مَلامحك..هي ذات حلم الطفولة
صوتك الفيروزي..كأنه هددت أمي
هَمساتك الخائفة المتوارية خلف الحياء
تَصلني ..بوقار الحياء
تبًا ..لي..
عرفتك وأنا على أبواب الكهولة
|
|
|
مَلامحك..هي ذات حلم الطفولة
صوتك الفيروزي..كأنه هددت أمي
هَمساتك الخائفة المتوارية خلف الحياء
تَصلني ..بوقار الحياء
تبًا ..لي..
عرفتك وأنا على أبواب الكهولة
هكذا هي الأيام تهدي إلينا ما نرجوه عند فوات الآوان....روعه أستاذنا
/
وتبّا
لماذا لا ندرك الأشياء الجميلة بوقتها !!
بعد فوات الأوان
نظن أنفسنا بأبطال ...!
طبتَ
نعم يحصل
هذا هو القدر
لكن الكهولة بين 30-35 أخي الفاضل
ثم بعدها الرجولة أو النضج ثم الشيخوخة ثم الهرم والله أعلم
وقد ورد في القرآن : وأبونا شيخ كبير.... إذن هناك شيخ وسط وشيخ صغير
نعم أصعب ما يصاب به الرجل أن يعشق وهو على باب الستين، دمار وخراب ديار
عليه أن يحافظ على اتزانه ورباطة جأشه وإلا راح فيها بسكتة عشقية لا سمح الله
وقد يغدو مراهقا والله اعلم
دمت بروعتك
تقديري
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
مداخلة تحتاج لمثلها أظول وأعمق..
الشعر والومضة والأدب عموما حالة وجدانية
وكثيرا ما قرأت لكم ولكثير من الشعراء والأدباء
سواء في المداخلات هنا أو هناك هنات شعرية
ليست بالضرورة أن تكون موجهة أو فاعلة
هي ارهاصات وجدانية لحظوية ..والنظر لها من
جانب فني ووجداني دون الفعل الميداني..وجهة نظر
فيما نكتب ويكتبه غيرنا في مثل الومضات أو النصوص الشعرية
أما الجانب الذي ذكرته استاذي الفاضل فهو يدخل في الجانب الإجتماعي
ووجهة النظر الحياتية المتبناة من الأشخاص والنظرة المجتمعية والتي لها
وما عليها ..وهنا الفرق..بين الموضوع الأجتماعي وتداعيات الأفعال ومابين
الشعر وارهاصاته الوجدانية
دائما ما تجعلني استرسل على مداخلاتك الجميلة التي تحفز لتبادل الفكر والمعرفة
تحياتي وتقديري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
توقيت مكة المكرمة