آخر المواضيع

  • مواضيع مميزة
  • <-> عساكم بألف خير <-> الفرق بين الأنا والأنانية <-> مضافة العمادة <-> زومبي <-> الفن القصصي بين النمطية والحداثة البنيوية <-> هي وجسد نصّه <-> قيد <-> قلب .. الفائز بالمركز الأول في المسابقة 2021 <-> استغفال\\ الفائز بالمرتبة الثانية في المسابقة 2021 <-> هلع حقيبة\\ الفائز بالمركز الثالث في المسابقة 2021 <->
  • مواضيع ننصح بمشاهدتها
  • <-> المسابقة التشاركية- بنك المعلومات <-> فن الرواية \ كولن ولسون <-> الكذاب البريء!! <-> قنديل الرغائب <-> كيف تستغني عن مراكز رفع الملفات <-> ما هي القصة القصيرة جدا \ م الصالح <-> مصراع نور \ م الصالح <-> نبارك للفائزين في المسابقات الرمضانية <-> الوطن ..خديعة كبرى <-> الومضة الحكائية والشعرية ..موروث عربي <->
  • مواضيع إلزامية
  • <-> عضو جديد! تفضل من هنا لو سمحت <-> أهلا بكم في منتداكم الجديد <->

    النتائج 1 إلى 3 من 3

    الموضوع: "سياحة السفاري".. رحلات البراري التي ابتكرها الأوروبيون لاكتشاف الصحاري الأفريقية

    1. #1
      مستشار
      كاتبة
      الصورة الرمزية أمينة محمد موسى
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : أمينة محمد موسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      جمهورية مصر العربية /محافظة دمياط
       هواياتي : القراءة.... الكتابة. ... بمختلف ألوان النثريات والخواطر
       التقييم : 48
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,949
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6

      "سياحة السفاري".. رحلات البراري التي ابتكرها الأوروبيون لاكتشاف الصحاري الأفريقية

      "السفاري".. أحد أنواع الرحلات البرية التي تشتهر بها مصر حول العالم، فالأماكن البكر التي تزخر بها، جعلتها مقصدا لذلك النوع من السياحة، خاصة أن تلك الأماكن تجمع بين الهدوء البدائي وعبق التاريخ، بالإضافة إلى روعة الطبيعة البرية.
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




      هذا النوع من الرحلات بدأه الرحالة الأوروبيون في أفريقيا في القرن الـ18، بغرض السياحة ومراقبة الحيوانات البرية والاستمتاع بالبراري الأفريقية، وعادة ما كانوا يعتمدوا على الأفارقة المحليين في هذه الرحلات، وفي بداية القرن العشرين، قامت حول فكرة "السفاري" ثقافة فرعية لنوع آخر من السياحة التربوية، وهي ما أطلق عليها "الكشافة"، والتي أسسها اللورد البريطاني "بادن باول" عام 1907، بهدف تنمية الشباب بدنيا وثقافيا.



      وفي مصر، انتشر ذلك النوع من الرحلات في عدة مناطق أبرزها "سيناء"، خاصة مدينة دهب التي تقع على خليج العقبة، والتي تبعد عن مدينة شرم الشيخ بحوالي 100 كيلومتر، وتبعد عن مدينة نويبع بحوالي 87 كيلومتر، تلك المدينة التي اشتهرت بلون رمالها الذهبي، حتى طغى عليها فحصلت على ذلك الإسم "دهب"، كما تشتهر بشواطئها البكر الصافية، ومواقع الغطس الغنية بالشعاب المرجانية.




