انه الكاتب الرائع.. على أحمد باكثير... ...... كثيرون نسوا.. أو تناسوا.. هذا الرجل القيمة والقامة فى عالم الأدب.... (يتبع)
|
|
|
انه الكاتب الرائع.. على أحمد باكثير... ...... كثيرون نسوا.. أو تناسوا.. هذا الرجل القيمة والقامة فى عالم الأدب.... (يتبع)
أهلا أخي جمال
صراحة سمعت بالاسم لكن لم أجمع عنه شيئا
يبدوأنه مظلوم فعلا، كنت أنتظر منك أو تقول لنا شيئا عنه وعن سبب عدم إنصاف التاريخ له، لكنك كتبت(يتبع)
فلذلك نحن بانتظار ما سيجود به قلمك
تقديري
نعم صدقت استاذ جمال هو من الادباء العظماء لغة واسلوبا ولكن طواه التاريخ ولم ينصفة ننتظر نبذه عنده لنذكر به الوسط الادبي
دمت بكل خير
على احمد محمد باكثير الكندى، شاعر وأديب وكاتب مصرى حضرمى اتولد فى 21 ديسمبر 1910، في جزيرة سوروبايا بإندونيسيا لأبوين حضرميين من منطقة حضرموت. التحق بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) فحصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الأنجليزية سنة 1939، ترجم سنة 1936 م أثناء دراسته في الجامعة مسرحية(روميو وجولييت) لشكسبير بالشعر المرسل، وبعدها بعامين سنة 1938 - ألف مسرحيته (أخناتون ونفرتيتي) بالشعر الحر ليكون بذلك رائد هذا النوع من النظم في الأدب العربي. التحق باكثير بعد تخرجه في الجامعة بمعهد التربية للمعلمين وحصل منه على الدبلوم سنة 1940م وعمل مدرس للغة الإنجليزية لمدة أربعة عشر عاما. سافر باكثير إلى فرنسا سنة 1954م في بعثة دراسية حرة.على احمد محمد باكثير الكندى، شاعر وأديب وكاتب مصرى حضرمى اتولد فى 21 ديسمبر 1910، في جزيرة سوروبايا بإندونيسيا لأبوين حضرميين من منطقة حضرموت. التحق بجامعة فؤاد الأول (جامعة القاهرة حالياً) فحصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الأنجليزية سنة 1939، ترجم سنة 1936 م أثناء دراسته في الجامعة مسرحية(روميو وجولييت) لشكسبير بالشعر المرسل، وبعدها بعامين سنة 1938 - ألف مسرحيته (أخناتون ونفرتيتي) بالشعر الحر ليكون بذلك رائد هذا النوع من النظم في الأدب العربي. التحق باكثير بعد تخرجه في الجامعة بمعهد التربية للمعلمين وحصل منه على الدبلوم سنة 1940م وعمل مدرس للغة الإنجليزية لمدة أربعة عشر عاما. سافر باكثير إلى فرنسا سنة 1954م في بعثة دراسية حرة....اقام في مصر حيث أحب المجتمع المصري وتفاعل معه فتزوج من عائلة مصرية محافظة، وأصبحت صلته برجال الفكر والأدب وثيقة، من أمثال العقاد وتوفيق الحكيم والمازني ومحب الدين الخطيب ونجيب محفوظ وصالح جودت وغيرهم. وقد قال باكثير في مقابلة مع إذاعة عدن عام 1968 أنه يصنف كثاني كاتب مسرح عربي بعد توفيق الحكيم.اشتغل باكثير بالتدريس خمسة عشر عاماً منها عشرة أعوام بالمنصورة ثم نقل إلى القاهرة. وفي سنة 1955 انتقل للعمل في وزارة الثقافة والإرشاد القومي بمصلحة الفنون وقت إنشائها، ثم انتقل إلى قسم الرقابة على المصنفات الفنية وظل يعمل في وزارة الثقافة حتى وفاته.................تنوع أنتاج باكثير الأدبي بين الرواية والمسرحية الشعرية والنثرية، ومن أشهر أعماله الروائية وا إسلاماه و(الثائر الأحمر) ومن أشهر أعماله المسرحية (سر الحاكم بأمر الله) و(سر شهر زاد) التي ترجمت إلى الفرنسية و(مأساة أوديب) التي ترجمت إلى الإنجليزية.