل المساعدة من أى شخص حتى لو كان هذا الشخص هو أخوه.

      فقرر الأخ الغنى مساعدته ولكن بشكل غير مباشر ودون أن يعلم حتى لا يتسبب فى إحراجه، ودعاه أن يأتى إليه فى يوم من الأيام وقام بوضع سره من النقود فى الطريق الذى سيمشى فيه أخاه الفقير، أتى الأخ الفقير ولكن لم يتحدث عن أية أخبار تخص أنه وجد بعض النقود أثناء سيره فى الطريق، وعندما سأله أخوه رد قائلاً: راهنت نفسى اليوم ان أسير مغمضاً عينى وقد نجحت بالفعل. فرد الأخ الغنى : "المتعوس متعوس ولو علقوا فى رقبته فانوس"

      ومنذ ذلك الحين أصبح الناس يتداولون هذا المثل الشعبى فى كل موقف يعبر عن سوء الحظ رغم قرب الفرص.
      إسراء عبد القادر _ اليوم السابع_

    6. #6
      زعيم الغلابة الصورة الرمزية جمال عمران
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : جمال عمران غير متواجد حالياً
       التقييم : 55
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,087
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      مرحبا اخى العربى. مثل حكيم. تعلمت منه وعرفت أصله. مودتي

    7. #7
      زعيم الغلابة الصورة الرمزية جمال عمران
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : جمال عمران غير متواجد حالياً
       التقييم : 55
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,087
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها أميرة سلام مشاهدة المشاركة
      عادت حليمة لعادتها القديمة


      إن حليمة هذه هي زوجة حاتم الطائي الذي ضربت الأمثال بكرمه وجوده، وكانت حليمة على عكس حال زوجها فكانت البخل بعينه، وفي أحد الأيام أراد زوجها أن يعلمها الجود والكرم فقال لها إن الناس يقولون أن المرء إذا زاد من وضع السمن في القدر للطبخ أطال الله عمره بعدد ملاعق السمن التي يضيفها، فأخذت تضاعف كمية السمن في الطبخ وتعودت على الجود والكرم.
      وحدث أن توفي ولدها الوحيد الذي كانت تحبه أكثر من حبها لنفسها، فأصبحت تقلل كمية السمن في الطعام لعل الله يقصر في عمرها فقد تمنت الموت بعد وفاة ولدها، فقال ضيوف زوجها حاتم الطائي (عادت حليمة إلى عادتها القديمة) وأصبح قولهم هذا مضربًا للأمثال والحكم لمن يعود لعمل كان قد تركه سابقًا.
      مرحباست أميرةشكرا على المعلومة..لكن هنا فى مصر نقول (رجعت ريما لعادتها القديمة)فهل هناك ريما ولها قصة؟لست أدرى.مودتي

    8. #8
      زعيم الغلابة الصورة الرمزية جمال عمران
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : جمال عمران غير متواجد حالياً
       التقييم : 55
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,087
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اقتباس المشاركة الأصلية حررها أمينة محمد موسى مشاهدة المشاركة
      المتعوس متعوس ولو علقوا فى رقبته فانوس"



      يحكى أنه قديماً كان هناك أخوان يسيران الحال لديهما تجارتهما، ولكن فى أحد الأيام خسر أحدهما تجارته وأصبح فقيراً، ولكنه كان عزيز النفس لا يقبل المساعدة من أى شخص حتى لو كان هذا الشخص هو أخوه.

      فقرر الأخ الغنى مساعدته ولكن بشكل غير مباشر ودون أن يعلم حتى لا يتسبب فى إحراجه، ودعاه أن يأتى إليه فى يوم من الأيام وقام بوضع سره من النقود فى الطريق الذى سيمشى فيه أخاه الفقير، أتى الأخ الفقير ولكن لم يتحدث عن أية أخبار تخص أنه وجد بعض النقود أثناء سيره فى الطريق، وعندما سأله أخوه رد قائلاً: راهنت نفسى اليوم ان أسير مغمضاً عينى وقد نجحت بالفعل. فرد الأخ الغنى : "المتعوس متعوس ولو علقوا فى رقبته فانوس"

      ومنذ ذلك الحين أصبح الناس يتداولون هذا المثل الشعبى فى كل موقف يعبر عن سوء الحظ رغم قرب الفرص.
      إسراء عبد القادر _ اليوم السابع_
      مرحباست أمينة.كنت أسمعه كثيرا وأقوله نادرا..الآن عرفت أصله.شكرالك.مودتي

    9. #9
      مستشار
      كاتبة
      الصورة الرمزية أمينة محمد موسى
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : أمينة محمد موسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      جمهورية مصر العربية /محافظة دمياط
       هواياتي : القراءة.... الكتابة. ... بمختلف ألوان النثريات والخواطر
       التقييم : 48
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,949
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      اللى إختشوا ماتو
      فى أربعينيات القرن الفائت فى مصر
      كانت الحمامات العامة شائعة ومنتشرة وهو مكان أقرب إلى مراكز التجميل
      حالياً حيث الساونا والتدليك ( المساج ) والإستحمام وتقليم الأظافر
      ( البديكير+ المانيكير ) وتجميل العرائس
      و هو بناء من طابق واحد خلفه براح يدعى
      المستوقد حيث يوضع ا لوقيد ( الفحم )
      وتحت هذا الفحم المتقد تمر أنابيب الماء التى تغذى الحمام الذى يصب فى
      مغطس وسط المبنى كما وتوجد غرف على جدران المبنى لعمل التكبيس
      المساج والتكييس وهو التدليك بالصابون السائل لصنفرة الجلد ليبدو لامعاً
      مشدوداً .
      كان هناك يوم فى الأسبوع مخصص للحريم
      وذات يوم من أيام النساء إشتعلت النيران داخل الحمام
      كلهن عرايا كثيرات هرولن للشارع لم يشغلهن الحياء ( الخشا ) ساعتها
      واللى إختشوا ماتوا داخل الحمام
      رحم الله أهل الحياء ..منقول..

    10. #10
      أديبة الصورة الرمزية عبير محمد
      تاريخ التسجيل
      Jun 2020
       الحالة : عبير محمد غير متواجد حالياً
       التقييم : 34
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      144
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      4
      رفد قيّم وماتع
      سلمت اديبنا القدير على هذا المتصفح الباذخ
      دمت وسمو الحضور
      ودّي ووردي

    صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 2 (0 من الأعضاء و 2 زائر)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

    sitemap