..غافله و مرّ بذهنه بشكل خاطف,
اضطربت مشاعره,
انتعاشة خفيفة, بعد تناوله رشفة من عصير البرتقال الطازج,
لوّنت أوراقه و أزهرت معها براعم الحرف .
|
|
|
..غافله و مرّ بذهنه بشكل خاطف,
اضطربت مشاعره,
انتعاشة خفيفة, بعد تناوله رشفة من عصير البرتقال الطازج,
لوّنت أوراقه و أزهرت معها براعم الحرف .
التعديل الأخير تم بواسطة إيمان سالم ; 07-02-2021 الساعة 07:46 PM
\\\\\///////////
نص جميل عميق
مرور أول
لي عودة بإذن الله بعد تعديل (لوّنت أوراقه و أزرهت ) ربما قصدك أزهرت
تحياتي
من يزرع يحصد
لا تبخل على الزملاء برأيك وفكرك، وهم سيفعلون مثلك!
أنا كثير السهو والنسيان لذلك ذكرني بالشيء الذي تريد مني رؤيته
التعديل الأخير تم بواسطة إيمان سالم ; 07-02-2021 الساعة 07:52 PM
مصافحة أولى
للومضة الغامضة بعض الشيء ..
انطباعة أولى لي
تتحدث عن العمر بشكل أو بآخر ..
دخول أول لتحية الأديبة / إيمان سالم
ولي عودة بحول الله وقوته
تقديري واحترامي
دليلي احتار
سأعود بأمر الله بعد العثور على بصيص من نور من مشاركات الحبايب
ياه....ومضة رائعة..بل أكثر من رائعة
سن اليأس...عتبة النص وبوابته..وهو يشير
للسن التي يشعر الإنسان قد فقد مقومات الحياة
الأساسية دون الدخول للتفاصيل ...
المتن ..جاء معاكسا للعتبة ..أو بالأحرى ..رفضها
فلا يأس مع الحياة ...
حين استعاد نبض قلبه فتلونت أوراقه وأزهرت براعم حرفه
نص ...استوقفني لبراعت تكثيف تصوير الحالة
تحياتي لأديبتنا الفاضلة أ. إيمان
لجمال النص وسمو الفكرة ..يعتلي الصدارة
تثبيت
ربما اهتديت من مداخلة أديبنا وحبيبنا أ/ قصي
حقيقة النص غاية في التكثيف، وحرفنة في انتقاء الكلمات، عتبة النص هي المفتاح الذكي الذي هرب من المتن ببراعة، ولم يكن له أي مؤشرات إلا بتشغيل العقل. يوجد كلام محذوف مابين كلمة: "غافله ومر بذهنه بشكل خاطف" ما بينهما كان للعنوان مكان واسع.. ثم جاء المحذوف مجددا؛ وهو ما دار في الخلد بعد ارتشاف عصير البرتقال.. وبهذا قد عالج نفسه بنفسه. هذا هو توقعي والله أعلم. دمت بروعتك أستاذة إيمان.
نص ثري وقوي استغنى عن الزوائد فكانت في التكثيف المقاصد
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)
توقيت مكة المكرمة