كما كتب باكثير العديد من المسرحيات السياسية والتاريخية ذات الفصل الواحد وكان ينشرها في الصحف والمجلات السائدة آنذاك، وقد أصدر منها في حياته ثلاث مجموعات وما زالت البقية لم تنشر في كتاب حتى الآن.أما شعره فلم ينشر باكثير أي ديوان في حياته وتوفي وشعره إما مخطوط وإما متناثر في الصحف والمجلات التي كان ينشره فيها. وقد أصدر الدكتور محمد أبو بكر حميد عام 1987 ديوان باكثير الأول (أزهار الربى في أشعار الصبا) ويحوي القصائد التي نظمها باكثير في حضرموت قبل رحيله عنها ثم صدر مؤخراً (2008) ديوان باكثير الثاني (سحر عدن وفخر اليمن) صدر عن مكتبة كنوز المعرفة بجدة يضم شعر باكثير سنة 1932 - 1933 وهي السنة التي أمضاها في عدن بعد مغادرته حضرموت ويعد حالياً ديوان باكثير الثالث (صبا نجد وأنفاس الحجاز) الذي نظمه سنة 1934 في السنة التي أمضاها في المملكة العربية السعودية قبيل هجرته النهائية إلى مصر.أسفاره وزياراته للعديد من دول العالم وفاته آثاره وإنجازاته عدلشارك في كثير من المؤتمرات الأدبية والثقافية واختير عضوًا في لجنة الشعر والقصة بالمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب، كما كان عضوًا في نادي القصة وحصل على منحة تفرغ لتأليف ملحمة تاريخية عن عمر بن الخطاب.ترك لنا إنتاجًا أدبيًا وفيرًا حيث ألف أكثر من ستين قصة ورواية، بين مسرحية شعرية ونثرية تناولت التراجيديا، والكوميديا.حصل باكثير على الكثير من الجوائز وقد شارك نجيب محفوظ جائزة الدولة التقديرية الأولى مناصفة، وكان الموسم المسرحي في مصر يفتتح سنوياً بمسرحيته مسمار جحا التي تنبأ فيها باحتلال فلسطين، كان رائداً عبقرياً فذاً. مثلت رائعته واإسلاماه في فيلم سينمائي شهير كان بطله المصري أحمد مظهر.أهم مسرحياته عدلالسلسلة والغفران التي نالت جائزة وزارة المعارف لسنة 1949.مسرح السياسة.ليلة النهر.التوراة الضائعة.إمبراطورية في المزاد.عودة الفردوس.مأساة زينب.سر الحاكم بأمر الله.هكذا لقى الله عمر.من فوق سبع سماوات.إله إسرائيل.هاروت وماروت.سر شهرزاد.قطط وفيران.الدنيا فوضى.مسمار جحا.أبو دلامة.جلفدان هانم.قصر الهودج.مأساة أوديب.فاوست الجديد.الوطن الأكبر.دار ابن لقمان.إبراهيم باشا.حرب البسوس.ملحمة عمر.الشيماء شادية الإسلام.الشاعر والربيع.همام في بلاد الأحقاف.روميو وجولييت.إخناتون ونفرتيتى.عاشق من حضرموت.الدوده والثعبان.الفرعون الموعود.الفلاح الفصيح.اوزيريس.حازم.حبل الغسيل.شيلوك الجديد.أهم رواياته عدلالثائر الأحمر.سلامة القس.سيرة شجاع.واإسلاماه.الفارس الجميلليلة النهرعودة المشتاقالشيماء.....ديوان أزهار الربي...نظام البردة..او ذكرى النبي محمد عليه الصلاة والسلام...القوة الثالثة..ياليل ياعين...
بارك الله فيك أخي الأديب جمال
كفيت ووفيت
معك حق تزعل
والزعل شيء جيد
شكرا لهذا الإنجاز الجميل
الصراحة أظن هناك الكثير من الأدباء لم ينصفهم التاريخ
خذ مثلا مصطفى صادق الرافعي، فريد عصره وأبلغ زمانه
كان الوحيد في ساح الوغى ضد العلمانيين وأذناب الغرب وأحذية السلاطين
طه حسين الذي رفعوه إلى السماء أقل من خيط حذاء الرافعي
ولكن إعلامنا مسيس، يرفع الأنذال ويخفض المجاهدين
شكرا لك مرة أخرى
كل التقدير
/
وهنا إنصاف له ..
نقرأه .. ونعرفه
شكرا للجمال
ود !
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
توقيت مكة المكرمة