 |
|
|
|
ألوذ بِظلكَ وأنا المُهْرَة السَّهْبُ
وأنا كتلكَ الَتي تَكتوي على
أبواب أشرعة الأمل
أضاعت بَوصَلة السرب
أسدلتُ ستائر شبابيك النوى الموصدة
الأجواءُ راعدة بِحَبات ثَلجية صَدأة
كأني على يمٍ جفَ على سواحله الفجر
أمنِياتٌ تاهت في أزقةِ العُتمَة
أرتَشفُ كؤوس الآه مُتخَمة
على رِمال الأحلام المُتَحركة
مَصلُوبةٌ على أعمدة الأشواق
عطشى الأشتهاء................
يتلاشى التلاقي..يصلب صداه
من أجمل ما قرأت لك أديبتنا الفاضلة
هنا في الرياض ..نص..رائع ..
دائما ما أقول هناك أدب نسوي ..ليس معزولا
عن الأدب العام ..ولكن جينيات المرأة
تختلف عن جينات الرجل..ولذا يكون التعبير
مختلف في تأثيره ..
وهذه وجهة نظر قد يختلف معي الكثيرين
نص مبهر ..رائع الصور..جميل المشاعر
تحياتي أديبتنا الفاضلة
ينقل لقسم الخاطرة بكل الود والتقدير ..فأكثره خاطرة
رغم بعض ملامح النثر فيه وهذا تطور جيد لأديبتنا الفاضلة
نتمنى مستقبلا أن تمكث نصوصكم هنا وإن الفرق يكاد لا يختلف
مع تحياتي وباقة ورد
التعديل الأخير تم بواسطة قصي المحمود ; 02-02-2021 الساعة 01:18 PM
قراءة وتصنيف من اديب اعتز برأيه شكرا لحضوركم الوارف ورقي تعليقكمالمشاركة الأصلية حررها قصي المحمود
العنوان بحد ذاته باعث على التفاؤل والأمل
لكن عندما يحصل الاكتواء والألم على باب الأمل تنقلب الآية
ويسود الوجع والألم
نص فيه من الجمال بقدر ما فيه من الوجع
وهذا هو الإبداع
دمت بروعتك
أديبتنا القديرة ليندا
كل التقدير
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
يا لها من اجواء تعاني أنين وشجن ؛ وحروف ترسم ملامح الحيرة ؛؛ خاطرة معبرة تفاعل معها وجداني ؛؛ وفي النهاية يبقى شعاع من اعمل نحيا عليه ؛؛ ابدعتي شاعرتنا القديرة ليندا
مصلوبة وبين الحنايا يربو وطن
يخزني ذاك الماثل في الحشا
أقرع أجراس الآه فتتوالى في سجيتي براثن
تتطاول في الأيلام
نثرية مكثفة جزلة
تقديري
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
ضوابط المشاركة
توقيت مكة المكرمة
رد مع اقتباس