      وقد اشتهرت مدينة دهب بالسفاري لما تتمتع به من طبيعة وتاريخ عريق، فهي عبارة عن ميناء بحري على خليج العقبة، كان مجرد مخزن للبضائع تستخدمه القبائل البدوية التي تُعرف بـ"عرب الأنباط" منذ القرن الثاني قبل الميلاد وحتى عام 106 ميلادية، وفي تسعينيات القرن الماضي بدأت في الإزدهار، واليوم أضحت قبلة لهواة رياضة القفز بالمظلات، وتسلق الجبال، ورحلات السفاري، وكل من يرغب في الاستمتاع بالطبيعة الجبلية والصحراوية، ويفضلون الاسترخاء والاستجمام بعيدا عن الأماكن السياحية الصاخبة، للاستمتاع بالشواطئ الرملية الزاخرة بالخيم البدوية الفريدة، بالإضافة إلى وجود أماكن عديدة لممارسة رياضيات الصحراء وركوب الجمال ورحلات السفاري والغوص.

      كما تزخر سيناء بسلاسل جبلية مختلفة الألوان والأشكال تتخللها عدد من الواحات والمواقع الأثرية والدينية، والطريقة الوحيدة لإكتشافها رحلات البراري، سواء بسيارات الدفع الرباعي أو بالجمال، وعادة ما تتنوع المسارات فبعضها يتجه إلى السلاسل الجبلية مثل جبل سانت كاترين، وجبل موسى، والعين السخنة، وغالبا ما يقصد ذلك المسار عشاق السفاري الجبلية، الذين يرغبون في مراقبة الحيوانات الصحراوية، والطيور المهاجرة، في حين يتجه البعض الآخر إلى الوديان والعيون وأشهرها عين القديرات في منطقة القسيمة، وعيون أم أحمد وفرطاقة وواحة فيران، والوادي الملون الذي يعتبر أحد عجائب الطبيعة في سيناء، وهو عبارة عن متاهة من الصخور الرملية بالألوان الأصفر والأرجواني والأحمر والذهبي ويصل ارتفاعها في بعض الأماكن إلى 40 متر
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
      نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    2. #2


      أديب
      الصورة الرمزية مصطفى الصالح
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : مصطفى الصالح غير متواجد حالياً
      الإقامة
      في الغربة
       البلد : فلسطين
        العمل : مهندس ومترجم
       هواياتي : القراءة والكتابة والترجمة
       التقييم : 603
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      5,343
      بمعدل يومياً
      مقالات المدونة
      6
      معدل تقييم المستوى
      10
      مقالة مدهشة

      شكرا على النقل المفيد

      معلومات قيمة جدا

      أما العرب فمشهور عنهم السياحة والسفاري

      وخاصة المسلمون منذ العصر العباسي، فقد ظهرت الكثير من الكتب التي تصنف تحت عنوان (المسالك والممالك)

      وآخرها كتاب (أحسن التقاسيم في معرفة الأقاليم) لكاتبه البشاري المقدسي، سأنشره إن شاء الله

      أما بالنسبة إلى سفاري الغربيين فأنا أنظر إليها على أنها رحلات تجسس، وليس أقل، لأن معظمها مدعوم من مؤسسات دينية ومخابرات دول غربية

      في كل الأحوال بلادنا غنية بكل جميل، والسياحة تدر دخلا كبيرا في بعض الدول العربية، ويجب تشجيعها

      دمت بروعتك

      كل التقدير

    3. #3
      مستشار
      كاتبة
      الصورة الرمزية أمينة محمد موسى
      تاريخ التسجيل
      May 2020
       الحالة : أمينة محمد موسى غير متواجد حالياً
      الإقامة
      جمهورية مصر العربية /محافظة دمياط
       هواياتي : القراءة.... الكتابة. ... بمختلف ألوان النثريات والخواطر
       التقييم : 48
      عدد المواضيع :
      المشاركات
      1,949
      بمعدل يومياً
      معدل تقييم المستوى
      6
      جزيل الشكر استاذ مصطفى ؛؛ على هذا الاطراء والمرور الطيب ؛؛ والمعلومة القيمة التي لم اعلمها من قبل

    معلومات الموضوع

    الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

    الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)

    ضوابط المشاركة

    • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
    • لا تستطيع الرد على المواضيع
    • لا تستطيع إرفاق ملفات
    • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
    •  
    Loading...

    توقيت مكة المكرمة

    sitemap